هَمساتٌ في أذن صماء
*******
(الهمسةُ الرابعة )
كعادتهم ارادوا قتل زوار الإمام الحسين عليه السلام في الزيارة الشعبانية , وكعادتي صمتُ فكان الصمت مني ما يلي :
بسم الله الرحمن الرحيم
لا لم انم وهجرتُ طيب منامي= لأزوره مشيا على الاقدامِ
نعم ياشاعرنا سنظل نمشي مهما يكن الى ابن رسول الله وشفيعنا
لقد جربوا مرارا وتكرارا ولم يفلحوا. ليتركونا اسلم لهم والا كل عام تزاد الملايين عددا
الا موتو بغيضكم..
لافض فوك وبورك يراعك الموالي ياعمار الشعر والوفاء
ابو محسد
سلام الله عليكم ورحمته وبركاته ، وعلى من يعز عليكم من الإخوان والأحباء ، وسؤالي عنكم ، وابتهل إلى الله –سبحانه- أن يحقق لكم ما تأملون، ويكفيكم ما تحذرون ، وأن يوفقكم لما يحب، وللقيام بما يجب .
وأحييكم تحية المسلم الحق ، الذي يستخلص أخلاقه من عقيدته، ويبني أعماله على أخلاقه .مع بالغ تقديري ، ومنه أسأل لي ولكم تحقيق الأمل ، وصلاح العمل ، ونظرة الرضا في الآخرة والأولى
الشاعر القدير عمار جبار خضير..؛
تباركت حروفك الموالية التي بصمتها
تنصر الشيعة ..لن اقول المظلومين
لا والله الشيعة الشامخين ..؛
الذين بهم وبدمائهم ثبت الدين كما ثبت من قبل
بدماء الزواكي من الحسين وآل الحسين..؛
؛
لك بالغ تقديري وودي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وفقكم الله شاعرنا الكريم
عطاء مميز وللمزيد ان شاء الله
ولن تضيع دماء الشيعة ابدا
مادام في الأرض بقية من ميراث الانبياء
موفقيييين