بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين
أخواني لقد أهملنا حق عثمان كثيرا في الخلافه والعقائد فأنا قد بحثت اليوم عن حيات عثمان كونه خليفة المسلمين بعد أبو بكر وعمر .
نعرف ان الخليفه بعد الرسول يجب أن يكون مقتدين به وبافعاله و بعدله وبحكمه وبقضائه
عثمان أين انت والخلافه يا عثمان أتحكم بأجتهاد نفسك أين القران يا سبحان الله يأمر بالقتل ويمشي على جنازة الميت .
لقد أستوقفتني قصة عثمان ورجمه لأمرئه طاهره لم تزني .
أخرج الحفاظ عن بعجة بن عبد الله الجهني قال: تزوج رجل منا امرأة من جهينة فولدت له تماما لستة أشهر، فانطلق زوجها إلى عثمان فأمر بها أن ترجم فبلغ عليا رضي الله عنه فأتاه فقال: ما تصنع؟ ليس ذلك عليها قال الله تبارك وتعالى: (وحمله و وفصاله ثلاثون شهرا) . وقال والوالدات يرضعن أولادهن حولين كاملين ) فالرضاعة أربعة وعشرون شهرا. والحمل ستة أشهر. فقال عثمان: والله ما فطنت لهذا. فأمر بها عثمان أن ترد فوجدت قد رجمت، وكان من قولها لأختها: يا أخية لا تحزني فوالله ما كشف فرجي أحد قط غيره، قال: فشب الغلام بعد فاعترف الرجل به وكان أشبه الناس به، وقال: فرأيت الرجل بعد يتساقط عضوا عضوا على فراشه.
أخرجه مالك، وابن المنذر، وابن أبي حاتم، والبيهقي، وأبو عمر، وابن كثير، وابن الديبع، والعيني، والسيوطي
من المفروض يكون خليفة الأمه بعد الرسول صلى الله عليه واله وسلم
عثمان أين انت والخلافه يا عثمان
العرض العادي
