[عبد الله العاملي]

وقفت في يوم القيامة
أفعل كما النعامة
أطأطئ رأسي خجلا
وأمسك قلبي وجلا
من عنائي وشقائي وقلة حيائي
ثم رأيت رجلا
على جبينه من الكفر علامة
يأتي رضوانا ويقف أمامه
ويقول أريد الدخول
رضوان صاح يقول
ألا تجيد القراءة
ثمن الجنة صك البراءة
إذهب واتني به
قال الرجل سآتيك به من ربي
ما لي سواه ولي
قال رضوان يا غبي
سيقول لك الله
رح وخذه من علي
فحمدت ربي مرة على السلامة
وألف ألف مرة على نعمة الإمامة
أخوكم
عبد الله العاملي

[في الروحْ تَسكنْ]

الله .. ما أروع صَكْ البراءة ..
سَردُ لأناملْ أتقنتْ البوحْ بِكلْ ألقْ ..
قرأتها مراتْ ومراتْ ..
وفي كلْ مَرة أشعرْ بأنكْ رائعْ في توظيف إحساسكْ بِحروفْ مِنْ ذهبْ .. !
دامْ نَزفكْ رائعاً بِكْ ...

[الناقد]

العاماي القدير ..
نعم ...صك البراءة .... من أعداء أهل البيت عليهم السلام
هو المنجي...
بوحك أمطر قلوبنا اطمئنانا ...
سلمت أناملك
دعائي

[نزار الفرج]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام على قسيم النار والجنة
بوركت ايها العاملي العزيز وبوركت روحك المفعمة بحب امير المؤمنين علي عليه السلام
نعم انه الصك الذي نفتخر به يوم لا ينفع مال ولا بنون..
تقبل دعائي
اخوكم ابو محسد

[الروح]

وما اعمالنا دون هذا الصك يَ سيدي الفاضل..!؟
لاقيمة لها قطعاً ..؛
العاملي القدير دوما هناك قضية ولائية تسكن حرفك
فتباركت يَ طهر وتبارك الحرف
جزيل امتناني
وسلال تقديري
مع الود