على هذا الرابط :
http://www.imshiaa.info/vb/showthrea...%C8%C9&page=17
هههههههههههههه
المنيعي المتخبط شوفوا وش يقول ههههههههه :
وللرد على المدعو كتاب بلا عنوان
قال أبو أمامة الباهلي: "هم الخوارج" ويروي عن النبي أنهم "يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية..." مجمع البيان (2/162).
و الله نكتة كبيرة هالولد راجع الحديث جيدا :
فأقول يا رب أصحابي
قال " بينا انا قائم اذا زمرة، حتى
اذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم فقال هلم. فقلت اين قال الى النار والله.
ثم اذا زمرة
حتى اذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم فقال هلم. قلت اين قال
الى النار والله. قلت ما شانهم
قال انهم ارتدوا بعدك على ادبارهم القهقرى
الخوارج جاءوا في عصر خلافة الامام علي عليه السلام ؟؟؟؟!!!!!!
كيف النبي صلى الله عليه و آله يقول اعرفهم وهم من اصحابي ؟؟؟
و انت تتخبط و تقول انهم الخوارج ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
انصحك اتبع نصيحة المسامح ليساعدك في فهم الاحاديث
ثم قالت الجاهلة :
اقتباس :
|
كشف المحجة لثمرة المهجة للسيد ابن طاووس : صفحة69
الفصل الثاني والتسعون : واعلم يا ولدي محمد سلك الله جل جلاله بك سبيل الصواب وشرفك بسعادة ذوي الألباب ، أن الذي جرى يوم السقيفة من تركهم للنبي صلى الله عليه وآله على فراش الممات واشتغالهم بالولايات وما جرى من ترك المشاورة لذوي البصائر وانفرادهم بتلك الفضائح في الموارد والمصادر كاد أن يزيل حكم النبوة ويوجب ذهاب الاسلام بالكلية لان العرب لما سمعوا عن أهل السقيفة اشتغالهم بالأمور الدنيوية واستخفافهم بالحرمة النبوية لم يستبعدوا أنهم خرجوا من اعتقاد نبوته وعن وصيته بمن أوصى إليه بإمامته وأن قد صار الامر مغالبة لمن غلب عليه فارتد قبائل العرب واختار كل قوم منهم رأيا اعتمدوا عليه فحكى جماعة من أصحاب التواريخ منهم العباس (بن عبد الرحيم المروزي) فقال ما هذا لفظه : ولم يلبث الاسلام بعد موت النبي صلى الله عليه من طوائف العرب إلا في أهل المدينة وأهل مكة وأهل الطائف ارتد سائر الناس ثم شرح (المروزي) كيفية ارتداد الخلائق بعد النبي ( صلى الله عليه وسلم ) فقال ارتدت بنو تميم وغيرهم واجتمعوا على مالك ابن نويرة اليربوعي ، وارتدت ربيعة كلها وكانت لهم ثلاثة عساكر عسكر باليمامة مع مسيلمة الكذاب وعسكر مع مغرور الشيباني وفيه بنو شيبان وعامة بكر بن وائل ، وعسكر مع الحطم العبدي .
بحار الأنوار للمجلسي جزء28 صفحة11 باب 1 : افتراق الامة بعد النبي صلى الله عليه وسلم
|
و جاء النجف الاشرف و كشف جهلها :
ههههههههههههههههههههههه
يا مسكينه اقري زين ما يكتبه لج مشايخج ( وانشغالهم بالولايتات وما جرى من ترك المشاورة وانفرادهم بتلك الفضائح في الموارد كان ان يزيل حكم النبوة وقد نقل السيد قول السنه (بن عبد الرحيم المروزي ) ولم يلبث الاسلام بعد موت النبي
اي ان علماء السنه من تقول ان الناس ارتدت وليس قول الشيعة
لاحظوا الجهل ينسخون بدون ان يقرون
ثم قالت الجاهلة :
اقتباس :
|
قال السيد ابن طاوس - ره - : ذكر العباس بن عبد الرحيم المروزي في تاريخه : لم يلبث الاسلام بعد فوت النبي (صلى الله عليه وسلم) في طوايف العرب إلا في أهل المدينة وأهل مكة وأهل الطايف ، وارتد سائر الناس ثم قال : ارتدت بنو تميم والرباب واجتمعوا على مالك بن نويرة اليربوعي وارتدت ربيعة كلها وكانت لهم ثلاثة عساكر : عسكر باليمامة مع مسيلمة الكذاب وعسكر مع معرور الشيباني وفيه بنو شيبان وعامة بكر بن وايل وعسكر مع الحطيم العبدي وارتد أهل اليمن ارتد الأشعث بن قيس في كندة و ارتد أهل مأرب مع الأسود العنسي وارتدت بنو عامر إلا علقمة ابن علاثه
|
و رد عليها لنجف الاشرف و يكشف تدليسها و جهلها :
ههههههههههههههههههههههههههههههه
هذا من رجال السنه يا صغيره وليس من رجال الشيعة هذا الدليل لنضع روايه ماجاء في الانوار كامل ايها المدلسة
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 28 - ص 11 - 12
قال السيد ابن طاوس - ره - : ذكر العباس بن عبد الرحيم المروزي في تاريخه : لم يلبث الاسلام بعد فوت النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) في طوايف العرب إلا في أهل المدينة وأهل مكة وأهل الطايف ، وارتد سائر الناس ثم قال : ارتدت بنو تميم والرباب ( 4 ) ‹ صفحة 12 › واجتمعوا على مالك بن نويرة اليربوعي وارتدت ربيعة كلها وكانت لهم ثلاثة عساكر : عسكر باليمامة مع مسيلمة الكذاب ، وعسكر مع معرور الشيباني ، وفيه بنو شيبان وعامة بكر بن وايل وعسكر مع الحطيم العبدي ، وارتد أهل اليمن ارتد الأشعث بن قيس في كندة ، وارتد أهل مأرب مع الأسود العنسي وارتدت بنو عامر إلا علقمة ابن علاثه
