· أن زواجا سوف يتم عن طريق مكالمات هاتفية عابثة . ولو تم فإن مصيره إلى الضياع والفشل والشك والندم .
· أن شابا ـ مهما تظاهر بالصدق والإخلاص يحترم فتاة تخون أهلها وتحادثه عبر الهاتف أو تتصل به أو تخرج معه مهما أظهر لها من الحب وألان لها القول ، فهو إنما يفعل ذلك لأغراض في نفسه لا تخفى على عاقل .
· ما يردده المرجفون من أنه لا بد من الحب قبل الزواج فالحب الحقيقي لا يكون إلا بعد الزواج وما سواه فهو في الغالب مزيف ، مؤسس على أوهام وأكاذيب لمجرد الاستمتاع ثم لا يلبث أن ينهار فتنكشف الحقائق ويظهر المستور .
احذري
· المكالمات الهاتفية فإنها تسجل عند الله تعالى ، كما يسجلها شياطين الإنس ( أدعياء الحب ) ثم يستخدمونها سلاحا للضغط عليك أو للنيل من سمعتك وعرضك .
· التصوير بشتى أنواعه، فهو من أخطر الأسلحة التي يستخدمها ذئاب البشر لإرغام الضحية وتهديدها وافتراسها .
· كتابة الرسائل الغرامية فهي أيضاً من وسائلهم في التهديد والضغط ...
· المجلات والروايات الهابطة فإنها تحمل بين صفحاتها الملونة وأوراقها المصقولة السم والزعاف .
· المسلسلات والأفلام الهابطة المضلة التي تقتل الحياء وتقضي على الفضيلة ، وتسعى إلى هدم الأخلاق والقيم .
· التبرج والسفور وكثرة الخروج إلى الأسواق وغيرها من غير حاجة مما يعرضك لغضب الله وعقابه.
· الركوب مع السائق الأجنبي منفردة ، فإن ذلك من الخلوة المحرمة التي حذر منها الشرع الحكيم وإياك أن تحتجي بالضرورة فمن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب .
· جميع المعاصي والذنوب فإنها سبب للشقاء والتعاسة وزوال النعم وحلول النقم ونزول المصائب .