اتهام النبي صلى الله عليه وآله وسلم بالتمثيل بالقتلى
عدد الروايات : ( 39 )
صحيح البخاري- الوضوء - أبوال الإبل...... - رقم الحديث : ( 226 )
- صحيح البخاري ، حدثنا : سليمان بن حرب قال : ، حدثنا : حماد بن زيد ، عن أيوب ، عن أبي قلابة ، عن أنس بن مالك قال : قدم أناس من عكل أو عرينة فإجتووا المدينة فأمرهم النبي (ص) بلقاح وأن يشربوا من أبوالها وألبانها فإنطلقوا فلما صحوا قتلوا راعي النبي (ص) وإستاقوا النعم فجاء الخبر في أول النهار فبعث في آثارهم فلما إرتفع النهار جيء بهم فأمر فقطع أيديهم وأرجلهم وسمرت أعينهم وألقوا في الحرة يستسقون فلا يسقون قال أبو قلابة : فهؤلاء سرقوا وقتلوا وكفروا بعد إيمانهم وحاربوا الله ورسوله.
صحيح البخاري- الزكاة - إستعمال إبل الصدقة وألبانها لأبناء السبيل - رقم الحديث : ( 1405 )
- حدثنا : مسدد ، حدثنا : يحيى ، عن شعبة ، حدثنا : قتادة ، عن أنس (ر)
أن ناساًً من عرينة اجتووا المدينة فرخص لهم رسول الله (ص) أن يأتوا إبل الصدقة فيشربوا من ألبانها وأبوالها فقتلوا الراعي وإستاقوا الذود فأرسل رسول الله (ص) فأتي بهم فقطع أيديهم وأرجلهم وسمر أعينهم وتركهم بالحرة يعضون الحجارة.
صحيح البخاري- الجهاد والسير - إذا حرق المشرك المسلم ... - رقم الحديث : ( 2795 )
- حدثنا : معلي بن أسد ، حدثنا : وهيب ، عن أيوب ، عن أبي قلابة ، عن أنس بن مالك (ر) أن رهطاً من عكل ثمانية قدموا على النبي (ص) فإجتووا المدينة فقالوا : يا رسول الله ابغنا رسلاً قال : ما أجد لكم ألا إن تلحقوا بالذود فإنطلقوا فشربوا من أبوالها وألبانها حتى صحوا وسمنوا وقتلوا الراعي وإستاقوا الذود وكفروا بعد إسلامهم فأتى الصريخ النبي (ص) فبعث الطلب فما ترجل النهار حتى أتي بهم فقطع أيديهم وأرجلهم ، ثم أمر بمسامير فأحميت فكحلهم بها وطرحهم بالحرة يستسقون فما يسقون حتى ماتوا ، قال أبو قلابة : قتلوا وسرقوا وحاربوا الله ورسوله (ص) وسعوا في الأرض فساداًً.
صحيح مسلم- القسامة والمحاربين - حكم المحاربين .... - رقم الحديث : ( 3162 )
- وحدثنا : يحيى بن يحيى التميمي وأبوبكر بن أبي شيبة كلاهما ، عن هشيم واللفظ ليحيى قال : ، أخبرنا : هشيم ، عن عبد العزيز بن صهيب وحميد ، عن أنس بن مالك : أن ناساًً من عرينة قدموا على رسول الله (ص) المدينة فإجتووها فقال لهم رسول الله (ص) : إن شئتم أن تخرجوا إلى إبل الصدقة فتشربوا من ألبانها وأبوالها ففعلوا فصحوا ثم مالوا على الرعاة فقتلوهم وإرتدوا ، عن الإسلام وساقوا ذود رسول الله (ص) فبلغ ذلك النبي (ص) فبعث في أثرهم فأتي بهم فقطع أيديهم وأرجلهم وسمل أعينهم وتركهم في الحرة حتى ماتوا.
مسند أحمد- باقي مسند ... - مسند أنس .... - رقم الحديث : ( 11600 )
- حدثنا : إبن أبي عدي ، عن حميد ، عن أنس قال : أسلم ناس من عرينة فإجتووا المدينة فقال لهم رسول الله (ص) : لو خرجتم إلى ذود لنا فشربتم من ألبانها قال حميد : وقال قتادة ، عن أنس : وأبوالها ففعلوا فلما صحوا كفروا بعد إسلامهم وقتلوا راعي رسول الله (ص) مؤمناً أو مسلماً وساقوا ذود رسول الله (ص) وهربوا محاربين فأرسل رسول الله (ص) في آثارهم فأخذوا فقطع أيديهم وأرجلهم وسمر أعينهم وتركهم في الحرة حتى ماتوا.
الرابط :
سنن الترمذي- الطهارة ... - ما جاء في بول ما يؤكل لحمه .... - رقم الحديث : ( 67 )
- حدثنا : الحسن بن محمد الزعفراني ، حدثنا : عفان بن مسلم ، حدثنا : حماد بن سلمة ، حدثنا : حميد وقتادة وثابت ، عن أنس : أن ناساًً من عرينة قدموا المدينة فإجتووها فبعثهم رسول الله (ص) في إبل الصدقة وقال : إشربوا من ألبانها وأبوالها فقتلوا راعي رسول الله (ص) وإستاقوا الإبل وإرتدوا ، عن الإسلام فأتي بهم النبي (ص) فقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف وسمر أعينهم وألقاهم بالحرة قال أنس : فكنت أرى أحدهم يكد الأرض بفيه حتى ماتوا وربما قال حماد : يكدم الأرض بفيه حتى ماتوا قال أبو عيسى : هذا حديث حسن صحيح ، وقد روي من غير وجه ، عن أنس : وهو قول أكثر أهل العلم قالوا : لا بأس ببول ما يؤكل لحمه.
