بسم الله خير الاسماء بسم الله رب الارض والسماء
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم من الاولين والاخرين يارب العالمين
السلام عليكم أخوتي فالله بعد رؤيتي لهذه الاحاديث توقف عندي التفكير لانني الى الان لم اعرف الدين الذي يتعبد به الوهابية لان دينهم هذا غريب لا نعرفه والى الان لا نعرف اي نبي يتبعونه لان النبي الذي نعرفه تحدثت عنه السماء فقال جل وعلى (وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ )لا أطيل عليكم اترككم مع هذه الاحاديث علي أجد من يفسرها لي :
جاء في صحيح البخاري
حدثنا أحمد بن صالح حدثنا ابن وهب قال أخبرني يونس عن ابن شهاب قال أخبرني سعيد بن المسيب عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه
سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول اللهم فأيما مؤمن سببته فاجعل ذلك له قربة إليك يوم القيامة
حدثنا أحمد بن يونس حدثنا زائدة بن قدامة الثقفي حدثنا عمر بن قيس الماصر عن عمرو بن أبي قرة قال
كان حذيفة بالمدائن فكان يذكر أشياء قالها رسول الله صلى الله عليه وسلم لأناس من أصحابه في الغضب فينطلق ناس ممن سمع ذلك من حذيفة فيأتون سلمان فيذكرون له قول حذيفة فيقول سلمان حذيفة أعلم بما يقول فيرجعون إلى حذيفة فيقولون له قد ذكرنا قولك لسلمان فما صدقك ولا كذبك فأتى حذيفة سلمان وهو في مبقلة فقال يا سلمان ما يمنعك أن تصدقني بما سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال سلمان إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يغضب فيقول في الغضب لناس من أصحابه ويرضى فيقول في الرضا لناس من أصحابه أما تنتهي حتى تورث رجالا حب رجال ورجالا بغض رجال وحتى توقع اختلافا وفرقة ولقد علمت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خطب فقال أيما رجل من أمتي سببته سبة أو لعنته لعنة في غضبي فإنما أنا من ولد آدم أغضب كما يغضبون وإنما بعثني رحمة للعالمين فاجعلها عليهم صلاة يوم القيامة
قالت السلفية حديث صحيح
سلسلة الأحاديث الصحيحة للألباني الجزء الرابع صفحة 353 حديث رقم 1758 الرابط
جاء في مسند الشاميين للطبراني
عن عتبة بن عبدالسلمي قال : كنت جالسا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فجاء أعرابي فقال : يا رسول الله ! أسمعك تذكر شجرة في الجنة لا أعلم في الدنيا شجرة أكثر شوكا منها ، يعني الطلح ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : فإن الله يجعل مكان كل شوكة مثل خصية التيس الملبود يعني المخصي فيها سبعون لونا من الطعام لا يشبه لونه لون الآخر
حدثنا عبد الله بن محمد الجعفي حدثنا وهب بن جرير حدثنا أبي قال سمعت يعلى بن حكيم عن عكرمة عن ابن عباس رضي الله عنهما قال :
لما أتى ماعز بن مالك النبي صلى الله عليه وسلم قال له لعلك قبلت أو غمزت أو نظرت قال لا يا رسول الله قال أنكتها لا يكني قال فعند ذلك أمر برجمه
حدثنا موسى بن إسمعيل حدثنا جرير حدثني يعلى عن عكرمة أن النبي صلى الله عليه وسلم ح حدثنا زهير بن حرب وعقبة بن مكرم قالا حدثنا وهب بن جرير حدثنا أبي قال سمعت يعلى يعني ابن حكيم يحدث عن عكرمة عن ابن عباس
أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لماعز بن مالك لعلك قبلت أو غمزت أو نظرت قال لا قال أفنكتها قال نعم قال فعند ذلك أمر برجمه
حدثنا عبد الرحمن بن مهدي عن معاوية يعني ابن صالح عن أزهر بن سعيد الحرازي قال سمعت أبا كبشة الأنماري قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم جالسا في أصحابه فدخل ثم خرج وقد اغتسل فقلنا يا رسول الله قد كان شيء قال أجل مرت بي فلانة فوقع في قلبي شهوة النساء فأتيت بعض أزواجي فأصبتها فكذلك فافعلوا فإنه من أماثل أعمالكم إتيان الحلال.
عن عائشة قالت عثر أسامة بعتبة الباب فشج في وجهه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أميطي عنه الأذى فتقذرته فجعل يمص عنه الدم ويمجه عن وجهه ثم قال لو كان أسامة جارية لحليته وكسوته حتى أنفقه