[حميد الغانم]

في الحديث الصحيح أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة، وافترقت النصارى على اثنتين وسبعين فرقة، وستفترق هذه الأمة على ثلاث وسبعين فرقة كلها في النار إلا واحدة، قيل: من هي يا رسول الله؟ قال: من كان على مثل ما أنا عليه وأصحابي. وفي بعض الروايات: هي الجماعة. رواه أبو داود والترمذي وابن ماجه والحاكم، وقال: صحيح على شرط مسلم
...
السؤال الذي يطرح نفسه ها هنا وبقوه
هل كانت الامه ستفترق الى 73 فرقه
72 في النار وواحده ناجيه لو كتب الكتاب في يوم الخميس اذ قال رسول الله توني اكتب لكم كتاب لا تظلوا بعد فلو كتب الكتاب هل ستفترق الامه ام لا
ننتظر الجواب لنرى
هل ان عمر ساهم في انقسام الامه الى 73 فرقه فرقه واحده ناجيه والباقي في النار
ام ان عمر لا حافظ على وحده الامه وبقيت فرقه واحده وكلها في الجنه
اتحداكم ان تجيبوا يا اهل السنه ويا وهابية
حميد الغانم

[حميد الغانم]

فلو كان الخليج واحد
لفاز الجميع بالبطولة
ولكن الخليج انقسم
لذا سيفوز فريق واح

وسيخسر الاخرين
هكذا عمر خطط واسس لدورة الصحابة الكروية
التي عدد فرقها ظ§ظ£
بس وحدة تفوز
والباقي يخسر
اذا فرق الخليج تخسر بطولة وممكن تفوز الدورة الجاية
بس هلي فرق عمر اكو ظ§ظ¢ بالنار
ومالهم عودة
او رجوع
كلهم في النار قي النار في النار
فلو كتب رسول الله الكتاب لفازت كل الفرق