عندما يذهب من الانسان الرجولة والامانة العلمية نسميه مخنث فكريا
واعلم انه هناك عند البعض اشكالات على اللقب ولكن حتى اطمئن أخواني واخواتي المؤمنين والمؤمنات اقول هذا لقب فكري وليس إلا ، وإلا صفتهم بعدم الرجولة معروفة منذ زمن طويل تمتد من بعض العادات التي طمسها الاسلام مثل تقديم امرأتهم كسلعة للضيف (من زود الكرم)
أتانا من اشباه الرجال في هذا المنتدى المبارك وقال :
اقتباس :
هذا مايقوله الشيعه حيث أنهم يقولون ((وأتحدى أي شيعي ينكر))
بأن عائشه أم المؤمنين عاهره وزانيه وأن الرسول كان يعلم بأنها تزني وأنه كان يكتفي بعدم النوم معها؟؟؟
ويتركها تفعل ماتريد؟
أي رسول هذا ناقص رجوله
حاشاك الله ياخير البشر وحاشاكي الله ياأم المؤمنين من هؤلاء المجوس
وحتى لا يأتي ابن مسيار ليقول لشخصي الحقير امام الله واهل البيت عليهم السلام اني كاذب وافتري لانسب هذا الكلام زورا وبهتانا
أولا : هذا الكلام عارا عن الصحة فجميع نساء النبي صل الله عليه وآله شريفات واشرف من الشرف من حيث الطهارة وعدم الاتيان بالزنا وهذا متفق مع جميع علماء الشيعة والمراجع وكلامي عن العلماء وليس كل من هب ودب
ثانيا : صدقوني انا ماحب اخرج فضائحكم وانشرها كالغسيل أمام الملأ لانه بالنهاية انتم للأسف الديكور السيئ للاسلام ، لذلك سأكتفي بالرد على النقاط المضحكة
ثالثا : هذا الكلام هو ثابت عندكم وليس عند الشيعة ، فالرسول صل الله عليه وآله عندكم كان يعلم ومستقر في قلبه انه السيدة عائشة زانية وابيها ايضا ، وامها ايضا .....
هل تعلمون هذا ام ضحك عليكم علمائكم ليقولوا لكم انه الشيعة من روو ذلك
تعالوا لنعطيكم جولة سياحية ونسّـير على كتبكم !!
وطبعا هذا سأقتبسه من موضوعي الخفيف بالكتابة الثقيل في الفضائح وتجدون الموضوع كامل في هذا الرابط : اضغـــط هنا
وقال عروة أيضاً: لم يسم من أهل الإِفك أيضاً إلا حسان بن ثابت ومسطح بن أثاثة وحمنة بنت جحش في ناس آخرين لا علم لي بهم غير أنهم عصبة، كما قال الله تعالى: { وَٱلَّذِى تَوَلَّىٰ كِبْرَهُ } قال: عبد الله بن أُبي بن سلول، قال عروة: كانت عائشة تكره أن يسب عندها حسان، وتقول: إنه الذي قال: فإنَّ أَبِي ووالدَتِي وعِرضيلِعِرْضِ محمدٍ منكم وِقَاءُقالت عائشة: فقدمنا المدينة، فاشتكيت حين قدمت شهراً، والناس يفيضون في قول أصحاب الإِفك لا أشعر بشيء من ذلك، وهو يريبني في وجعي إني لا أعرف من رسول الله صلى الله عليه وسلم اللطف الذي كنت أرى منه حين أشتكي، إنما يدخل عليّ رسول الله صلى الله عليه وسلم فيسلِّم ثم يقول: " كيف تيكم " ؟ ثم ينصرف، ذلك الذي يريبني ولا أشعر بالشر حتى خرجت حين نقهت، فخرجت مع أم مِسطح قِبَل المناصعِ وكان متبرزنا، وكنا لا نخرج إلا ليلاً إلى ليل، وذلك قبل أن نتخذ الكُنف قريباً من بيوتنا، وأمْرُنا أمر العرب الأول في التبرُّز قبل الغائط، وكنا نتأذى بالكنف أن نتخذها عند بيوتنا.
