العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية منتدى الجهاد الكفائي

منتدى الجهاد الكفائي المنتدى مخصص للجهاد الكفائي الذي أطلق فتواه المرجع الأعلى السيد السيستاني دام ظله

موضوع مغلق
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

الصورة الرمزية المؤرخ
المؤرخ
عضو برونزي
رقم العضوية : 72182
الإنتساب : May 2012
المشاركات : 1,053
بمعدل : 0.23 يوميا

المؤرخ غير متصل

 عرض البوم صور المؤرخ

  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : منتدى الجهاد الكفائي
افتراضي حقائق تُروى ..
قديم بتاريخ : 25-12-2013 الساعة : 07:26 PM


Zuheir Alzubaydi

لماذا منع الأمريكان الجعفري من تولي رئاسة الوزراء للمرة الثانية ؟!!! مقدمة لابد منها: للكلام عن السيد الدكتور الجعفري، لابد من عرض بسيط عن دوره في تأسيس العملية السياسية الجارية في العراق، وبعضا من تأريخه الدعوتي، ليسنى للقارئ الكريم، قراءة الأمور زاضحة دون تحريف أوتزوير أوتضخيم أومغالاة. وسأعرض في هذا المقال، كل ما سمعته مباشرة، وما سمعته عن بعض من عمل مع السيد عن قرب ، وتحليل شخصي لما رصدته في مسيرته بعد الاحتلال. فالسيد الجعفري، التحق في صفوف حزب الدعوة الاسلامية في مقتبل شبابه ، وكان مسشتارا للسيد الشهيد لشريحة الشياب . واستمر في عمله حتى صار عام 82 أو 80 من القرن الماضي أصغر عضو قيادة في الحزب، وعمره آنذاك اثنان وثلاثين عاما تقريبا. وهو احد الذين يكتبون المجلة الداخلية للحزب، والسيد ابو عقيل، الذي يمثل الامين العام لحزب الدعوة الاسلامية تنظيم العراق في الوقت الحالي، والذي من قيادته خضير الخزاعي الذي كان سببا لهذا الانشقاق، الذي حدث قبل سنة تقريبا من غزو العراق. بعد حصول الغزو الذي رفضه السيد الدكتور الجعفري، عندما أراد الامريكان اللقاء به ورفض، وبعدها تم بموافقة القيادة . بعد حصول الغزو قرر السيد وبقرار شخصي، ان ينزل للعراق لشغل الفراغ الفوضوي الذي ينوي المحتل العمل به، وفق نظرية الفوضى الخلاقة. بعد الغزو بايام معدودات ولا أتذكر التأريخ بالضبط، طرق علي الباب، الحاج أبو حوراء الذي كان جاري في الدنمارك وقتذاك، والذي صار لاحقا السكرتير الشخصي للسيد الجعفري. اخبرني بأنهم سينزلون الى العراق مع السيد، عبر الاراضي الايرانية ونحن الآن مسافرون الى طهران، ولا أتذكر ذلك اليوم بالضبط الا أنه في الأيام الاولى من الاحتلال. وقتها أجهشت بالبكاء وقلت له الأمور خطيرة، والسيد مستهدف منهم، ألا يكون الوقت مبكرا للنزول، أبستم الحاج ابتسامة الرجل الواثق وقال لابد من النزول. نزلوا معه عشرة من الرجال، منهم عدنان الآسدي وآخرون. وقتها كل الرفاق كانوا ينتظرون النتائج ، منهم من انتظر في سوريا، ومنهم في ايران وآخرون في لندن. ولاحقا حكى لي الحاج أبو حوراء سفرتهم الى العراق عبر كردستان، وبعضا من المسافة مشيا على الاقدام ليلا. يقول أبا حوراء: جمعنا السيد في الطريق، ليبث فينا الشجاعة والثبات، وقال: نحن ذاهبون الى حيث لانعرف ما ستؤول اليه الأمور، فمن الآن عليكم احتمال كل شئ. يقول ابا حوراء: وكان ردي على السيد وبصيغة الدعابة( أولسنا على الحق) يقول ضحك السيد وعزمنا على الدخول الى بغداد. كانوا في اول يوم وصلوا فيه بغداد هو يوم 27 \ 04 \2003 وكانوا قد تأخروا في الطريق في كردستان، لعدم حصولهم على واسطة، حتى ساعدهم السيد مسعود البرزاني. وصلوا الى قلب بغداد في شارع فلسطين في بيت في ساحة بيروت، وقد توسدوا أحذيتهم حيث ناموا بعد تعب حل بهم من طول المسير، فقد كان البيت خالي من الأثاث. ثم انطلقوا بعد ذلك في مسيرتهم لاشغال الفراغ الذي حصل. كان الأمريكان يبحثون عن وجوه عراقية، ليشكلوا منهم قيادة لادارة العراق على طريقتهم الخاصة، فكان السيد الجعفري من أشهر تلك الوجوه وقد التحق لاحقا السيد محد بحر العلوم أمد الله في عمره،وكان حزب السيد حزب الدعوة لم ينزلوا الى العراق الا أؤلائك الذين نزلوا معه مثل السيد عدنان الأسدي، والسيد صادق الركابي من لندن، واحمد عبد الله الأسدي من الدنمارك وأبو علي من الدنمارك وآخرون. يتبع ان شاء الله

