عندما يولد الفجر من رحم الضياع..... وتنطلق الصرخات من محاجر قد طغى عليها الصمت...
وتنهمر الدموع من مقل قد جفت بحرارة الحرمان......
حقاً هناك أمل إعجازي يبتسم بأعجوبة!!!!.... حتى يرى الواحد منا طريق نور يتوسم فيه السعادة
قد يكون فرحة نحن بها أكثر استعداداً للآتي ..أو تكون حافزاً ننتظره منذ أمد بعيد ..
وبين هذا وذاك قصة تحفر ملامح الزمن الذي نقضيه بكل ما يحتمله من تقلبات....
حاجتنا الفطرية لمفهوم الأمل لطالما تراودنا ... نحتاج فيها لمن يقف معنا جنباً إلى جنب ...
حتى نتنفس الصعداء حقاً واجب علينا .... فالمشاركة مثلها مثل الأمل فطرة تجسدت فينا ... والوحدة ضد مفهوم وجودنا كإنسان .... ثقتنا بوجود أنيس دائم لنا تدفعنا إلى فجر جميل لكل مانرتقب .
المحبة فينا وإن كانت متعددة الموضوعات كماً وكيفا ... فهي تتماشى مع المحسوس أو الامحسوس الذي ندركه بفهمنا أو مايدلنا عليه المنطق...
تخليد أشخاص في ذاكرتنا واعتبارهم ضمن مقدساتنا الفكرية والعقيدية يعزز فينا قيم ومفاهيم الشعور النفسي وكيف أن لنا عواطف تزيد رقي الإنسانية لدينا.........
لنا مع شخصية الإمام الحسين(علية السلام).. وقفات يدمى لها قلب كل من له من الإنسانية شيء...
حقاً هو الإنسان المعجزة ...
تخليد التاريخ له لم يضفي له إجلالاً
بل أن التاريخ يصبح جليلاً عندما يذكره
إنظر لتاريخ هذا البطل السياسي الديني الدنيوي العلمي بل كل ما ينطوي عليه مفهوم معرفة أو ثقافة أو علم !!..... لتتعرف على مفهوم الأنسانية حقاً
حقيقة أن خسارة العالم لشخصية الإمام الحسين خسارة عضيمة وتعويضها يكاد من الصعوبة بشكل بالغ
نسأل الله عزوجل تعجيل الفرج لإمام العصر والزمان ارواحنا لترب مقدمه الفداء لتعود الإنسانية تنبض في قلوبنا من جديد
ونكون لها خير من يوالي في سبيل الله ويعادي لأجله ويطلب بثار جده االحسين سلام الله عليه
اتمنى يكون الكل مستعد لمحرم الحرام بقلوب تملئها الثورة الحسينية نجدد فيه الولاء لآل بيت النبي
وان شاء الله عجبتكم فلسفتي المتواضعة لمفهوم الإنسانية
عندما يولد الفجر من رحم الضياع..... وتنطلق الصرخات من محاجر قد طغى عليها الصمت...
وتنهمر الدموع من مقل قد جفت بحرارة الحرمان......
حقاً هناك أمل إعجازي يبتسم بأعجوبة!!!!.... حتى يرى الواحد منا طريق نور يتوسم فيه السعادة
قد يكون فرحة نحن بها أكثر استعداداً للآتي ..أو تكون حافزاً ننتظره منذ أمد بعيد ..
وبين هذا وذاك قصة تحفر ملامح الزمن الذي نقضيه بكل ما يحتمله من تقلبات....
حاجتنا الفطرية لمفهوم الأمل لطالما تراودنا ... نحتاج فيها لمن يقف معنا جنباً إلى جنب ...
حتى نتنفس الصعداء حقاً واجب علينا .... فالمشاركة مثلها مثل الأمل فطرة تجسدت فينا ... والوحدة ضد مفهوم وجودنا كإنسان .... ثقتنا بوجود أنيس دائم لنا تدفعنا إلى فجر جميل لكل مانرتقب .
المحبة فينا وإن كانت متعددة الموضوعات كماً وكيفا ... فهي تتماشى مع المحسوس أو الامحسوس الذي ندركه بفهمنا أو مايدلنا عليه المنطق...
تخليد أشخاص في ذاكرتنا واعتبارهم ضمن مقدساتنا الفكرية والعقيدية يعزز فينا قيم ومفاهيم الشعور النفسي وكيف أن لنا عواطف تزيد رقي الإنسانية لدينا.........
لنا مع شخصية الإمام الحسين(علية السلام).. وقفات يدمى لها قلب كل من له من الإنسانية شيء...
حقاً هو الإنسان المعجزة ...
تخليد التاريخ له لم يضفي له إجلالاً
بل أن التاريخ يصبح جليلاً عندما يذكره
إنظر لتاريخ هذا البطل السياسي الديني الدنيوي العلمي بل كل ما ينطوي عليه مفهوم معرفة أو ثقافة أو علم !!..... لتتعرف على مفهوم الأنسانية حقاً
حقيقة أن خسارة العالم لشخصية الإمام الحسين خسارة عضيمة وتعويضها يكاد من الصعوبة بشكل بالغ
نسأل الله عزوجل تعجيل الفرج لإمام العصر والزمان ارواحنا لترب مقدمه الفداء لتعود الإنسانية تنبض في قلوبنا من جديد
ونكون لها خير من يوالي في سبيل الله ويعادي لأجله ويطلب بثار جده االحسين سلام الله عليه
اللهم صل على محمد وال محمد
والعن ظلمة وقتلت الحسين عليه السلام
وعجل لوليك الفرج
بصراحه فلسفتك لا اعتبرها متواضعه >> بل اعتبرها اكثر واكثر من رائعه
جميلة هي القدره على ترجمت الكلمات والحروف الا معاني ساميه يتعايشها ويغفل عنها كثير منا
(( وهذا ما فعلته أختي ))