|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 67088
|
الإنتساب : Jul 2011
|
المشاركات : 58
|
بمعدل : 0.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
سمآء
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 28-07-2011 الساعة : 01:51 AM
اخيتي : مسلمة سنية ,, اولا هل انتِ سنية !
ثانيا : فلتعلمي اني صغيرة السن انا مادون 17 ولست بعالمة او مفتية ولا يحق
على بان افتري كذبا على حبيبي محمد عليه الصلاة والسلام ..
ثالثا : انا لم اكتب هذا العنوان الباطل وانا اذرف الدمع واكتب فاتمنى ان تعيدوا لي عنواني ايها االشيعة الكرام ..
الجواب :
الحديث ضعيف ..
وأذكر فائدة من كتاب ( رسالة جوابية على مذكرة أستاذ شيعي إثنى عشري ) فيها الرد على ما استدللتِ ويبين سقم استدلالكِ :
( .. الجواب من وجوه:
أولاً: أوردت لفظًا ثمَّ أشرت إلى أنَّه هكذا أورده الهيثمي وليس كذلك فالهيثمي أورد لفظين الأول: (الحق مع ذا الحق مع ذا)،
والثاني: (عليّ مع الحق أو الحق مع عليّ) وأنت ذكرت الثاني بدل الأول ثمَّ أشرت إلى الثاني تبعًا له مع أنَّ اللفظ مختلف_وسيأتي بيان المراد ..
ثانيًا: (حديث عليّ مع الحق..) ذكر الهيثمي أنَّ فيه سعد بن شعيب وهذا الراوي لا يوجد في جميع كتب الرجال المعتمدة ممَّا يدل على جهالته ..
ثالثًا: أمَّا حديث: (الحق مع ذا..) فالظاهر أنَّ ذلك ليس من كلام النبي ( وإنَّما هو من كلام أبي سعيد الخدري أي أنَّ الراوي كان يحدث أنَّ أبا سعيد الخدري روى عن النبي ( أنَّه قال: (ألا أخبركم بخياركم؟) قالوا: بلى. قال: (خياركم الموفون الطيبون، إنَّ الله يحب الخفي التقي) ..
قال_أي الراوي عن أبي سعيد عندما مرَّ عليّ بن أبي طالب من أمامه_: (الحق مع ذا الحق مع ذا) ..
وهذا يُسمَّى عند العلماء بالإدراج وهذا ليس فيه إشكال فنحن نعتقد أنَّ الحق معه أثناء خلافه مع معاوية ..
فقد أورده السيوطي في جامع الأحاديث والمراسيل بدون الجملة الأخيرة.(531) ممَّا يؤكد أنَّها مدرجة ..
رابعًا: قول الهيثمي: (رجاله ثقات) مردود فإنَّ رجاله غير ثقات ففي سنده: "صدقة بن الربيع الزرقي" مجهول العين والحال(532)
وفيه: "أبو سعيد مولى بني هاشم" لم أجد له ترجمة في كتب الرجال فأين وصفه رحمه الله بأنَّ رجاله ثقات؟!
خامسًا: أمَّا روايات كتب التواريخ فقد ذكر غير مرة أنَّها غير موثوقة ما لم تُذكر بأسانيدها لينظر في مخرجها ) ..
على ماذا خالفوه ؟؟
[QUOTE
=============================
واقعا مساكين الوهابيه يتبعون كل جاهل كذاب
اقتباس :
|
أمَّا حديث: (الحق مع ذا..) فالظاهر أنَّ ذلك ليس من كلام النبي ( وإنَّما هو من كلام أبي سعيد الخدري أي أنَّ الراوي كان يحدث أنَّ أبا سعيد الخدري روى عن النبي ( أنَّه قال: (ألا أخبركم بخياركم؟) قالوا: بلى. قال: (خياركم الموفون الطيبون، إنَّ الله يحب الخفي التقي)
|
واليس من العيب دكتور يكذب ؟
الهيثمي - مجمع الزوائد - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 234 )
12027 - وعن أبى سعيد يعنى الخدرى قال كنا عند بيت النبي (ص) في نفر من المهاجرين والانصار فقال ألا أخبركم بخياكم قالوا بلى قال الموفون المطيبون إن الله يحب الخفى التقى ، قال ومر علي بن أبى طالب فقال الحق مع ذا الحق مع ذا ، رواه أبو يعلي ورجاله ثقات.
الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/view...7&SW=12027#SR1
فالقول لرسول الله وليس لابي سعيد رحمه الله ولاحظي ما تحته خط
وهذه اسانيد اخرى صحيحه
الهيثمي - مجمع الزوائد - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 234 )
12032- وعن زيد بن وهب قال: بينا نحن حول حذيفة إذ قال: كيف أنتم وقد خرج أهل بيت نبيكم (ص) فرقتين يضرب بعضهم وجوه بعض بالسيف ؟ فقلنا: يا أبا عبد الله وإن ذلك لكائن؟ فقال بعض أصحابه: يا أبا عبد الله فكيف نصنع إن أدركنا ذلك زمان؟ قال: انظروا الفرقة التي تدعوا إلى أمر علي فالزموها فإنها على الهدى ، رواه البزار ورجاله ثقات.
الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/view...7&SW=12032#SR1
وعن جري بن سمرة قال: لما كان من أهل البصرة الذي كان بينهم وبين علي بن أبي طالب انطلقت حتى أتيت المدينة، فأتيت ميمونة بنت الحارث - وهي من بني هلال - فسلمت عليها فقالت: ممن الرجل؟ قلت: من أهل العراق، قالت: من أي العراق؟ قلت: من أهل الكوفة، قالت: من أي أهل الكوفة؟ قلت: من بني عامر، قالت: مرحبا قربا على قرب ورحباً على رحب فمجيء ما جاء بك؟ قلت: كان بين علي وطلحة [والزبير] الذي كان، فأقبلت فبايعت عليا. قالت: فالحق به فوالله ما ضل ولا ضل به. حتى قالتها ثلاثا ، رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح غير حري بن سمرة وهو ثقة.
الرابط :
http://www.al-eman.com/Islamlib/view...4&SW=14768#SR1
إبن حجر - فتح الباري - الجزء : ( 13 ) - رقم الصفحة : ( 46 )
إبن حجر - فتح الباري بشرح صحيح البخاري - الجزء : ( 13 ) - رقم الصفحة : ( 46 )
- وأخرج البزار من طريق زيد بن وهب قال بينا نحن حول حذيفة إذ قال كيف أنتم وقد خرج أهل بيت نبيكم فرقتين يضرب بعضكم وجوه بعض بالسيف قلنا يا أبا عبد الله فكيف نصنع إذا أدركنا ذلك قال انظروا إلى الفرقة التي تدعو إلى أمر علي بن أبي طالب فانها على الهدى.
الرابط:
http://www.al-eman.com/hadeeth/viewc...&SW=فرقتين#SR1
الآجري - الشريعة - كتاب الإيمان والتصديق
- خلافة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ( ر ) وعن ذريته الطيبة قال محمد بن الحسين رحمه الله : اعلموا رحمنا الله وإياكم أنه لم يكن بعد عثمان ( ر ) أحد أحق بالخلافة من علي ( ر ) لما أكرمه الله عز وجل به من الفضائل التي خصه الله الكريم بها , وما شرفه الله عز وجل به من السوابق الشريفة , وعظيم القدر عند الله عز وجل وعند رسوله (ص) , وعند صحابته ( ر ) وعند جميع المؤمنين , قد جمع له الشرف من كل جهة , ليس من خصلة شريفة إلا وقد خصه الله عز وجل بها : إبن عم الرسول , وأخو النبي (ص) , وزوج فاطمة الزهراء ( ر ) وأبو الحسن والحسين ريحانتي النبي (ص) , ومن كان النبي (ص) له محبا , وفارس العرب ومفرج الكرب عن رسول الله (ص) , وأمر الله عز وجل نبيه بالمباهلة لأهل الكتاب لما دعوه إلى المباهلة , فقال الله عز وجل : قل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم فأبناؤنا وأبناؤكم : فالحسن والحسين ( ر ) ونساؤنا ونساؤكم : فاطمة بنت رسول الله (ص), وأنفسنا وأنفسكم : علي بن أبي طالب ( ر ) , وقال النبي (ص) : لأعطين الراية غدا رجلا يحب الله ورسوله , ويحبه الله ورسوله , ثم دعا عليا ( ر ) فدفع