|
عضو جديد
|
رقم العضوية : 37022
|
الإنتساب : Jun 2009
|
المشاركات : 13
|
بمعدل : 0.00 يوميا
|
|
|
|
المنتدى :
منتدى الجهاد الكفائي
الالاف من العراقيين يهتفون كلا كلا امريكا
بتاريخ : 20-11-2011 الساعة : 09:50 PM
ولاية الديوانية المجاهدة / المركز/ جمعة أمن المواطن وخطر الشركات الأمنية المحتلة
بتأريخ 21/ ذي الحجة 1432هـ الموافق 18 / 11 / 2011 م
أقيمت على بركة الله تعالى صلاة الجمعة المقدسة في ولاية الديوانية المجاهدة / المركز بإمامة سماحة حجة الإسلام والمسلمين الشيخ الكرعاوي
(دام عزه)
، وقبل بدأ سماحته بالخطبة المباركة أشار إلى ضرورة تخليد وتشريف الموقف البطولي لمرجعية سماحة المرجع الديني الأعلى آية الله العظمى السيد الصرخي الحسني (دام ظله العالي ) والرافض والشاجب للإحتلال بجنوده ومدربيه وشركاته الأمنية وعدم السماح ببقاء الإحتلال تحت أي شكل أو مسمى كان لتصدح بذلك حناجر المؤمنين الأخيار بشعارات الرفض والتنديد بهذا المحتل وعناوينه وأشكاله ومما جاء مقدمة كلامه:
علينا ان نصدع بأصواتنا الرافضة للمحتل ونجعلها صرخة مدوية على كل اشكاله وأكاذيبه ومكره وخداعه ونكرم ونشرف الموقف البطولي موقف
مرجعية سماحة السيد الصرخي الحسني (دام ظله المبارك ) من الاحتلال برفضه وشجبه بجنوده ومدربيه وشركاته الامنية وعدم السماح ببقائه تحت أي عنوان كان ،لأجل ذلك رددوا معي:
كلا كلا احتلال... كلا كلا أمريكا ...كلا كلا للشركات الأمنية الأمريكية ...كلا كلا للمدربين الأمريكان ...كلا كلا للباطل
ومن ثم أكمل سماحته خطبته الأولى متعرضا ً إلى الآثار السلبية الناجمة من جراء بقاء عناصر الشركات الأمنية الأمريكية والمدربين العسكريين الأمريكان وخطرهم على حياة المواطن العراقي قائلا ً :
يا ابناء العراق الغيارى
لقد اصبح من المؤكد ان الشركات الامنية هي الخط الثاني للقوات المحتلة ولها مهامها ومسئولياتها المترابطة مع الجهد العسكري لتلك القوات والتي تفرض على افرادها اداء قسم الولاء للدستور الامريكي والعزم على حماية المصالح الوطنية الامريكية وتتمتع بالحصانة الكاملة رغم كل التصريحات التي نسمعها بين الحين والاخر واحد الامثلة على ذلك جريمة ساحة النسور في بغداد حيث اطلق عناصرمن شركة بلاك ووتر اوما تعرف الان باكس آي سيرفس والتي يملكها الارهابي (اريرك برينس) النارعلى المدنيين الابرياء فقتلوا سبعة عشرشخص منهم كنموذج واضح لأنتهاك السيادة والعبث بأرواح الابرياء من ابناء العراق
العراقيين الشجعان من الرجال والنساء والأطفال يهتفون ضد الإحتلال الغاشم ويرفضون بقاءه بعناوين مخادعة كالشركات الأمنية الأمريكية والمدربين الأمريكان
|
|
|
|
|