فضيحة وهابيه ::غائط شيوخ الوهابيه ينقلب الى حلوى فيأكلونها.
بتاريخ : 02-09-2012 الساعة : 02:37 PM
يقول شيخ الوهابيه في مقطع الفيدو الذي سوف اضعه """
ان هناك شخص زوجته حامل فتوحمت بحلوى وطلبتها منه ...... لكنه لايملك مال ليشتري لها الحلة .... فذهب الى شيخه في المسجد وقال له ((ان زوجتي تتوحم بحلوى وانا لا املك مالا لأتشريه )))
فماذا فعل الشيخ .؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تغوط الشيخ وقال له خذ غائطي هذا واعطيه لها @!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
تعجب الرجل ولكنه لم يستطيع ان يرفض قول شيخه !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
فحمل غائط الشيخ واخذه الى زوجته
وعند وصوله للبيت واخراجه للغائط ... وجد ان الغائط تحول الى حلوى فأعطاه لزوجته وأكلته ..
هذه بركات النواصب التي تحل لهم و لا تحل لغيرهم
او ليس في فرك و شم بعرات جمل عائشة بركة عند النواصب
او ليس ان الاساس الذي بني عليه بدعة عدالة الصحابة من مجرد رؤية النبي من طفل او منافق بركة لا يسال عنها صاحبها بعد ذلك عن ايمان في قلبه او فعل ارتكبه مهما كان فاحش
كل فعل ينكره النواصب تجد شواهد عند مشايخهم من توسلات في قبور مشايخهم و التبرك بهم
وخذ من تناقضاتهم ما يعجز عن ذكره في التوسل و التبرك التي يكفرون بها غيرهم
ماذا تظن في مذهب يتجاوز الطهارة و يرى في قذارة شيوخه بركة ؟
اللهم الا الشماته في قلة العقول
هههههههههههههههههههههههههههههههه
بارك الله بكم اخي العزيزي اضحكتني وفقك الله
خله يفتح مشروع محل يبيع فيه هالاشياء خل يربح
ههههههههههههههههههههههههههههههههههه
(لوع جبدي الله يلوع جبده)
هذا الموضوع يعتبر (رصاصة الرحمة للفكر الوهابى ) لأنة بغض النظر عن تحول غائط الشيخ إلى المامونية اللذيذة فأنه يتضمن منهجية للفكر الوهابى و هى كما أورد هذا الكائن الوهابى :
من يعترض ينطرد.
ينبغى للمريد أن يكون بين يد العالم مثل الميت بين يد مغسله.
لو رأى طالب العلم شيخه يزنى فإن عين الطالب هى التى تزنى.
لو كرسى يختار بين أتباع فكر الكائنات الوهابية و أتباع فكر ال البيت عليهم السلام , فسوف يختار فكر ال البيت لو كان عاقلاً.
سبحان الله
أأنت أبله إلى هذا الحد يا علاء
الشيخ (حفظه الله) .. يبين جهل أهل البدع من الصوفيه وغيرهم ..
فلماذا تكذب عليه ؟؟
الكلام واضح وقد ردت عليك الأخت (فضة) أن الشيخ يسخر من قائل هذا الكلام .
على رأي المثل :ــ رامتني بدائها وإنسلت
فضيحة وهابيه ::غائط شيوخ الوهابيه ينقلب الى حلوى فيأكلونها.
العرض العادي