من مواضيع : المؤرخ 0 هل الإنسان يصنع اسماً أم الاسم يصنع الإنسان؟
0 علة نزول القرآن باللغة العربية
0 وأُطلِقتْ صفارة الفرح ( قصة قصيرة )
0 الـرسـائـل الـواردة = 1
0 دراما رمضان .. إفساد للصيام وهدم للأسرة

الصورة الرمزية المؤرخ
المؤرخ
عضو برونزي
رقم العضوية : 72182
الإنتساب : May 2012
المشاركات : 1,053
بمعدل : 0.23 يوميا

المؤرخ غير متصل

 عرض البوم صور المؤرخ

  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : المؤرخ المنتدى : منتدى الجهاد الكفائي
افتراضي
قديم بتاريخ : 25-12-2013 الساعة : 07:32 PM


لماذا منع الأمريكان الجعفري من تولي رئاسة الوزراء للمرة الثانية ؟!!! 2
آراء بالسيد الجعفري من قبل مراقبين محايدين
جعفر الموسوي : اعلامي عراقي ... الولايات المتحدة
بعد ولادة حزب الدعوة الاسلامية في عام 1957 كانت كربلاء من أبرز المعاقل الرئيسية للدعوة ،وكان محمد صالح الأديب (أحد ثمانية رجال أسسوا الدعوة)، يدير عمل الدعوة في كربلاء، قد وقعت عيناه على الجعفري الذي انتمى للدعوة في عام 1966،وقد تزامن ...
دخول الجعفري للدعوة مع دخول نوري طعمة وأزهر الطيار(أبرز شهداء الدعوة في كربلاء).
يتمتع الجعفري - بكاريزما- تجعله محبوبا حتى من خصومه السياسيين،ومسألة تتويجه لرئاسة الوزراء مرشحا عن الائتلاف،ليس مفاجأة بقدر ماهو استحقاق ونتيجة لسنوات عجاف من الكفاح والنضال،وهو قيادي يجيد الشراكة مع الاخرين ، ولا ينقض عهودا ولا مواثيق.

انتمى لحزب الدعوة الاسلامية عام 1966
• طبيب عراقي تخرج 1974 من كلية الطب جامعة الموصل
• متزوج وله ولدان وثلاث بنات
• كان من المساهمين الرئيسيين في مواكب الجامعة وتصدى لمسؤوليات دعوية عديدة في شمال العراق وجامعة الموصل منذ الستينات من القرن الماضي
• هاجر من العراق سنة 1980 وتصدى لمسؤولية اللجنة التنفيذية والمكتب التنفيذي للمجلس الاعلى للثورة الاسلامية
• درس علوم الحوزة العلمية وتجاوز السطح العالي وشرع بدروس البحث الخارج .
• له كتابات وبحوث ثقافية ومقالات صحفية متعددة منشورة في العديد من الصحف وشارك في العديد من المؤتمرات الفكرية والسياسية
• له محاضرات وندوات متواصلة في الفكر والتربية والسياسة في مختلف انحاء العالم
• يشغل منذ سنوات موقع الناطق الرسمي لحزب الدعوة الاسلامية
• التقى خلال تصديه العمل السياسي العديد من الشخصيات والمسؤولين ورؤساء الدول في المنطقة.
• شارك في المشاريع السياسية للمعارضة العراقية
• كتب ((الميثاق الاسلامي للجالية العراقية))

