إغتال مسلحون مجهولون محافظ البصرة السابق عن حزب الفضيلة الاسلامي محمد مصبح الوائلي ,بأسلحة كاتمة في ساعة متأخرة من ليل الخميس
وينتمي المغدور الى عشيرة الوائلي المعروفة في مناطق جنوب العراق ,وكان معارضا لممارسات مليشيات جيش المهدي في البصرة ,وقد شارك مع الحكومة المركزية في الاعداد والتنفيذ لصولة الفرسان التي قادتها القوات العراقية في عام 2007 وإنتهت بالقضاء على تلك المليشيات التي كانت تحكم قبضتها على البصرة .
و تشير سيرة الوائلي الى انه تولى منصبه بعد سقوط النظام البعثي عام 2003 خلفا لسابقه أبو أحمد الراشد والاسبق وائل عبد اللطيف الوائلي
مع ان حقبة الوائلي شهدت فساد امني و اداري و سياسي و مشاكل و تدهور امني
الا ان اغتيال شخصيات هي الاكثر تحصينا يعطي مؤشرات امنية خطيرة !!
حبيبي اعتقد ان الخبر اشاعة لان الوائلي طلع البارحة نفة خبر مقتله لكن قال انو اكو جماعة اعتدت عليه
وبالمناسبه بيتنه خلف بيت الوائلي في البصرة وصدك لحد هسه ماكو لا حس ولا نفس ولا خبر لمقتله
تقبلوا مروري
طبعا المحافظ شهدت فترته اضطرابات كبيرة و قد اشاع بنفسه ثقافة القتل , و التصفيات
و قد دعم مجاميع مسلحة نفذت العديد من العمليات ضد خصومه السياسيين و غيرهم ..
و الان و بعد رحيله عن دة المحافظة بعد ان اطاح بحزبه ( حزب الفضيلة الاسلامي ) نهائيا في البصرة ..
عاد ليتمشى في شوارع البصرة و اسواقها دون حماية و دون اية اجراءات تمكنها من تأمين حمايته
بالتالي هذه سنة الله في الكون ( بشر القاتل بالقتل ) ...
مكتب النائب الشيخ حسين الاسدي
بيان صحفي باغتيال محمد مصبح الوائلي
بيان
طالعتنا وسائل الاعلام بتفاصيل الحادثة المؤسفة لاغتيال يد الغدر محافظ البصرة الاسبق محمد مصبح الوائلي في الساعة العاشرة ليلا بالاسلحة الكاتمة وسط محافظة البصرة و امام انظار الناس ,ان هذه الحادثة تقع ضمن سلسلة حوادث مؤسفة وجرائم فضيعة تتعرض لها المحافظة منذ مدة تزيد على عام فانتشار ظاهرة الكواتم والاغتيالات المنظمة والتفجيرات التي لا تكاد تنقطع دليل واضح على ضعف الاجراءات الامنية وتراجع عملها وقد حذرنا في اوقات سابقة من ذلك كله ان ماتتغرض له المحافظة من سوء الاوضاع الامنية خاصة بعد التغيير الذي حصل في بعض القيادات الامنية فقد شهدت محافظتنا العزيزة العديد من التفجيرات وآخرها ما حصل قبل ايام والعديد من حالات الصطو والاغتيالات والخطف ولا توجد في الافق اجراءات رادعة للحيلولة دون تكرارها لذا نهيب بالسيد القائد العام للقوات المسلحة والمسؤولين في وزارة الداخلية الاسراع باصلاح ما فسد بتغيير جوهري واساسي لقيادة شرطة البصرة وبعض القيادات الامنية الاخرى في المحافظة وتوفير الخطط الامنية الناجحة والدعم اللوجستي.
واننا اذ نعزي اهل الفقيد وذويه نعدهم اننا لن نسكت عن هذه الافعال وسنبقى نطالب بتحميل المسؤولية على المعنيين بهذا الملف الحساس.
