كراماتي تعرفوها ــــــــــــــــــــــــ قريتوها وسمعتوها
أبــــــــو فاضل يسموني أبـــو فاضل
أنــــــه الكافل ضعن زينب أنه الكافل
كراماتي
*************
أمي مـــــن الصغر عل عشك ربتني
نهـــــــــج آل النبي الأطهار علمتني
وحب الطاهـــــــــرة الزهراء غذتني
ببو أليمه أخويه ألحــــــــــره وصتني
ببو أليمه توصيني ـــــــــــــــ أريد أبني تكر عيني
إله ناضل بعـــــــــــد عيني إله ناضل
أنـــه الكافل ضعـن زينب أنـــه الكافل
*************
وصيت المرتضى الكــــــــرار نفذها
وأخت الغــــــــــرر زينب لا تفاركها
عيال حسين أخوك أنت اللي تحرسها
أريــــــــــــد وصيّتي يوليدي تحفظها
توصيني بخدر زينب ــــــــــــــــــــــــ وأجاوبها هله ومرحب
الأمـر حاصـــل أناديها الأمـر حاصل
أنــــــه الكافل ضعن زينب أنه الكافل
*******
خذت هـــــــــذا الأمر منهاج أيامي
النهج هـــــذا ألأخذته لحفظ أسلامي
وبسم الدين أنــــــــه رفعت أعلامي
كبرت شبيت أنــــه وكبرت أحلامي
أحققها لبو أليمه ـــــــــــــــ وصب دمي كبل دمه
جهد شامل إلــه محضـّر جهد شامل
أنه الكافل ضعــــن زينب أنه الكافل
بعد هـــــــــذا لعملته الباري وافاني
جنحين ألهدالي بــــــــــدال ذرعاني
وكل هـــذه ألكرامة برحمته أنطاني
باب الحاجـــــــــــــــة العُبّاد خلاني
حوايجكم أكضـّيهاـــــــــــــــــــــــــ وعلتكم أشافيها
شفه كامــــل أشافيها شفه كامـــــــل
أنــــه الكافل ضعن زينب أنــه الكافل
*************
جم عليل جانـــــــي بصحني شافيته
وجم مشلول نـــــــــاده وأني عافيته
مـــــــــــا واحد كصد يم بابي رديته
كبل ميكول جيتك أنـــــــــي حاجيته
بفضل ربي أشافيكم ــــــــــــــــ بكراماتي أداويكم
الأمر فاعل بأمـــر ربي الأمر فاعل
أنــــه الكافل ضعن زينب أنه الكافل
**********
جـــــــم مظلوم جاني وأني لنصرته
وجــــــــم سارق بصحني أني أدبته
وجــــــــم حالف يمين بحجيه نطقته
وجــــــم مجروح جاني أني ضمدته
مشاكلكم أحلنها ـــــــــــــــــــــ أبد ما مل أنه منها
إلي واصـــل يبو الحاجة إلي واصل
أنــــه الكافل ضعن زينب أنه الكافل
*************
نعرفك سيـــــدي ومولاي أبو ألكلفه
ومثلك مــــــــا شفت ويه الأخو وفه
مخطط هل الأمر تخطيط مو صدفه
وكراماتـــــك خذتها بحرفنه وعرفه
يبو فاضل عرفناكم ـــــــــــــــــ ولهذا أجيناكم
النكر جاهل يمولايه النكــــر جاهل
أنـــه الكافل ضعن زينب أنه الكافل
بقلمي
خادم الحسين ع
قاسم عباس حتروش