لدي سؤالين عن واقعة الطف و لقد بحثت عنها في النت و لم اجد جواب لها ,, أتمنى أن أجد الجواب لديكم مدعم بالروايات و الأدلة ,, و هما :
ما مصير خيل الإمام الحسين عليه السلام و الخيول الأعوجيه بعد مأساة الطف ؟
الرسائل السماوية تمسخ ما قبلها من شرائع إذاً لما آباء الرسول و أجداده على الحنفية الإبراهيمه و لقد كان بعدها عدد من الأنبياء على نهج و شرائع و آخرها قبل الإسلام النبي الله عيسى عليه السلام لما آباء النبي لا يكونوا عليها لما البقاء على الحنفية ؟
أنتظر الجواب منكم
التعديل الأخير تم بواسطة أنين الإستغفار ; 18-01-2009 الساعة 06:14 PM.
ما مصير خيل الإمام الحسين عليه السلام و الخيول الأعوجيه بعد مأساة الطف ؟
السؤال غير واضح والذي افهمه ان خيل الامام الحسين عليه السلام ماتت بعده والخيول الاعوجية التي سحق بها صدر الامام الحسين عليه السلام ماتت ايضا وهي كأداة جريمة تبقى تحمل الخزي والعار على بني أمية
اقتباس :
الرسائل السماوية تمسخ ما قبلها من شرائع إذاً لما آباء الرسول و أجداده على الحنفية الإبراهيمه و لقد كان بعدها عدد من الأنبياء على نهج و شرائع و آخرها قبل الإسلام النبي الله عيسى عليه السلام لما آباء النبي لا يكونوا عليها لما البقاء على الحنفية ؟
القاسم المشترك بين الانبياء هو التوحيد وكان اباء النبي واجداده على دين الحنفيه اي كانوا موحدين فآباء النبي واجداده صلى الله عليه وآله كانوا على التوحيد
السلام عليك أخي الكريم
لك كل الشكر على الساعدة و لكن أنا اريد إذا ممكن الجواب بشكل ادق و بأدلة
لآن مما وصلني عن خيل الإمام الحسين عليه السلام إنه هناك روايات تقول :
&ـ إن خيله عليه السلام فرة إلى النهر و أختفت فيه و لآن هي لدى الإمام صاحب العصر و الزمانعجل الله فرجه الشريف و يظهر و هي لديه
&ـ إنها أخذت السيدة أم علي الأكبر ليلى و ذهبت بها إلى الشام الى أهلها
ولكن لا اعلم مدى صحة هذه الروايات و كيف تكون لدى الإمام صاخب العصر كيف وصلت له أين كانت طوال السنوات من الطف الى يوم مولده عجل الله فرجه ,, و كذلك رواية نقلها للسيدة ليلى لما هي بالذات أخذتها و قيل إن السيدة متوفاة على روايات قبل واقعت الطف هل صح ذلك
و معذرة ما الدليل على إنها توفيت الخيل يوم الطف ؟؟؟
أما بالنسبة لآباء النبي عليه و آله السلام ,, لا أختلف معكم في كونهم موحدين و لكن السؤال هو كتالي:
لما هم على الحنيفية الإبراهيمية التي مسختا رسالة النبي عيسى عليه السلام لآن الإسلام يمسخ ما قبله من الديانات السماوية لذلك الدين عند الله الإسلام و ليس المسيحيه لما كان اباء النبي على الإبراهيميه الحنيفيه و لم يكونوا على المسيحيه لكونها هي قبل الإسلام و النبي عيسى عليه السلام هو المبشر بالرسول الأأعظم عليه و آله السلام ؟