بما ان الحر ولى مدبرا من المحاورة التي طلبها وفي اعتقادة انة سوف يحرجني وقد خاب ضنة فقد أثر الهروب بعد احضار ما املكة من ادلة شيعية صافية 100% لكي لا يقوم الحجة علية من كتبنا نحنو متبعي سنة رسول الله صلى الله علية وسلم وبما انة لم يستطع ان يحاورني في محاورتنا الاولة حول القران الكريم
ولم يحاورني في المحاورة الثانية حول المتعة ( لانني سألتة سؤال تعجيزي )
ولم يرد على محاورتي الثالثة حول قرأن فاطمة ( رضي الله عنها )
سأجعل محاورتي هنا للكل
ولدية سؤال بسيط جدا جدا
ايهما افضل واكمل واشمل بشموليتة وبمعانية الروحانية والصحيح بدون اي تحريف
قرأن الله الذي حفضة من فوق سبع سماوات والذي هو بين ايدينا الان
ايهما افضل واكمل واشمل بشموليتة وبمعانية الروحانية والصحيح بدون اي تحريف
قرأن الله الذي حفضة من فوق سبع سماوات والذي هو بين ايدينا الان
ام قرأن فاطمة الذين تنتضرونة من المهدي
وهل في اعتقادك أن الشيعة يعتبرون مصحف فاطمة عليها الصلاة والسلام قرآنا آخر غير قرآننا ويرون أنه اولى بالتعبد بما جاء فيه بديلا عن هذا القرآن الكريم الذي بين أيدينا وأيديكم ؟
والبينة على من ادعى .......
وننتظر علمك فيه ....!
وهذه هديتي إليك فأطلع وتدبر ما فيه متجردا باحثا عن الهدى والحق لا غيرهما ......:
وهل في اعتقادك أن الشيعة يعتبرون مصحف فاطمة عليها الصلاة والسلام قرآنا آخر غير قرآننا ويرون أنه اولى بالتعبد بما جاء فيه بديلا عن هذا القرآن الكريم الذي بين أيدينا وأيديكم ؟
والبينة على من ادعى .......
وننتظر علمك فيه ....!
وهذه هديتي إليك فأطلع وتدبر ما فيه متجردا باحثا عن الهدى والحق لا غيرهما ......:
وجزاك الله خيرا اخي حيدرة على الرابط فقد كنت ابحث عن بعض الاشياء التي كانت غائبة عني ووجتها بارك الله فيك وفيما خطتة يداك [/center]
أخي الرهيف ...
سؤالك في أصله لا يكون وغير منطقي على ضوء إشكالك فيه .....!
فليس من المعقول أن نسأل عاقلا من هو الأفضل والأشرف - كمثال فقط - من الأفضل رسول الله صلى الله عليه وآله أم أبي سفيان الطليق ......!!
فهذا النوع من الطرح وإشكال الأفضلية لا تجوز من الأصل بين من ذكرت لعدم وقوع التفاضل بينهما الأثنين في مثالنا هنا لك ، وأستحالته بينهما ...
كذلك سؤالك في موضوعك لا يمكن ان يكون بوقوع أمكانية الأفضلية بين القرآن الكريم ومصحف فاطمة عليها السلام ..، لكون الآخر لا يعتد بديلا لديا من الأصل عن القرآن ولا نقول بهذا نحن أبدا ألا إدعاء من قومك وأصحابك ....!!
فهل فهمت القول فيه اخي الكريم ...
ولآن دورك في الجواب على سؤالنا :
وهل في اعتقادك أن الشيعة يعتبرون مصحف فاطمة عليها الصلاة والسلام قرآنا آخر غير قرآننا ويرون أنه اولى بالتعبد بما جاء فيه بديلا عن هذا القرآن الكريم الذي بين أيدينا وأيديكم ؟
طبعا اخي الرهيف مصحف فاطمة اشمل واكمل من القرآن
لان الله قد اطلع فاطمة على امور قد حجبها عن النبي لانها هي اعلى كانة عند الله من نبيه هذا هو صاحب بحار الانوار يقول
يعني لقد اطلع الله فاطمة على ما لم يطلع عليه نبيه في كتابه العزيز
ما شاء الله وكان
((ما من نبي و لا وصي ولا ملك إلا وفي مصحف فاطمة))(بحار الأنوار ج47 ص32 رواية29 باب4).:
وقال الامام جعفر رضي الله عنه
<FONT face="Simplified Arabic"><FONT color=blue><FONT size=5>حتى أنَّها تشتمل على جميع الأحكام الشرعية، بل جميع القضايا ((وليست من قضية إلا وفيها)) حتى أرش الخدش.
التعديل الأخير تم بواسطة لواء السنة ; 27-11-2007 الساعة 01:33 AM.
سبحان الله
مصحف الزهراء عليها السلام ليس قرآنا يعني كتاب والتصحيف من الصحف فهو كتاب مستنبط من القرآن الكريم فلا تجوز المقارنة هنا
مثال
فسر لي معنى الاحرف المقطة في بدايات السور<واتحداك ان تاتي بدليل على ان علماء مذهبك متفقون على تفسيرها>
والرسول صلى الله عليه واله يعلم تفسيرها حكما فعلمها لامير المؤمنين صلوات الله وسلامه عليه فكتبها ضمن مصحف الزهراء عليها السلام
فافهم
لان الله قد اطلع فاطمة على امور قد حجبها عن النبي لانها هي اعلى كانة عند الله من نبيه هذا هو صاحب بحار الانوار يقول
يعني لقد اطلع الله فاطمة على ما لم يطلع عليه نبيه في كتابه العزيز
ما شاء الله وكان
((ما من نبي و لا وصي ولا ملك إلا وفي مصحف فاطمة))(بحار الأنوار ج47 ص32 رواية29 باب4).:
وقال الامام جعفر رضي الله عنه
<FONT face="Simplified Arabic"><FONT color=blue><FONT size=5>حتى أنَّها تشتمل على جميع الأحكام الشرعية، بل جميع القضايا ((وليست من قضية إلا وفيها)) حتى أرش الخدش.
اذن متفقين كلنا على ان القرأن الكريم الذي بين ايدينا الان هو الصحيح وهو الكامل وهو الاطهر والاشرف من قرأن فاطمة ( او كما تقولون ) صحيفة فاطمة رضي الله عنها