بسبب هذه المسخرة تم إغلاق تلك القناة بصورة نهائية من قبل شركة نايلسات ، ولحد الآن لا يزال وسام عبد الوارث يلطم ويشق نفسه كما تفعل السكسكة (بكسر السينين وسكون الكاف الأولى) وهو لقب يطلقه إخواننا المصريون على المرأة التي يستأجرونها لكي تلطم وتولول أمام بيت المتوفى وبدموع التماسيح لكي تعلن عن وجود ميت في البيت