2- تفـــسير السيوطي:
فبكيت يومي[أي عائشة] ذلك فلا يرقا لي دمع ولا أكتحل بنوم، فأصبح أبواي عندي وقد بكيت ليلتين ويوماً لا أكتحل بنوم ولا يرقا لي دمع، وأبواي يظنان أن البكاء فالق كبدي. فبينما هما جالسان عندي وأنا أبكي فاستأذنت على امرأة من الأنصار فأذنت لها فجلست تبكي معي، فبينا نحن على ذلك دخل علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم جلس ولم يجلس عندي منذ قيل فيّ ما قيل قبلها وقد لبث شهراً لا يوحى إليه في شأني بشيء، فَتَشَهَّدْ حين جلس ثم قال: " أما بعد يا عائشة فإنه بلغني عنك كذا وكذا.. فإن كنت بريئة فسيبرئك الله، وإن كنت ألممت بذنب فاستغفري الله وتوبي إليه، فإن العبد إذا اعترف بذنبه ثم تاب تاب الله عليه ". فلما قضى رسول الله صلى الله عليه وسلم مقالته قلص دمعي حتى ما أحس منه قطرة فقلت لأبي: أجب عني رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: والله ما أدري ما أقول لرسول الله صلى الله عليه وسلم! فقلت لأمي: أجيبي عني رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت: والله ما أدري ما أقول لرسول الله صلى الله عليه وسلم! فقلت وأنا جارية حديثة السن لا أقرأ كثيراً من القرآن: إني والله لقد علمت أنكم سمعتم هذا الحديث حتى استقر في أنفسكم - وصدقتم به، فلئن قلت لكم إني برئية - والله يعلم أني برئية - لا تصدقوني ولئن اعترف لكم بأمر - والله يعلم أني منه بريئة - لتصدقني والله لا أجد لي ولكم مثلاً إلا قول أبي يوسف { فصبر جميل والله المستعان على ما تصفون } [يوسف: 18].
الحاصل:
[1] الصحابة هم من رموا ام المؤمنين عائشة بالزنى
[2] الرسول وابي بكر وزوجته صدقوا بأنه ام المؤمنين عائشة والعياذ بالله زنت ..! برواياتكم وليس من جيبي:rolleyes: حيث قالت ام المؤمنين عائشة : [إني والله لقد علمت أنكم سمعتم هذا الحديث حتى استقر في أنفسكم - وصدقتم به]
فالآن يا سلفلفية كما عرفنا انه اول من اتهم ام المؤمنين عائــشة بالزنا هم الصحابة انفســهم
فهل هؤلاء الصحابة يستحقون ان نعيرهم اهتمام بعد ان وصفوا الـشريفة الطاهره عائشة بالزنا ؟؟؟؟
اجيبوا بعقولكم
ركزوا اخواني المؤمنين في هذا الكلام الخطير جدا
(إني والله لقد علمت أنكم سمعتم هذا الحديث حتى استقر في أنفسكم - وصدقتم به، فلئن قلت لكم إني برئية - والله يعلم أني برئية - لا تصدقوني ولئن اعترف لكم بأمر - والله يعلم أني منه بريئة - لتصدقني)
ها يا بزر
ثم قال الصغير :
اقتباس :
حقيقه تعجبت من الذين قاموا بالمظاهرات على الدنمرك بسبب رسوم سخيفه وقلت لوعلموا إذا ماذا يقول الشيعه المجوس عن الرسول وبأنه ديوث ماذا كانوا سيفعلون الموضوع
طبعا حز خاطرك انه المسلمين قاموا بمظاهرات يا زميلنا ولكن الدياثة هي الصفة فيكم
فلماذا لا تقومون بمظاهرات لقضية رضاع الكبير :rolleyes:
لانها فيها اهانة عظيمة للنبي صل الله عليه وآله واتهامه انه كان يتفرج على الرجال وهم بالطابور واتهامكم بشرف السيدة عائشة !!؟
ثم قال الزميل المسخره :
اقتباس :
وسأثبت لكم خطوه بخطوه كفر الشيعه ووجوب قتلهم والقادم سيشيب له رؤوس المؤمنين المسلمين
خوش اعتراف من المسخرة الكبرى انهم يقتلون الشيعة
لكن ماهي تلك الامور يا جماعة !! فقد جعلني استشعر برغبة في الحصول على تلك الاسباب :
اقتباس :
منها أن الرسول كان يمص شفاه فاطمه ولسانها
مع انه المعروف والمثبت انه النبي صل الله عليه وآله وهو صائم وركزوا على كلمة وهو صائم يمص لسان السيدة عائشة !!!
51 عفان قال محمد بن دينار عن سعد بن أوس عن مصدع أبي يحيى الأنصاري عن عائشة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقبلها وهو صائم قلت سمعته من سعد بن أوس قال نعم مسند أحمد:
24960قال الشيخ شعيب الأرناؤوط : حديث صحيح
لكن ماذا اخفى اصحاب الرواية ؟
حدثنا محمد بن عيسى حدثنا محمد بن دينار حدثنا سعد بن أوس العبدي عن مصدع أبي يحيى عن عائشة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقبلها وهو صائم ويمص لسانها
زين شنو سبب الضعف؟؟
محمد بن دينار ...
جيد لنرى ترجمة الرجل !!