الدكتور زهير المخ أكاديمي من العراق مقيم في فيينا:
يعترف له القاصي والداني بذكاء حاد وتجربة واسعة في شؤون السياسة العراقية وشجونها، وبقدر وفير من الاستقامة والعمق. ورث من انتمائه إلى فئة «السادة» فصاحة الخطباء وبلاغتهم، إلا أن لهجته ظلت تنطوي على لكنة كربلائية لا تخطئها الأذن. لا يعرف التعب ولا الكلل، دائم الحضور والحركة، أظهر مهارة ملفتة في التنظيم وطاقات في التنفيذ.
يتقن استخدام مفردات الدين في السياسة ولغة اللاهوت في الإيديولوجيا، لكنه مع ذلك يوضح أكثر مما يوحي. واقعي، يتعامل من منظور موازين القوى القائمة، ويطبّق في إدارته للمأزق العراقي الحالي سياسة الحد من الخسائر من خلال المحافظة على التفاهم مع الحاكم المدني الاميركي، مع اجتناب تحويل البلاد حكراً لقرار هذا الحاكم0 إنه يعترف بأنه لا يستطيع شيئاً بدون مساعدة الحاكم الاميركي ولكنه لا يستطيع أيضاً أن يعمل كل شيء معه.
ولد إبراهيم الإشيقر في عام 1947 في مدينة كربلاء، وتلقى «الفتى» كبقية أقرانه التعليم الابتدائي فيها. وفي مرحلة دراسته الثانوية، كان منحى التسيس الشيعي يتصاعد على نحو ملفت بين صفوف علماء الشيعة وبدأ نفوذ حزب الدعوة الإسلامية يتزايد من خلال كتابات آية الله محمد باقر الصدر وغيره في مجلة «رسالة الإسلام»، وانتقلت هذه الكتابات تدريجياً إلى الدعوة الصريحة إلى إقامة نظام حكم إسلامي في العراق.
وفي الوقت الذي كان فيه حزب الدعوة الإسلامية يسعى جاهداً إلى ترسيخ نفوذه وتقوية بنيته وتنظيماته في المدينة، انتسب إبراهيم إليه وهو لم يكد يبلغ العشرين من العمر. لقد كان ذلك «عصراً ذهبياً» للحزب طوى انقلاب يوليو 1968 مع مجئ البعثيين إلى السلطة مرة ثانية في بغداد.
والواقع أن البعثيين ضربوا طوقاً متيناً حول نشطاء حزب الدعوة الإسلامية، ومن بينهم إبراهيم وصحبه، خصوصاً في مدينة كربلاء حيث أقدمت السلطات في عام 1973 على اعتقال العديد من أعضائه وتعرض بعض هؤلاء للتعذيب في أقبية الأجهزة الأمنية، مما تسبب في وفاة أحد أبرز نشاطه: صاحب دخيل رفيق إبراهيم في مسيرته الحزبية.
في هذه الأثناء، واكب إبراهيم عمليات القمع الدموية هذه عن بعد، فقد كان حينها منغمساً بدراسة الطب في جامعة الموصل. ومع إنه ظلا أمين لخياراته الحزبية، إلا أنه حصر اهتمامه الأساسي في التحصيل العلمي ولو إلى حين.
وبعيد تخرجه في عام 1974، توجه إبراهيم من جديد إلى كربلاء لينغمس في العمل السياسي المباشر، فيما راح مأزق الحزب مع السلطة يتفاقم على نحو خطير، ولينتقل من طور الاعتقالات إلى مرحلة التصفيات الجسدية. ففي فبراير (شباط) 1977، شهد الجسم الشيعي تحركات عبرت عن نفسها في تظاهرات غاضبة ضد أجهزة السلطة التي ضربت طوقاً عسكرياً وأمنياً لمحاصرة حشود كانت تتجه في مسيرة من النجف إلى كربلاء، فشنت السلطة حملة اعتقالات طاولت الآلاف من أعضاء حزب الدعوة الإسلامية لتطويق احتمالات وقوع انفجار لا تحمد عقباه.
كان لا بد أن يدفع انتصار الثورة في غيران عجلة هذا التيار في العراق إلى الامام، فسارعت السلطة مرة أخرى إلى مواجهته بمزيد من القمع فاعتقلت الآلاف وأعدمت الكثيرين من بينهم زعيم الحزب الروحي آية الله محمد باقر الصدر.
