|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 9236
|
الإنتساب : Sep 2007
|
المشاركات : 16,273
|
بمعدل : 2.58 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
وليد العكيدي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 22-11-2008 الساعة : 03:53 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abuthamer
[ مشاهدة المشاركة ]
|
والله لو سألتني لأجبتك بأن الجمع جائز ولاكن لحاجه .
1 - يجوز الجمع والقصر في السفر
وَإِذَا ضَرَبْتُمْ فِي الأَرْضِ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَن تَقْصُرُواْ مِنَ الصَّلاةِ إِنْ خِفْتُمْ أَن يَفْتِنَكُمُ الَّذِينَ كَفَرُواْ إِنَّ الْكَافِرِينَ كَانُواْ لَكُمْ عَدُوًّا مُّبِينًا
2 - يجوز الجمع في المطر
3 - يوم عرفه وأمام العالم تقام الصلاة جمعاً وقصراً في مسجد نمره إتباعاً لفعل النبي الكريم
4 - يجوز الجمع في وقت الحرب لقوله تعالى
وَإِذَا كُنتَ فِيهِمْ فَأَقَمْتَ لَهُمُ الصَّلاةَ فَلْتَقُمْ طَائِفَةٌ مِّنْهُم مَّعَكَ وَلْيَأْخُذُواْ أَسْلِحَتَهُمْ فَإِذَا سَجَدُواْ فَلْيَكُونُواْ مِن وَرَائِكُمْ وَلْتَأْتِ طَائِفَةٌ أُخْرَى لَمْ يُصَلُّواْ فَلْيُصَلُّواْ مَعَكَ وَلْيَأْخُذُواْ حِذْرَهُمْ وَأَسْلِحَتَهُمْ وَدَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَوْ تَغْفُلُونَ عَنْ أَسْلِحَتِكُمْ وَأَمْتِعَتِكُمْ فَيَمِيلُونَ عَلَيْكُم مَّيْلَةً وَاحِدَةً وَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إِن كَانَ بِكُمْ أَذًى مِّن مَّطَرٍ أَوْ كُنتُم مَّرْضَى أَن تَضَعُواْ أَسْلِحَتَكُمْ وَخُذُواْ حِذْرَكُمْ إِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْكَافِرِينَ عَذَابًا مُّهِينًا
ولاكن أن تجمع بدون عذر شرعي فهذا ليس في كتاب الله ولا سنة رسوله .
|
أخرج البخاري ( في باب : وقت المغرب ) عن جابر بن يزيد عن ابن عباس قال :
صلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم سبعا جميعا وثمانيا جميعا " .
وأخرج الترمذي ( في باب : الجمع بين الصلاتين في الحضر ) بسنده عن سعيد بن جبير عن ابن عباس قال :
جمع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بين الظهر والعصر وبين المغرب والعشاء بالمدينة من غير خوف ولا مطر
قال : فقيل لابن عباس : ما أراد بذلك ؟ قال : أراد أن لا يحرج أمته " .
وأخرج مسلم في صحيحه ( باب : الجمع بين الصلاتين ) : -
بسنده عن أبي زبير عن سعيد بن جبير عن ابن عباس قال :
صلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الظهر والعصر جميعا بالمدينة في غير خوف ولا سفر
قال أبو الزبير : فسألت سعيدا لم فعل ذلك ؟
فقال : سألت ابن عباس كما سألتني فقال : أراد أن لا يحرج أحدا من أمته " .
صحيح البخاري - أيضا - مالك في الموطأ من طريق سعيد بن جبير عن ابن عباس ص 125 .
صحيح الترمذي : ج 1 ص 355 .
|
|
|
|
|