نسأله تعالى المغفرة للفقيد والصبر والسلوان لذويه وانا لله وانا اليه راجعون. —
لا اريد ان اتشمت ...لكن والذي نفسي بيده فرحت لمقتل هذا المجرم كفرحي لمقتل الطاغية المقبور صدام...هي ليست احقاد شخصيه لكن لا ننسى عندما كان المقبور محافظا كيف كان يشبه اهالي قضاء الزبير باليهود وقضاء الزبير بتل ابيب ولا ننسى كيف انتشر القتل في (البطه)في عهده ولا ننسى كيف انعدمت الخدمات في المحافظة في سبيل شراء السعفه في الامارات ما الفرق بين هذا المقبور و الطاغيه صدام ان كنا تتكلم عن قتل الابرياء فقد فعل هذا وان كنا تتكلم عن انعدام الخدمات فقد انعدمت وسرقت اموال المحافظة وملئت بطنه هو وحاشيته من اموال الفقراء وان كنا تتكلم عن حفلات الفساد والرقص فحدث بلاحرج ومقاطع الفديو منتشره له وحاشيته وهم في اسوء الاوضاع
إغتال مسلحون مجهولون محافظ البصرة السابق عن حزب الفضيلة الاسلامي محمد مصبح الوائلي ,بأسلحة كاتمة في ساعة متأخرة من ليل الخميس
وينتمي المغدور الى عشيرة الوائلي المعروفة في مناطق جنوب العراق ,وكان معارضا لممارسات مليشيات جيش المهدي في البصرة ,وقد شارك مع الحكومة المركزية في الاعداد والتنفيذ لصولة الفرسان التي قادتها القوات العراقية في عام 2007 وإنتهت بالقضاء على تلك المليشيات التي كانت تحكم قبضتها على البصرة .
و تشير سيرة الوائلي الى انه تولى منصبه بعد سقوط النظام البعثي عام 2003 خلفا لسابقه أبو أحمد الراشد والاسبق وائل عبد اللطيف الوائلي
مع ان حقبة الوائلي شهدت فساد امني و اداري و سياسي و مشاكل و تدهور امني
الا ان اغتيال شخصيات هي الاكثر تحصينا يعطي مؤشرات امنية خطيرة !!
وائل عبد اللطيف الفضل .......مولاي العزيز
اما محمد مصبح الوائلي فقد ذهب ليلاقي عمله ...... اشاطر كل الاخوة مداخلاتهم حول انعدام الامن والصراعات التي كان يفتعلها واضف اليها مساهمته مع اخيه اللص اسماعيل مصبح الوائلي في الاساءة المتعمدة الى المرجعية الدينية في النجف الاشرف
انظروا لبيانه في التعزية , حتى نعرف اعضاء لجنة التنزاهة البرلمانية كيف يغضون الطرف عن فساد المحافظ الاسبق المالي و الاداري !!
اما فساده الامني فواضح جلي و كما عبر عنه تفصيلا الاخ شجر الارك ...
المهندس شروان الوائلي , ينعى محافظ البصرة الاسبق محمد مصبح الوائلي
﴿ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتًا بل أحياء عند ربهم يرزقون﴾
صدق الله العلي العظيم العظيم
المكتب الاعلامي
ببالغ الحزن وعميق الأسى، ينعى المهندس شروان الوائلي الى شعبنا العراقي استشهاد الاستاذ محمد مصبح الوائلي ,محافظ البصرة الاسبق والذي أغتالته يد الغدر والارهاب مساء يوم الخميس ( 27/ 9 ) في مدنية البصرة .
لقد كان الشهيد الوائلي , احد ابرز رموز العمل الوطني العراقي , وتصدى لأدارة البصرة في احلك واصعب الظروف, فكان ابنا بارا لها , ملتزما بقيم الاصالة والانتماء الحقيقي للتجربة العراقية الديمقراطية الجديدة , فكانت مسيرته حافلة بالانجازات المهمة واختتمها بشهادة ألحقته بقوافل شهداء العراق .
إننا إذ نعبر عن إدانتنا وشجبنا الشديد لمثل هذه الجريمة البشعة والغريبة عن عادات العراقيين وتقاليدهم وأخلاقهم , والخارجة عن أصول وأعراف ديننا الاسلامي الحنيف، نطالب الاجهزة الامنية بسرعة القاء القبض على الجناة وتقديمهم للقضاء لينالوا جزاءهم العادل , والعمل بكل حزم ضد الارهاب وأصحاب الأجندات المشبوهة التي تريد إعادتنا إلى مربع الانفلات الامني لتنفيذ مخططاتها المعادية للعراق وشعبه ..
إننا إذ نتقدم إلى أهلنا في محافظة البصرة ولأسرة الفقيد بصادق تعازينا بهذه الفاجعة المؤلمة ، نسأل الله أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته وأن ينعم على شعبنا بالأمن والأمان.
﴿إنا لله وإنا إليه راجعون﴾