في ظل هذه التطورات، استشف إبراهيم بحدسه السياسي مستقبله الشخصي القاتم إذا ما اصطادته أذرع أجهزة النظام الأمنية، لكنه استطاع في عام 1980 الإفلات من قبضتها والهروب إلى إيران.
بدون قيادة الصدر الملهمة، أمسى حزب الدعوة الإسلامية تنظيماً بلا رأس، وراح يفتش عن زعامة من طراز جديد تحاول لملمة مفاصل التنظيم وإعادته مرة أخرى إلى واجهة الساحة السياسية المهجرية العراقية. وقد تصدى إبراهيم مع آخرين للنهوض بهذه المهمة في ظل ظروف استثنائية. ففي طهران، حاول الإشيقر أن يضع تنظيمه فوق الخلافات التي كانت تعصف بقادة التيارات الشيعية العراقية الأخرى، وهم الذين جعلوا من أنفسهم أسرى الخيارات الإيرانية، وأن يحافظ، ولو نسبياً، على مسافة ما عن السياسية الرسمية في طهران بالتنسيق هذه المرة مع المجلس الأعلى للثورة الإسلامية. تولى مسؤولية اللجنة التنفيذية والمكتب التنفيذي للمجلس، لكنه مع ذلك ظل بمنأى عن تأثيرات آخرين كانوا يشدون التنظيم باتجاه تكييفه مع توجهات السياسة الإيرانية، حتى مغادرته الأراضي الإيرانية باتجاه بريطانيا في عام .1989 وفي الحقيقة، فإن الاتجاه الذي مثله إبراهيم لعب دوراً في إعادة الضوء إلى نوع من «الهوية الشيعية العراقية» التي كانت انطفأت إلى حد بعيد، كما لعب دوراً في انفتاح حزب الدعوة الإسلامية على الأحزاب والحركات العراقية الأخرى، عارضاً فكراً تحديثياً يخدم مشروع الديمقراطية في العراق.
وبالفعل، فقد نجح الحزب في نسج تحالفات مرنة مع أقطاب المعارضة العراقية الأخرى. ففي مارس (آذار) 1991، كان لإبراهيم الدور الكبير في قرار الحزب بالمشاركة في مؤتمر لجنة العمل الوطني الذي التأم في بيروت، وكان بمثابة الولاّدة للمؤتمر الوطني العراقي الذي تأسس في يونيو (حزيران) 1992 في العاصمة النمساوية فيينا. وبالرغم من مقاطعة حزب الدعوة الإسلامية لمؤتمر فيينا، إلا أنه كان حاضراً في مؤتمر صلاح الدين الذي انعقد في أكتوبر (تشرين الأول) .1992 وكان لإبراهيم الدور الكبير في انتقال الحزب من مرحلة «الحرد السياسي» إلى مرحلة الفعل السياسي في خارطة المعارضة العراقية.
مع ذلك، فقد ظل بعض «الحرد» يطغى على مواقف بعض أقطابه خصوصاً الجناح المتمثل في رئيس المكتب السياسي للحزب أبو بلال الأديب الذي يميل باستمرار إلى تبني الأجندة الإيرانية، بخلاف الجناح الذي يمثله إبراهيم الإشيقر الميال إلى التعاطي البراغماتي مع الأطراف المختلفة، دولية كانت أم إقليمية.
وبكثير من الصبر راح إبراهيم يكدس بهدوء بعض المكاسب الهامشية التي أتاحتها بعض المناسبات المؤاتية. ففي الوقت الذي استبعد فيه الاتفاق مع مؤتمر المعارضة العراقية الذي عقد في ديسمبر (كانون الأول) 2002 في لندن، فقد أبقى على إمكانية الحوار مع أطرافها. وفي الوقت الذي أدان فيه التدخل الخارجي في الشأن العراقي، فقد سافر في يناير (كانون الثاني) 2003 إلى واشنطن للاجتماع بمبعوث الرئيس الأمريكي لدى المعارضة العراقية زلماي خليل زاد بغرض تنسيق المواقف في شأن مستقبل العراق ما بعد صدام، وهو اليوم عضو أصيل في مجلس الحكم الانتقالي، وهذه مكافأة له لصبره المقرون بالحكمة.


