|
عضو جديد
|
رقم العضوية : 9699
|
الإنتساب : Sep 2007
|
المشاركات : 5
|
بمعدل : 0.00 يوميا
|
|
|
|
المنتدى :
المنتدى العقائدي
اين عباد عمر بن الخطاب ليدافعوا عنه؟
بتاريخ : 16-09-2007 الساعة : 05:03 PM
و نسئلهم ما هو رايهم حول هذه الرواية؟
«عن بريد، قال: (خرج رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) في بعض مغازيه، فلمّا انصرف جاءت جارية سوداء، فقالت: يا رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) إنّي كنت نذرت إن ردّك الله صالحاً أن أضرب بين يديك بالدّفِّ وأتغنّى، فقال لها رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): إن كنت نذرت فأضربي، وإلاّ فلا، فجعلت تضرب، فدخل أبو بكر وهي تضرب، ثمّ دخل عليّ وهي تضرب، ثمّ دخل عثمان وهي تضرب، ثمّ دخل عمر فألقت الدفّ تحت اُستها ثمّ قعدت عليها، فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): إنّ الشيطان ليخاف منك يا عمر، إنّي كنت جالساً وهي تضرب فدخل أبو بكر وهي تضرب، ثمّ دخل عليّ (عليه السلام) وهي تضرب، ثمّ دخل عثمان وهي تضرب، فلمّا دخلت أنت يا عمر ألقت الدفّ [ ثمّ قعدت عليه ])
رواه الترمذي، وقال: هذا حديث حسن صحيح غريب
مشكاة المصابيح للتبريزي: 3 / 443 (6048)، وانظر الجامع الكبير للترمذي: 6 / 62 (2390)، وكذا ذكره البيهقي في السنن الكبرى: 10 / 77، وأحمد في فضائل الصحابة: 1 / 233 (480) وفي مسنده أيضاً
|
|
|
|
|