[الطالب313]

الفتاوى المهمة-للالباني-ص45
يقول الالباني -يعني مثلا قصه الافك العظيمه الخطيره هذه لما وصل الرسول-ص- خبر بعض المنافقين الذين اشاعوا الفاحشه كان موقفه من عائشه
ليس موقف المتصـــــــــــــــــــــــــل بوحي السماء
وهو متصل دائما الى ماشاء الله انما كان ينتظر من السماء الخبر اليقين
كان موقفه موقف اي بشــــــــــــــــــــر والشاهد من هذه القصه ان الرسول-ص- اخذ يسال من له صله بالسيده عائشه من النساء والجواري والاقارب كعلي الى اخره
والوثيقه

المصيبه في هذا الكلام الفاشل
انه يدس السم بالسم وليس السم بالعسل
لانه ينبز النبي انه ماكان موقفه موقف انسان متصل بالسماء -وعندما يعبر الانسان بالسماء يعني يقصد به الله-هذه طامه كبرى وموقفه ايضا موقف اي بشر كائن من يكون يعني قرنه باي بشر ومنهم اراذل الناس لانه لم يحدد قرينه يخرج هولاء من الناس مع الاسف
والتعليق لكم
صفعات الطالب313

[أحزان الشيعة]

لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم

هذا و الرواية اكذوبة و هم لم يتركوا الطعن في رسول الله صلى الله عليه و آله حتى جاء هذا الالباني و طعن في نبوته


طبعا لو كان الموقف لعمر لوافقه ربه !!

[ابراهيم الجزائر]

باسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد و آله

السلام عليكم

أجد تناقض في هذه الفتوة : ليس موقف المتصـــــــــــــــــــــــــل بوحي السماء وهو متصل دائما الى ماشاء الله انما كان ينتظر من السماء الخبر اليقين.

ننزع الجملة التي تحتها خط. نقرأ التالي : ليس موقف المتصـــــــــــــــــــــــــل بوحي السماء انما كان ينتظر من السماء الخبر اليقين

ما معنى ينتظر : اِنْتَظَرَهُ صاحِبُهُ : جَلَسَ يَرْتَقِبُ وُصولَهُ.

اِنما: تفيد التوكيد

نقول كان يترقب من الله الخبر اليقين .فالذي يترقب الله ، فقد ربط قلبه و عقله بالله ان يرشده الى الخبر اليقين . فالنبي كان دائما باْتصال بالسماء.