احد مشائخ الوهابية : الناصبي الذي يحتفل بعاشوراء !
بتاريخ : 13-12-2010 الساعة : 05:50 AM
البدع الحولية (1/109) :
بدعة الفرح في يوم عاشوراء عند النواصب :
تقدم في المبحث السابق ، ذكر بدعة الحزن في يوم عاشوراء عند الرافضة ، وفي هذا المبحث سنتكلم - إن شاء الله - عن الذين عارضوا الرافضة ، فجعلوا يوم عاشوراء موسم فرح ، وهم النواصب المتعصبين على الحسين وأهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم ومن الجهال الذين قابلوا الفاسد بالفاسد ، والكذب بالكذب ، والشر بالشر ، والبدعة بالبدعة ، فوضعوا الآثار في شعائر الفرح والسرور يوم عاشوراء ؛ كالاكتحال ، والاختضاب ، وتوسيع النفقات على العيال ، وطبخ الأطعمة الخارجة عن العادة ، ونحو ذلك مما يفعل في الأعياد والمواسم ، فصار هؤلاء يتخذون يوم عاشوراء موسما كمواسم الأعياد والأفراح
المؤلف : عبد الله بن عبد العزيز التويجري
نبذه عن الكتاب : هذا الكتاب رسالة علمية تقدم بها المؤلف لنيل درجة الماجستير في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية قسم العقيدة ، ومنح صاحبها درجة الماجستير بتقدير ممتاز عام 1406هـ
من جريدة الرياض :
الأستاذ عبدالعزيز بن أحمد بن عبدالله التويجري الأستاذ ومفتش التعليم بوزارة المعارف سابقا والذي أصبح بعد ذلك وزيرا مفوضا بالأمانة العامة لمجلس التعاون الخليجي حتى تعاقده http://www.alriyadh.com/2010/08/21/article553464.html
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
لاحول ولاقوة الا بلله العلي العظيم ....
وأعتقد بان مثل هذا الكلام قد اورده ابن كثير .... واليوم حمال الحطب القرد الرفاعي عنده يوم أستشهاد سبط رسول الله وسبي بنات الرساله فرحا وسرورا ؟؟؟
وأحسنتم مولانا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا لله وانا اليه راجعون وسيعلم الذين ضلموا ال محمد اي منقلب ينقلبون والعاقبة للمتقين
لاعجب من رسالة تصدر من ناصبي شرب لبن النصب والحقد على ال بيت نبينا محمد صلى الله عليه وعلى اله واي ثدي رضع منه :eek:؟ ثدي ابن تيمية :eek:لعنة الله عليه وعلى ابن تيمية وعلى النواصب .
احسنتم وبارك الله بكم وعظم اجركم اكثروا بنشر هكذا فضائح تصدر من جيف نتنة لعنهم الله
وسئل شيخُ الإِسلام عما يفعلـه الناس في يـوم عاشـوراء من الكحل، والاغتسال، والحِنَّاء، والمصافحة، وطبخ الحبوب، وإظهار السرور، وغير ذلك إلى الشارع، فهل ورد في ذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم حديث صحيح أم لا ؟ وإذا لم يرد حديث صحيح في شيء من ذلك، فهل يكون فعل ذلك بدعة أم لا ؟ وما تفعله الطائفة الأخرى من المأتم والحزن والعطش، وغير ذلك من الندب والنياحة، وقراءة المصروع، وشق الجيوب. هل لذلك أصل أم لا ؟
فأجاب:
الحمد للّه رب العالمين، لم يرد في شيء من ذلك حديث صحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم، ولا عن أصحابه، ولا استحب ذلك أحد من أئمة المسلمين، لا الأئمة الأربعة ولا غيرهم، ولا روى أهل الكتب المعتمدة في ذلك شيئاً، لا عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا الصحابة ولا التابعين، لا صحيحاً ولا ضعيفاً، لا في كتب الصحيح /ولا في السنن ولا المسانيد، ولا يعرف شيء من هذه الأحاديث على عهد القرون الفاضلة.
و بعد رد طويل يقول :
فعارض هؤلاء قوم إما من النواصب المتعصبين على الحسين وأهل /بيته، وإما من الجهال الذين قابلوا الفاسد بالفاسد، والكذب بالكذب، والشر بالشر، والبدعة بالبدعة، فوضعوا الآثار في شعائر الفرح والسرور يوم عاشوراء كالاكتحال والاختضاب، وتوسيع النفقات على العيال، وطبخ الأطعمة الخارجة عن العادة، ونحو ذلك مما يفعل في الأعياد والمواسم، فصار هؤلاء يتخذون يوم عاشوراء موسمًا كمواسم الأعياد والأفراح،