إليه الراية , وذلك يوم خيبر ؛ ففتح الله الكريم على يديه , وأخبر النبي (ص) أن علي بن أبي طالب ( ر ) محب لله ولرسوله (ص) , وأن الله عز وجل ورسوله محبان لعلي ( ر ) , وروى بريدة الأسلمي أن النبي (ص) قال : أمرني ربي عز وجل بحب أربعة , وأخبرني أنه يحبهم إنك يا علي منهم , إنك يا علي منهم , إنك يا علي منهم ثلاثا , وسئلت عائشة ( ر ) عن علي بن أبي طالب ( ر ) فقالت : ما رأيت رجلا قط كان أحب إلى رسول الله (ص) منه , ولا امرأة أحب إلى رسول الله (ص) من امرأته وروي عن جعفر بن محمد عن أبيه عن جده أن جبريل (ع) أتى النبي (ص) فقال يا محمد إن الله عز وجل يأمرك أن تحب عليا وتحب من يحب عليا وروى أنس بن مالك قال : أتي النبي (ص) بطير جبلي , فقال : اللهم , ائتني برجل يحب الله ورسوله , ويحبه الله ورسوله , فإذا علي بن أبي طالب يقرع الباب , فقال أنس : إن رسول الله (ص) مشغول , ثم أتى الثانية والثالثة , فقال : يا أنس , أدخله , فقد عنيته فقال النبي (ص) : اللهم ؛ إلي اللهم ؛ إلي وقال النبي (ص) : أنت مني بمنزلة هارون من موسى وذلك لما خلفه في غزوة تبوك على المدينة , فقال قوم من المنافقين كلاما لم يحسن , فقال النبي (ص) : إنما خلفتك على أهلي فهلا ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي وقال (ص) : من كنت مولاه فعلي مولاه وقال (ص) لعلي ( ر ) : لا يحبك إلا مؤمن ولا يبغضك إلا منافق وقال النبي (ص) : من آذى عليا فقد آذاني وقال جابر بن عبد الله : ما كنا نعرف منافقينا معشر الأنصار إلا ببغضهم علي بن أبي طالب ( ر ) وروي عن أبي عبد الله الحبلي قال : دخلت على أم سلمة فقالت لي : أيسب رسول الله (ص) فيكم ؟ فقلت : معاذ الله فقالت : سمعت رسول الله (ص) يقول : من سب عليا فقد سبني ولما آخى النبي (ص) بين أصحابه وعلي ( ر ) حاضر لم يؤاخ بينه وبين أحد فقال له علي ( ر ) في ذلك فقال : والذي بعثني بالحق ما أخرتك إلا لنفسي , فأنت مني بمنزلة هارون من موسى , غير أنه لا نبي بعدي , وأنت أخي ووارثي وقال النبي (ص) لفاطمة ( ر ) لما زوجها لعلي ( ر ) : لقد زوجتك سيدا في الدنيا وسيدا في الآخرة وروى أبو سعيد الخدري قال : كنا عند بيت النبي (ص) في نفر من المهاجرين والأنصار , فخرج علينا النبي (ص) فقال : ألا أخبركم بخياركم ؟ قلنا : بلى . قال : خياركم الموفون المطيبون إن الله عز وجل يحب الخفي التقي قال ومر علي بن أبي طالب ( ر ) فقال النبي (ص) : الحق مع ذا الحق مع ذا قال محمد بن الحسين رحمه الله : ومناقب علي ( ر ) وفضائله أكثر من أن تحصى , ولقد أكرمه الله عز وجل بقتال الخوارج , وجعل سيفه فيهم , وقتاله لهم سيف حق إلى أن تقوم الساعة فلما قتل عثمان بن عفان ( ر ) وبرأه الله من قتله وأفضت الخلافة إليه كما روى سفينة وأبو بكرة عن النبي (ص) : الخلافة بعدي ثلاثون سنة فلما مضى أبو بكر وعمر وعثمان ( ر ) كان علي ( ر ) الخليفة الرابع , فاجتمع الناس بالمدينة إليه , فأبى عليهم , فلم يتركوه فقال : فإن بيعتي لا تكون سرا , ولكن أخرج إلى المسجد فمن شاء أن يبايعني بايعني , فخرج إلى المسجد فبايعه الناس
وبربك كذاب مثل هذا تعتقدين بانه صدق بنقده الرجالي ؟! قطعا لا وهذا اقرار الاجري بصحه هذا الحديث واما كاو قلناها له منذ سنوات ليبيع البصل احسن له
== النجف الاشرف==
|
|
|
|
|