قال عنه يحيى بن معين في احد الروايتين المنقولة عنه : لا بأس به
قال عنه ابو زرعة : صدوق
قال عنه النسائي في احد القولين : لا بأس به
قال عنه ابن حبان : ثقة
قال العجلي : لا بأس به
قال عنه ابن حجر : صدوق سيئ الحفظ
قال عنه الذهبي : حسنوا أمره
ثم قال أبو أحمد بن عدى : و لمحمد بن دينار غير ما ذكرت ، و هو مع هذا كله حسن الحديث.
واضيف نقطة اروع من كتاب مسند أبو يعلى يقول فيه معلقا على احد الروايات التي وقع فيها محمد الأزدي
(( 1 ) إسناده حسن ، محمد بن دينار هو : الطاحي . قال النسائي ، وأبو زرعة : لا بأس به ، واختلف كلام ابن معين فيه ، فهو حسن الحديث)
وأضيف انه من رواة كتاب (صحيح ابن خزيمة) الذي يعتبر كتاب صحيح
إذا الطريق التي تم ذكرها لا تنحط للضعيفة وإنما على اقل تقدير الرواية حسنه
ولكن هم يأخذون بعلم الرجال فقط لمن يعجبهم
زين نكمل مع المهرج السلفي :
اقتباس :
وهم يقلبون فتيات ويضعون أيديهم على مناطق حساسه جدا وبالطبع هذا جائز عندهم
بالرغم من انه لم يضع الصور ، ولكن نعلم انه سيحضر صورة خاتمي ، وابشره دعك من الترهات والتهريج لانها حفيدته وبجانبه حفيده ولم يضع يده في مكان حساس كما يتصور النجس
ولكن هل سمعت بالدياثة التي تصل للرجل ان يهدد امرأته بالطلاق مقابل ارضاع صديقه؟؟ وليس فقط لمس الاماكن الحساسة :rolleyes:
رمتني بدائها وانسلت
استمر بالكذب ياسلفي فهو يفيدنا ولا يضرنا
إن كذبت ستخسر
وإن صدقت ستخسر
وإن صمت ستخسر
______
فاختر ماتريد
___
وبارك الله فيك أخي خادم الأئمه عليهم السلام
استمر بفضحهم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
مولانا خادم أحسنتم وجزاك الله خير .......
واما والله هولاء البهائم يصرون على كذبه يصدقوها وانا كشفت بعض جوانب طعنهم في عائشه وبراءة الشيعه من هذه الكذبه التي يستغلها مشايخ السلفين لبقاء عوامهم تحت سيطرة اسيادهم اليهود ........
ويكفي فقط هذا الحديث الصحيح عندهم على معرفه كيف هم يطعنون
سنن أبي داود - النكاح - فيما حرم به - رقم الحديث : ( 1764 )
- حدثنا أحمد بن صالح حدثنا عنبسة حدثني يونس عن إبن شهاب حدثني عروة بن الزبير عن عائشة زوج النبي (ص) وأم سلمة أن أبا حذيفة بن عتبة بن ربيعة بن عبد شمس كان تبنى سالما وأنكحه ابنة أخيه هند بنت الوليد بن عتبة بن ربيعة وهو مولى لامرأة من الأنصار كما تبنى رسول الله (ص) زيدا وكان من تبنى رجلا في الجاهلية دعاه الناس إليه وورث ميراثه حتى أنزل الله سبحانه وتعالى في ذلك ادعوهم لآبائهم إلى قوله فإخوانكم في الدين ومواليكم فردوا إلى آبائهم فمن لم يعلم له أب كان مولى وأخا في الدين فجاءت سهلة بنت سهيل بن عمرو القرشي ثم العامري وهي امرأة أبي حذيفة فقالت يا رسول الله إنا كنا نرى سالما ولدا وكان يأوي معي ومع أبي حذيفة في بيت واحد ويراني فضلا وقد أنزل الله عز وجل فيهم ما قد علمت فكيف ترى فيه فقال لها النبي (ص) أرضعيه فأرضعته خمس رضعات فكان بمنزلة ولدها من الرضاعة فبذلك كانت عائشة ( ر ) تأمر بنات أخواتها وبنات إخوتها أن يرضعن من أحبت عائشة أن يراها ويدخل عليها وإن كان كبيرا خمس رضعات ثم يدخل عليها وأبت أم سلمة وسائر أزواج النبي (ص) أن يدخلن عليهن بتلك الرضاعة أحدا من الناس حتى يرضع في المهد وقلن لعائشة والله ما ندري لعلها كانت رخصة من النبي (ص) لسالم دون الناس .
أحسنت أخي العزيز (( خادم الائمة )) على الطرح الجميل و إلقام السلفي الحجر .. و المشكلة أن بني سلف يرموننا بما في كتبهم بل و يصدقون و يسلمون بكل ما تقوله علمائهم الجهلة بدون أن يفتحوا عقولهم و أبصارهم لذا سيظلون على ضلالهم إلى يوم الدين ...