طبعا كثير من يسمينا بالشبيحة ، شبيحة نصر الله شبيحة بشار الاسد شبيحة ايران شبيحة الجيش اللبناني ، الجيش السوري بعديده صار كله شبيحة ، حزب الله كله صار شبيحة ، لا شغل لهم الا التشبيح ثم التشبيح فالتشبيح
هنا بدأ النزاع ، عند نشر هذه الكذبة و ادراج هذا الرد ، فتم التنصيب برتبة شبيح للنظام السوري
هذه الصفحات التي توالت على نشر الاخبار الكاذبة و الهكمات و بدون مصادر الا اللهم المصادر الكاذبة لا تنفك عن العمل على تشويه سمعة المقاومة و خصوصا حزب الله ( الشيعي ) في المجتمعات لا سيما السنية مثلا ، ننظر هذه الصفحة مثلا :
نشرت خبر مقتل احد عناصر حزب الله الّذي نعاهم منذ ايام على انه قتل في سوريا ثلاث مرات بأوقات مختلفة ، بل و اذاعت خبر مقتل ضبااااااااط في حزب الله في سوريا !!
حزب الله يعترف رسميااا بمقتل ضبااااط منه في سوريا ، طيب اين البيان ؟! هل هناك من سمع هذا التصريح الرسمي من الحزب ؟!
و نشرته مرة اخرى في نفس الوقت :
و بعد ساعتين اعادوا نشر نفس الخبر ، لاحظوا الفرق بين الاوقات في الدوائر :
و هنا لبنانية شيعية ترسل رسالة الى حسن نصر الله تقول فيها ، لماذا ترسل أبنائنا ليقتلوا فى سوريا ، او لنقل سورية تصطنع اللهجة اللبنانية و احكموا بانفسكم يا سوريين و يا لبنانيين اسمعوا و المقطع و احكموا ، قد تنطلي هذه الحيلة على المصريين على التونسيين على باقي العرب لكن ليس على السوريين و اللبنانيين :
و من المضحك المبكي نشر فيديو لحرق ما سموهم بالمتظاهرين لعلم حزب الله ، و هؤلاء الحمقى يحرقون كلمة الله في شعار الحزب ، فيا لوعيهم و ثقافتهم .
و طبعا كلمتنا واحدة كذبكم و حيلكم و الاعيبكم ستبوء بالفشل ، و الاسد صامد و سينتصر باذن الله ، لكن الاسف كل الاسف على من تم تضليلهم و خصوصا ضمن شباب مصر الثوري الّذي خدعه الاعلام المضلل ، و سنبقى شبيحة نصر الله
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على محمدٍ وآله الطاهرين
ناصر المظلومين مبير الكافرين
مبيد العتاة والمردة
بورك الشبيح ان كان من اهل الحق
ولابارك الله بالكذابين احفاد يزيد الوضاعين المنحلين
اللهم انصر المقاومة اللبنانية وعليك بالعرعوريين
الذين يريدون لسوريا ان تتحول دولة سلفية
بارك الله بكم أخي
اسلم لي
الشبيحة اسم يطلق في سوريا على المهربين , وهؤلاء هم من اقارب العائلة المالكة في سوريا , وقبل سنوات شنت سوريا البعثية حملة تاديب على هؤلاء وليس اقصاء من الساحة , وبعد الثورة المباركة السورية انقلب الشبيحة من مطاردين ومهربين الى وطنيين يساندون قوى البعث الضال .