بسم الله وصلِّ اللهم على محمد وآلِ بيت الله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أقدم لكم هذه الصورة والوثائق للرسائل بين
آية الله الشيخ الزنجاني(ق.س)
وبين أمير الكويت العادل
الشيخ عبدالله السالم الصباح رحمة الله عليه
عندما تطاول احد الجهلة على المذهب الجعفري
وأتباعه من الشيعه في أوائل الستينيات وذلك بعد
زيارة الأمير للنجف الأشرف، فقد قام
الشيخ عبدالله السالم الصباح رحمة الله عليه
بالتصدي له بنفسه ومعاقبته ونفيه من الكويت
في سبيل الوحدة الإسلامية
فشتّان بين ذاك الزمان وهذا
رسالة آية الله الشيخ عبد الكريم الزنجاني(ق.س)
رسالة الشيخ عبد الله السالم الصباح
بالمناسبة إن الأمير هو والد الشيخ سعد
الذي أنجبه من زوجته البصراوية الشيعية
السلام عليكم يا أخ 14 معصوم
شكرا على هذه المعلومات اللطيفة والمفيده ولكن هل لك ان تطلعنا على الرسالتين الاصليتين.. لان اكيد هاتين الرسالتين هم طبع .. والسبب يا اخي باني قلت الكلام هذا لبعض الاصدقاء المخالفين ولكنهم شككوا في الرسائل
تقبل الله اعمالكم
بسم الله وصلّ الله على محمد وآلِ بيت الله الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولا أشكر من مر وعلق وجميعكم تاج على راسي حفظكم الله ورعاكم.
ثانيا إلى الأخت العزيزة mayami... هذه الرسالة وصلتني عن طريق الإيميل وأنا متأكد أن الذي أرسلها لي ناقلها من مكان ما ولكن إعلمي أختنا الكريمة أن اللأمير عبدالله السالم الصباح رحمه الله كان عادلا ومحبوب من قبل جميع الطوائف الإسلامية وغير الإسلامية في الكويت، وسعى في زمنه لتوطيد الوحدة الإسلامية وكان الناس سواسية في زمن حكمه وقد زار النجف الأشرف وضريح الإمام أمير المؤمنين(ع) وزار كربلاء وضريح الإمام الحسين(ع) والصورة أدناه تثبت زيارته لضريح الإمام الحسين(ع)، وكان متزوجا من شيعية التي أنجبت الشيخ سعد الذي كان يحضر الحسينيات متلثما وقد إشتهر بذلك، أما والرسائل فهي من كتاب جامع لرسائل علمائنا مع الملوك والمشايخ وفي الجزء الرابع صفحة 87 و 88 منه كما هو مبين ولست أعرف إسم الكتاب الكامل لأبحث عنه في النت ولكن ليس أمرا مستبعدا أن يكون خطاب كهذا بين الشيخ والأمير وخاصة بعد زيارة الأمير لآية الله الشيخ الزنجاني(ق.س) في النجف الأشرف وعدالة الأمير، ولا عليك بمن لا يصدق فدعيه يبحث بنفسه.
هذا وتقبلي فائق إحترامي
صورة نقلتها من موقع الرادود ملا جليل الكربلائي إضغط عليها
السلام عليكم
الف شكر اخي عاشق ال14 على هذه الصور والمعلومة التي تثلج الصدر حقيقه ...
ورحم الله الشيخ عبدالله السالم ..
وهكذا هم بقية الأسرة الحاكمة نعم الحكام والكل متعايش معهم بالخير والمحبة وعدم التفرقه ..
لو كانوا يفرقون بين الشعب وبين المذاهب لانقلبوا عليهم الشيعه فترة الغزو الصدامي اللعين ، فقد كانت فرصه سانحه لهم ، ولكنهم لم يفعلوا والتفوا حول ال الصباح وتمسكوا بهم ...
لكن ان وجد هناك أذيه او عدم انصاف تجاه الشيعه في بعض الامور .. فمرجعه وسببه الوهابيه الذين صاروا يتدخلون في كثير من امور الدولة .. فهم سبب كل أذيه ومصيبة .
والله محد سلم منهم لا شيعي ولاسني .
قالتهم الله أين ماحلوا