( 4 )
بنو تميم قبيلة عظيمة من العدنانية ، تنتسب إلى تميم بن مربن اد بن طابخة بن الياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان ، ولتميم بطون كثيرة ، تربو على عشرين بطنا ، وقد وفد عام التسع سبعون أو ثمانون من رؤسائهم على النبي ( صلى الله عليه وآله ) وخبر وفودهم مذكور في التواريخ ، انظر سيرة ابن هشام ج 2 ص 560 ، تاريخ الطبري ج 3 ص 115 ، صحيح البخاري ج 3 ص 52 ، الترمذي الباب 73 من كتاب المناقب . وفى مرقاة المفاتيح ج 5 ص 510 ( على ما في معجم قبائل العرب ) قال أبو هريرة : ما زلت أحب بنى تميم منذ ثلاث سمعت رسول الله يقول فيهم : هم أشد أمتي على الدجال ، قال : وجاءت صدقاتهم فقال ص : هذه صدقات قومنا ، وكانت سبية منهم عند عائشة فقال : أعتقيها فإنها من ولد إسماعيل . وأما خبر ردتهم وأنها كيف كانت فسيأتي البحث عن ذلك في أبواب المطاعن . واما الرباب ، فهم على ما ذكره ابن خلدون ( ج 6 ص 318 ) بنو عبد مناة بن اد بن طابخة وإنما سموا الرباب لأنهم غمسوا في الرب أيديهم في حلف على بنى ضبة
فهل رايتي وكذلك هذا الرجل اي العباس بن عبد الرحيم يروي في تاريخ دمشق في الجزء 32 فهو سني
لاحظوا يا عباد الله هم يتمون الناس بالرده ويرموها على الشيعة .....
اقتباس :
|
أولاً أن المراد بهؤلاء الصحابة المنافقون وذلك أن المنافقين كانوا يظهرون الإسلام للنبي صلى الله عليه وسلم كما قال الله جل وعلا { إِذَا جَاءكَ الْمُنَافِقُونَ قَالُوا نَشْهَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ اللَّهِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّكَ لَرَسُولُهُ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَكَاذِبُونَ 1 } ..
وقد يقول قائل إن النبي صلى الله عليه وسلم كان يعرف المنافقين فنقول نعم كان يعرف بعضهم ولم يكن يعرفهم كلهم ولذلك قال الله تبارك وتعالى لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم { وَمِمَّنْ حَوْلَكُم مِّنَ الأَعْرَابِ مُنَافِقُونَ وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ مَرَدُواْ عَلَى النِّفَاقِ لاَ تَعْلَمُهُمْ نَحْنُ نَعْلَمُهُمْ } فبين أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم لا يعلم جميع المنافقين وكان يظن أن أولئك من أصحابه وليسوا كذلك بل هم من المنافقين .
ثم الشيء الثاني أن المراد بهم الذين إرتدوا بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم ومعلوم أنه بعد توفي النبي صلوات الله وسلامه عليه إرتد بعض العرب .. إرتدوا عن دين الله تبارك وتعالى حتى قاتلهم أبو بكر الصديق مع الصحابة رضي الله عنهم أجمعين وسميت تلك الحروب بحروب الردة , فقالوا المراد بالذين قال عنهم النبي صلى الله عليه وسلم سحقاً سحقاً هم الذين أرتدوا بعد وفاته صلوات الله وسلامه عليه .
على الأول أو على الثاني لا يدخل أًصحاب النبي صلى الله عليه وسلم في هذا الأمر لماذا ؟ لأننا في تعريف أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ماذا نقول ؟ ..
نقول كل من لقي النبي صلى الله عليه وسلم مؤمناً به ومات على ذلك .
|
المنبعي يقول الخوراج والمشرفة تقول المنافقين ..........
كلامك مردود من سياق متن الحديث
صحيح البخاري - تفسير القرآن - وكنت عليهم شهيدا.... - رقم الحديث : ( 4259 )
- حدثنا أبو الوليد حدثنا شعبة أخبرنا المغيرة بن النعمان قال سمعت سعيد بن جبير عن إبن عباس ( ر ) قال خطب رسول الله (ص) فقال يا أيها الناس إنكم محشورون إلى الله حفاة عراة غرلا ثم قال كما بدأنا أول خلق نعيده وعدا علينا إنا كنا فاعلين إلى آخر الآية ثم قال ألا وإن أول الخلائق يكسى يوم القيامة إبراهيم ألا وإنه يجاء برجال من أمتي فيؤخذ بهم ذات الشمال فأقول يا رب أصيحابي فيقال إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك فأقول كما قال العبد الصالح وكنت عليهم شهيدا ما دمت فيهم فلما توفيتني كنت أنت الرقيب عليهم وأنت على كل شيء شهيد
فيقال إن هؤلاء لم يزالوا مرتدين على أعقابهم منذ فارقتهم .