من مواضيع : المؤرخ 0 هل الإنسان يصنع اسماً أم الاسم يصنع الإنسان؟
0 علة نزول القرآن باللغة العربية
0 وأُطلِقتْ صفارة الفرح ( قصة قصيرة )
0 الـرسـائـل الـواردة = 1
0 دراما رمضان .. إفساد للصيام وهدم للأسرة

الصورة الرمزية الباحث الطائي
الباحث الطائي
بــاحــث مهدوي
رقم العضوية : 78571
الإنتساب : Jun 2013
المشاركات : 2,162
بمعدل : 0.52 يوميا

الباحث الطائي غير متصل

 عرض البوم صور الباحث الطائي

  مشاركة رقم : 3  
كاتب الموضوع : المؤرخ المنتدى : منتدى الجهاد الكفائي
افتراضي
قديم بتاريخ : 25-12-2013 الساعة : 11:55 PM


السلام عليكم
الاخ الاستاذ المؤرخ

اقتبس المقطع التالي ( بعد حصول الغزو الذي رفضه السيد الدكتور الجعفري، عندما أراد الامريكان اللقاء به ورفض، وبعدها تم بموافقة القيادة . بعد حصول الغزو قرر السيد وبقرار شخصي، ان ينزل للعراق لشغل الفراغ الفوضوي الذي ينوي المحتل العمل به، وفق نظرية الفوضى الخلاقة. )

يعني اقول ما شاء الله والحمد لله على نزوله لشغل الفراغ ، وكما نعلم ويعلم المفكرون والرموز العراقية التي في الداخل والخارج ، ان وجود الفيلسوف والمفكر والقائد العظيم السيد الجعفري في العراق لملئ الفراغ هو امر ضروري ولا يمكن تصور الحال بدونه ، ولعل انجازاته التي كانت بسبب نزوله هي التي تعبر عن هذا الاثر ،

اخي ولو انني باحث في العلامات ودخولي في القسم السياسي بسبب تداخل الوضع السياسي مع العلاماتي
ولكن اجد هذا الطرح اثارني لما اشعر به من عظيم الم يصيب العراق من جميع حيثياته
وهذا الطرح كانه هو دعائي وترويجي ، ولك الحق في الطرح لما هنا من فسحة الحرية ولنا الحق في التعبير عن ما نشعر به اتجاه السياسيين
ونقول ان شاء الله هو كذالك او نصف ما تقول او ربعه ، فنحن نسمع الكلام وما اكثره ، ونقيم الاعمال الحسنة وما اقلها ، بل وما اكثر تلك الاعمال السيئة مردودا على الناس ، بما نشاهد ونسمع ونعيش من جراء فعل السياسيين

لا تزكي لي احدا الان ، وقل لي ماذا اعد وكيف للتغيير ، وما الدليل عليه وكيف اثق به بعد انعدام الثقة

...........
واقتبس ايضا ( ثم انطلقوا بعد ذلك في مسيرتهم لاشغال الفراغ الذي حصل. كان الأمريكان يبحثون عن وجوه عراقية، ليشكلوا منهم قيادة لادارة العراق على طريقتهم الخاصة، فكان السيد الجعفري من أشهر تلك الوجوه )

واقول : نعم كانت امريكا تبحث عن وجوه لتشكل قيادة عراقية على مزاجها ، ولا ادري هل التفت المفكرون العظام هؤلاء الى حجم المؤامرة والفتنة التي دخلوا بها على العراق من خلال الحكومة والدستور الغريب الذي جعل العراق حصصا والطائفية سببا ، فهنيئا لكم اكملتم ما تريد امريكا سواء علمتم ام جهلتم بذالك
، وتعسا لنا فلن نلاقي الا الموت الفقر والتشرد والظلم ووووو ولا تنتهي الشكوى

فاين هؤلاء المجاهدين يعيشون الان وباي حال ورفاهية ، مراكزهم مضمونة ، وحقوقهم مصونة ،

وهذا لعله حال جميع قيادات المجاهدين على الاغلب من حزب الدعوة ، والمجلس الاعلى ، والتيار الصدري ، ولا ادري ان كان هناك جهة لم اذكرها

والسلام عليكم






توقيع : الباحث الطائي
لا اله الا اللـه محمــــد رســــول الله
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم

( الاسلام محمدي الوجود . حُسيني البقاء . مهدوي الغاية )

*
*

الباحـ الطائي ــث
من مواضيع : الباحث الطائي 0 القراءة السياسية والعلامتية لاحداث مصر
0 متى يخرج السفياني لغزو العراق
0 في أي فصول السنة يظهر القائم ع
0 الفتنة الشرقية الغربية وعلو بني إسرائيل الثاني
0 قراءة جديدة في رواية اذربيجان
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 01:59 PM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية