شهد العراق خيانة يندى لها الجبين ويدونها التاريخ من اكبر الخيانات حيث تم اسقاط عدة محافظات في ليله وضحاها بدون قتال يذكر ولا تقديم تضحيات عسى ان تدون وذلك بسبب خذلان قواتنا المسلحه والأيعاز لهم بوجود أوامر تنص بالأنسحاب من هذه المحافظات ..ولكن مايلفت استغرابي لم يحدد من هو المسؤول عن هذه الخيانه ..وهذا ما وضع عدة علامات استفهام حول الحكومه وفي مخيلتي احد اسباب تنحية المالكي عن السلطه كون عندما يقول لك قائل اذا كانت خيانه ..اين الخونه ..لأن مثل هكذا أمر يجب ان يعلن امام الشغب لتحديد الخائن ..وفي مخيلتي سؤال آخر ..هل يقوم الدكتور العبادي بفضح هذه الخيانه وفتح تحقيق بالموضوع
لنرى الأيام اللاحقه
اني اطمنك كلشي ما راح يطلع واذا اكو شي راح ينستر بعباءة المصالحة الوطنية وسكته يم حسن سكته لا العبادي ولاغيره يجرا على فضح هذه الملفات مثل ما ضاع دم سيد مجيد الخوئي ولفلفوا القضية وخلوا مقتدى يهوس على روسنا لهذا اليوم ايشا طلايب المالكي راح يضموها هذا ديدن الحكومات الشيعية المتعاقبة القادم لايفضح السابق لانهم من حزب واحد وكل واحد كان مستشار للسابق فيفضح نفسه اذا تكلم
العراق تحكمه امريكا ودول الاسنكبار العالمي
وكل رئيس للسلطه التنفيذيه عليه ان يراعي مصالح هذه الدول
وعليه
لو راعى المالكي اصول اللعبه السياسيه فصدقني يبقى الى نهاية عمره
والتصريحات للرئيس الامريكي واضحه بهذا الخصوص
غيروا رئيس الوزراء اكافح داعش
وداعش اساسا هو يأتمر بأمرهم
والايام ستثبت لك ذلك
وشوف اوباما ماذا يقول على الشيعه
كل هذه الهزائم والخيانات وسقوط المحافظات يتحملها المالكي بصفته كما يدعي هو القائد العام للقوات المسلحة وللان يتمسك بعبود كنبر الفاشل في كل شي وياخذه معه من مكان الى اخر وغيدان احاله للتقاعد والغراوي في اربيل وكانه شي لم يكن هذا هو المالكي ولحد الان يتمسك بالكرسي ويدعي الاحقية هو والمنتفعين منه .
كل هذه الهزائم والخيانات وسقوط المحافظات يتحملها المالكي بصفته كما يدعي هو القائد العام للقوات المسلحة وللان يتمسك بعبود كنبر الفاشل في كل شي وياخذه معه من مكان الى اخر وغيدان احاله للتقاعد والغراوي في اربيل وكانه شي لم يكن هذا هو المالكي ولحد الان يتمسك بالكرسي ويدعي الاحقية هو والمنتفعين منه .
متى نقتنع ان المالكي هو من سلم كركوك للاكراد والموصل لداعش من اجل الكرسي ؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!
وكنبر وغيدان رجال اطاعوا اوامر القيادة العسكرية العامة للجيش هم وكل المراتب وقياداة الفرق
متى نقتنع ان المالكي هو من سلم كركوك للاكراد والموصل لداعش من اجل الكرسي ؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!
وكنبر وغيدان رجال اطاعوا اوامر القيادة العسكرية العامة للجيش هم وكل المراتب وقياداة الفرق
اخي الفاضل رافد في السياسة الامريكية لا يوجد صديق دائم او عدو دائم
وببساطة ازاحوه (ان كانوا هم كما تقصد ) لنفس السبب الذي ازاحوا الهدام من اجله (ان كانوا هم من ازاح الهدام)لانه (ورقه محترقه)
والمالكي قدم اهم خدمة للاحتلال الامريكي سمح بحتلال العراق من قبل الارهاب بشكل
ومع تركيبة العملية السياسية سيكون من الصعب انهائهُ بوقت قريب
سنقتنع بفكرة ان المالكي سلم كركوك والموصل من اجل الكرسي
ونؤمن به فقط اذا اعترف المقابل بأن مقتدى الصدر قائد لملـــيشات
دمرت العراق منذ عام 2005 واحتلت المدن وقتلت الجندي والشرطي
وساهمت بازدواجية وجودها في الوزارات والبرلمان ووجودها في
الشارع تبوق للتظاهر والمقاومة بل وتسهم في تقوية الخصوم على
حساب المتحالفين... وانه ومثل له يحكمون في العراق ويتنعمون
بالزعامة منذ سنين تعدت وستتعدى الثمان سنين ؛ خصوصاً مع الاتباع
الجهلة الجهلة المنغلقين على الطاعة سيحكمون لعشرات السنين...
نعم هناك ضغوط على الحكومة من دول الجوار والقوى العالمية وهناك اختراق واضح لأجهزة مخابرات دولية في العراق والحكومة ليست لها القدرة على مواجهة كل هذه الضغوط خاصة مع وجود خصوم داخل العملية السياسية وتضع العراقيل لإنجاح البرنامج الحكومي .
ولكن هل من مجيب على هذه الأسئلة :
* مَن سمح بوضع مخازن الأسلحة الثقيلة والمدفعية في الموصل ، وهي ساحة ارهاب منذ 2003 والى الآن ، وقد استولى الداعشيون على أسلحة بما لم يحلموا به يوما ، الم يكن بالامكان توزيعها على بقية مخازن ومعسكرات العراق ؟!
* جريمة قاعدة سبايكر حصلت يوم 12-6 -2014 ولم يتحدث عنها احد الا قبل ايام بعد ان اثارها اهل الضحايا ومنظمات المجتمع المدني ، ولم تحرك الحكومة ساكنا في اجراء اي تحقيق عنها ؟
* تم الهجوم على الموصل واجزاء من صلاح الدين .. ولم يعرف الشعب الى الآن من هو المقصر ومن هو الخائن الحقيقي ، وما نسمعه هو تصريحات واتهامات انفعالية ليس الا؟ بينما المعروف في الجيش ان الجندي لو فقد سلاحه البسيط يتم تشكيل مجالس تحقيقية طويلة عريضة مع عقوبات وغرامات ووو؟ فما ظنك بمن يسلم ألآلآف قطع السلاح الحديثة مع الآيات حديثة وتجهيزات عسكرية ؟؟
ولو تنزلنا وقلنا ان الغراوي خان وأمر الجيش وهم من أهالي الموصل بالانسحاب ، لكن تعالوا لننظر ، كم كان برفقة قائد القوة البرية من عناصر حماية ، وكم كان برفقة الفريق عبود كمبر من عناصر حماية ، الم يكونوا بالمئآت مع كامل تجهيزاتهم وكلهم من اقاربهم ومعارفهم ،، بلحاظ ان داعش اول ما دخلت كانوا بالمئآت !! وتخيلوا لو ان عناصر الحماية لهذين القائدين كانوا قد صمدوا بوجه داعش فهل كان الحال كما هو عليه الآن ؟؟!! وكان بامكانهم الصمود لأيام واسابيع , الا ترون أن ناحية آمرلي صمدت وليس فيها عسكري واحد غير بعض عناصر الشرطة والمتطوعين ؟؟!!