سنن النسائي
- الطهارة - بول ما يؤكل لحمه - رقم الحديث : ( 303 )
- أخبرنا : محمد بن عبد الأعلى قال : ، حدثنا : يزيد بن زريع قال : ، حدثنا : سعيد قال : ، حدثنا : قتادة أن أنس بن مالك حدثهم أن أناساًًً أو رجالاً من عكل قدموا على رسول الله (ص) فتكلموا بالإسلام فقالوا : يا رسول الله : إنا أهل ضرع ولم نكن أهل ريف وإستوخموا المدينة فأمر لهم رسول الله (ص) بذود وراع وأمرهم أن يخرجوا فيها فيشربوا من ألبانها وأبوالها فلما صحوا وكانوا بناحية الحرة كفروا بعد إسلامهم وقتلوا راعي النبي (ص) وإستاقوا الذود فبلغ النبي (ص) فبعث الطلب في آثارهم فأتي بهم فسمروا أعينهم وقطعوا أيديهم وأرجلهم ثم تركوا في الحرة على حالهم حتى ماتوا.
سنن أبي داوود
- الحدود - ماجاء في المحاربة - رقم الحديث : ( 3798 )
- حدثنا : سليمان بن حرب ، حدثنا : حماد ، عن أيوب ، عن أبي قلابة ، عن أنس بن مالك : أن قوماًً من عكل أو قال : من عرينة قدموا على رسول الله (ص) فإجتووا المدينة فأمر لهم رسول الله (ص) بلقاح وأمرهم أن يشربوا من أبوالها وألبانها فإنطلقوا فلما صحوا قتلوا راعي رسول الله (ص) وإستاقوا النعم فبلغ النبي (ص) خبرهم من أول النهار فأرسل النبي (ص) في آثارهم فما إرتفع النهار حتى جيء بهم فأمر بهم فقطعت أيديهم وأرجلهم وسمر أعينهم وألقوا في الحرة يستسقون فلا يسقون ، قال أبو قلابة : فهؤلاء قوم سرقوا وقتلوا وكفروا بعد إيمانهم وحاربوا الله ورسوله ، حدثنا : موسى بن إسماعيل ، حدثنا : وهيب ، عن أيوب بإسناده بهذا الحديث قال : فيه فأمر بمسامير فأحميت فكحلهم وقطع أيديهم وأرجلهم وما حسمهم ، حدثنا : محمد بن الصباح بن سفيان قال : ، أخبرنا : ح ، وحدثنا : عمرو بن عثمان ، حدثنا : الوليد ، عن الأوزاعي ، عن يحيى يعني إبن أبي كثير ، عن أبي قلابة ، عن أنس بن مالك بهذا الحديث قال : فيه فبعث رسول الله (ص) في طلبهم قافة فأتي بهم ، قال : فأنزل الله تبارك وتعالى في ذلك : إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فساداًً ، الآية ، حدثنا : موسى بن إسماعيل ، حدثنا : حماد ، أخبرنا : ثابت وقتادة وحميد ، عن أنس بن مالك ذكر هذا الحديث قال أنس : فلقد رأيت أحدهم يكدم الأرض بفيه عطشاً حتى ماتوا ، حدثنا : محمد بن بشار ، حدثنا : إبن أبي عدي ، عن هشام ، عن قتادة ، عن أنس بن مالك بهذا الحديث نحوه زاد ثم نهى عن المثلة ولم يذكر من خلاف ورواه شعبة ، عن قتادة وسلام بن مسكين ، عن ثابت جميعاًًً ، عن أنس لم يذكرا من خلاف ولم أجد في حديث أحد قطع أيديهم وأرجلهم من خلاف إلاّ في حديث حماد بن سلمة.
سنن إبن ماجه
- الحدود ... - من حارب وسعى .... - رقم الحديث : ( 2568 )
- حدثنا : نصر بن علي الجهضمي ، حدثنا : عبد الوهاب ، حدثنا : حميد ، عن أنس بن مالك : أن أناساًًً من عرينة قدموا على عهد رسول الله (ص) فإجتووا المدينة فقال : لو خرجتم إلى ذود لنا فشربتم من ألبانها وأبوالها ففعلوا فإرتدوا ، عن الإسلام وقتلوا راعي رسول الله (ص) وإستاقوا ذوده فبعث رسول الله في طلبهم فجيء بهم فقطع أيديهم وأرجلهم وسمر أعينهم وتركهم بالحرة حتى ماتوا.
أتحدى أي وهابي يدخل وينكر الروايات المنسوبة ويدافع عن رسول الله
فلقد نهى الله تعالى عن التمثيل بالقتلى
فما بال رسول الله يقتل ويمثل وايضا يتركهم عطاشى ؟
فعل بهم فعل قوم فرعون بالسحرة الله اكبر يا أبا الزهراء
أتحدى أن تستطيعوا تكذيب الرواه أو تكذيب ناقل الرواية التي طعنت برسول الله