هذا مرض فيكم تم طرح هذا السؤال اكثرة من مرة وتم الاجابة عليه نعم كربلاء افضل من مكة
فتح الباري - ابن حجر ج 4 ص 83 :
قضية حب الرسول للمدينة أتكون بالغة في طيب ذاتها وأهلها فيناسب ذلك أيضا وقد تقدم الكلام على الثاني في أواخر أبواب العمرة وأما الأول فقوله فيه حدثنا أبي هو جرير بن حازم ويونس هو بن يزيد قوله اجعل بالمدينة ضعفى ما جعلت بمكة من البركة أي من بركة الدنيا بقرينة قوله في الحديث الآخر اللهم بارك لنا في صاعنا ومدنا ويحتمل أن يريد ما هو أعلم من ذلك لكن يستثنى من ذلك ما خرج بدليل كتضعيف الصلاة بمكة على المدينة واستدل به عن تفضيل المدينة على مكة وهو ظاهر من هذه الجهة لكن لا يلزم من حصول أفضلية المفضول في شئ من الأشياء ثبوت الأفضلية له على الإطلاق وأما من ناقض ذلك بأنه يلزم أن يكون الشام واليمن أفضل من مكة لقوله في الحديث الآخر اللهم بارك لنا في شامنا وأعادها ثلاثا فقد تعقب بان التأكيد لا يستلزم التكثير المصرح به في حديث الباب وقال بن حزم لا حجة في حديث الباب لهم لأن تكثير البركة بها لا يستلزم الفضل في أمور الآخرة ورده عياض بان البركة أعم من أن تكون في أمور الدين أو الدنيا لأنا بمعنى النماء والزيادة فأما من الأمور الدينية فلما يتعلق بها من حق الله تعالى من الزكاة والكفارات ولا سيما في وقوع البركة في الصاع والمد وقال النووي الظاهر أن البركة حصلت في نفس المكيل بحيث يكفي المد فيها من لا يكفيه في غيرها وهذا أمر محسوس عند من سكنها وكربلاء هي مكان ريحانة الرسول وابن بنت الرسول اباعبد الله
عن أبي جعفر قال :خلق الله تبارك وتعالى أرض كربلا قبل أن يخلق الكعبة بأربعة وعشرين ألف عام وقدسها وبارك عليها فما زالت قبل خلق الله الخلق مقدسة مباركة ولا تزال كذلك حتى يجعلها الله أفضل أرض في الجنة ، وأفضل منزل ومسكن يسكن الله فيه أولياءه في الجنة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
البداية والنهاية - ابن كثير ج 3 ص 267 :
وقد ذهب الإمام مالك وأصحابه إلى أن مسجد المدينة أفضل من المسجد الحرام لان ذاك بناه إبراهيم ، وهذا بناه محمد صلى الله عليه وسلم ، ومعلوم أن محمدا صلى الله عليه وسلم أفضل من إبراهيم عليه السلام . وقد ذهب الجمهور إلى خلاف ذلك وقرروا أن المسجد الحرام أفضل لأنه في بلد حرمه الله يوم خلق السموات والأرض ، وحرمه إبراهيم الخليل عليه السلام ، ومحمد خاتم المرسلين ، فاجتمع فيه من الصفات ما ليس في غيره ، وبسط هذه المسألة موضع آخر وبالله المستعان .
وكربلاء فيها سبط رسول الله الذي قال بحقه حسين مني وانا من حسين ومالك يشاطرنا الراي حيث ان المدينة افضل من الكعبة لان فيها رسول الله وكربلاء كذلك بافضيلة افضل من الكعبه وعلى مبانيكم
ما هو الاشكال ؟؟
هل الذي يقول كربلاء افضل يدخل النار ؟
أو الله يعذبه بهذه الكلمة ؟
أو يقام عليه الحد ؟؟
لولا كربلاء لم تعرف الكعبة
بمقتل الحسين عليه السلام حمى مكة و الكعبة و حمى الاسلام
و ثانيا مصادر هذه الرواية كلها عن طريق محمد بن سنان
وكذلك بعض علمائكم يقول المدينة المنورة افضل من مكة
مش في كربلاء والحج ركن من اركان الاسلام اما الحج الي كربلاء
بدعه انتوا ابتدعتوها مالها اي اصل في الدين
قال تعالى:
{إن أول بيت وضع للناس للذي ببكة مباركا وهدى للعالمين. فيه آيات بينات مقام إبراهيم ومن دخله كان آمناً. ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلاً ومن كفر فإن الله غني عن العالمين} (سورة آل عمران)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
بس ربنا قال الحج في بيته الحرام
مش في كربلاء والحج ركن من اركان الاسلام اما الحج الي كربلاء
يا عزيزي وما دخل الافضلية في الحج ؟!!!!
نعم الحج في البيت الحرام فقط وليس في كربلاء
اقتباس :
بدعه انتوا ابتدعتوها مالها اي اصل في الدين
قال تعالى:
{إن أول بيت وضع للناس للذي ببكة مباركا وهدى للعالمين. فيه آيات بينات مقام إبراهيم ومن دخله كان آمناً. ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلاً ومن كفر فإن الله غني عن العالمين} (سورة آل عمران)
ههههههههههههههههههههه
يا حبيبي ومن قال لك اننا ندعي ان الحج في كربلاء اسال وقول لمن يسكن مكه كم من الشيعة تحج بيت الله
واذ على مقياسك الجاهل هذا البداية والنهاية - ابن كثير ج 3 ص 267 :
وقد ذهب الإمام مالك وأصحابه إلى أن مسجد المدينة أفضل من المسجد الحرام لان ذاك بناه إبراهيم ، وهذا بناه محمد صلى الله عليه وسلم ، ومعلوم أن محمدا صلى الله عليه وسلم أفضل من إبراهيم عليه السلام . وقد ذهب الجمهور إلى خلاف ذلك وقرروا أن المسجد الحرام أفضل لأنه في بلد حرمه الله يوم خلق السموات والأرض ، وحرمه إبراهيم الخليل عليه السلام ، ومحمد خاتم المرسلين ، فاجتمع فيه من الصفات ما ليس في غيره ، وبسط هذه المسألة موضع آخر وبالله المستعان .
توجب عليكم حج المدينة مثلما يقول الامام مالك بن انس
ركز بارك الله فيك
[ 17653 ] 1 ـ محمد بن علي بن الحسين بإسناده عن سعيد بن عبدالله الاعرج ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : أحب الارض إلى الله تعالى مكة ، وما تربة أحب إلى الله عزّ وجلّ من تربتها ، ولا حجر أحب إلى الله من حجرها ، ولا شجر أحب إلى الله من شجرها ، ولا جبال أحب إلى الله من جبالها ، ولا ماء أحب إلى الله من مائها)) وسائل الشيعة للحر العاملي