شاهدوا معي هذه الصور لقصور الطاغية حسني اللامبارك والذي يعيش في هذا الترف والنرجسية وشعبه قد سحقه الجوع والبطالة وكل معاني البؤس والشقاء وهو حاله حال االطواغيت من أمثال الصنم هدام وزين الهاربين والذين سوف تسحقهم شعوبهم والذين يبقى بعض الناس الفارغين فكرياً وثقافياً يههلون لهؤلاء الطواغيت ويحفرون اسماؤهم في جدرانهم ظنهم منهم انهم سيبقون خالدين ولكن الله سبحانه وتعالى يمهل ولا يهمل.
وكلمة اخيرة قارنوا هذا القصر المنيف وبيت سيدي مولاي أمير المؤمنين علي بن ابي طالب(ع) الذي بقى محفور في قلوب الملاييين ولتواضعه ولبساطته ولكنه بقى خالداً على مر الزمان والذي كان روحي له الفداء ساكن فيه بالأيجار.
والسؤال لكم من بقى خالداً ومحبته باقية في قلوبنا من هذين البيتين ؟
وأترك لكم الجواب.
شكراً لكم أخواتي الفاضلات على تعليقاتكم ومروركم على الموضع.
ويوجد عندنا مثل في العراق يقول ((الكفن مالة جيوب)) فهل عندما يموت يأخذ قصورة وامواله إلى القبر.
والتي قدرت ثروته ب(50)مليار دولار.
هذا الملك زايل لا محااال قريبا باذن الله ..كما زال ملك الطغاااة قبله
صدقوني لن يبقى يااخوان ,, فصدام المقبور وقبله الطاغية شاه ايراان عملوا
ماهو اعظم واكبر من هذا .. فاين هم واين عروشهم ؟؟؟
صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
{ونمتعهم قليلا ثم نضطرهم الى عذاب غليظ}
اخي الكريم لو دامت لغيره ماوصلت له
كل الشكر لك اخي عبود على هذه الصور
وفقك الله لكل خير وسدد خطاك
لك كل التحايا