آنخرط بالجموع الكبيرة وحآولت الأحتكآك بتلك المجموعة
كآنت تبدو بذلك المنظر الذي يتمنآه كل شـآب ..
شهرة .. لياقة .. "ونآسة" .. !
فنظرت إليهم من قرب لكي أعرف مرحلتي الأولى
وكـ أي شاب حاولت الأحتكاك حتى بدأت بالخطوة الأولى معهم .. فتعرفت عليهم أحببتهم .. جـــداً
فدفعوني إلى المنتصف ,, لأنتصف الطريق بقوة
ثم ...
لأشتعل !!!
لم أتوقف ضللت مشتعلاً أيام وأشهر وسنين !
أحرقت الكثير بشري ... آآآ . آقصد بنآآري !
،
انطوت أوراق سنين عدة .. ~
لازلت أبتسم حتى حدث ذلك الموقف الذي / أسقطني !
تفحمت ..
أصبحت كالـ مشلول .. لا أستطيع عمل أي شيء ... أي شيء !
صرخت وصرخت " أنقذووني " ..
ولا حيآة لمن تنادي ، حتـى ...............
كُـســرت .. ~
آنقذوني .. !
لما تقفون هكذآ أحملوني ضعوني في مكآن أمن !!
لا أرييد أن أقترب منهم مرةً أخرى
لا لا .. لن أقترب فقط أنقذوني .. سآعدووني ........................
قبل أن أغمض عيني نظرت نظرةً أخيرة للأعلى !
لم أجد شيءً سواء الظلال .. ظلالهم !
كانوآ يستمتعون برؤيتي ..
لما ؟ ........ لآ أعرف ! ]
الآن /
ظل المكآن خالياً .. ينتضر شخصاً جديداً لـ يحرقه ...
فـ حذآآري !
أن تذهب إليهم ، ستحترق بشهرتك وفنك..
وحب الطامعين بك حتى يتركوك لتصبح رماداً..!!
فكثير منا قد مر هنآ مر على علبة الكبريت فحترق
بـ / " سياقة السيارة بجنون ~ شرب الدخآن ~
عمل كل شي حرآم وغير جآئز " ..
فحترق وأصبح رماداً فلأ تقترب منهم !
وعند دفعك للمنتصف توقف !