نعمان بن ثابت بن زوطا بن مرزبان المكنى بأبو حنيفة النعمان المولود سنة(80هـ)
أبو عبد الله مالك بن أنس الأصبحي الحميري المولود سنة (93 هـ )
محمد بن إدريس الشافعي المولود سنة (150هـ )
أبي عبد الله أحمد بن محمد بن حنبل بن هلال الذهلي الشيباني المولود سنة(164 هـ)
محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة بن بردزبة الجعفي أبو عبد الله البخاري المولود سنة (194 هـ)
أبو داود سليمان بن الأشعث بن إسحاق بن بشير الأزدي السجستاني المولود سنة (202 هـ)
مسلم بن الحجاج بن مسلم بن ورد بن كرشان القشيري العامري المولود سنة (206 هـ)
أبو عبد الله محمد بن يزيد بن ماجة الربعي القزويني المولود سنة (209 هـ)
محمد بن عيسى بن سَوْرة بن موسى بن الضحاك، السلمي الترمذي المولود سنة (209 هـ)
أبو عبد الرحمن أحمد بن شعيب بن علي ابن بحر بن سنان بن دينار الخراساني النسائي المولود سنة ( 214 هـ)
أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن عبد الله، تقي الدين أبو العباس النميري العامري المولود سنة (661 هـ)
ابن قيم الجوزية المولود سنة (691 هـ)
محمد بن عبد الوهاب بن سليمان آل مشرف التميمي المولود سنة (1115 هـ)
لم يضيفوا سوى ترهات من كلامهم وطعنا في الدين وتقطيع في الاحاديث وتدليس لامثيل له
شكراً على مرورك الطيب يا أخى و إلى أن يأتى أحد أتباع هؤلاء المذكورين أنا على يقين بأن هذا الموضوع سيكشف للمتابع أن الحق أحق أن يتبع , و أن الباطل كان زهوقاً.
يوجد اخي محمد سلامة عقلاء كثر وهم من الزوار الباحثين عن الحق لكن الاعضاء يتم ارسالهم من مزبلة خرفان السمنة والمجاعة ومزبلة الدفاع عن العصابة ومزبلة السرداب يرفع موضوع للزوار
يوجد اخي محمد سلامة عقلاء كثر وهم من الزوار الباحثين عن الحق لكن الاعضاء يتم ارسالهم من مزبلة خرفان السمنة والمجاعة ومزبلة الدفاع عن العصابة ومزبلة السرداب يرفع موضوع للزوار
لا و الله يا أخى عادل , فكل من يدرك ركب أهل البيت و يتخلف عنهم هو بلا شك سفية .
بدون أدنى شك لو أستمر صمت الحملان هذا من المخالفين سأضطر إلى ذكر بعضّ مما أضاف هؤلاء للأسلام , و حتى لا يتعرض أعلام مذهب المخالفين للتعريض , أنصح أتباعهم المخلصين بالرد .
من أضافات نعمان بن ثابت بن زوطا بن مرزبان المكنى بأبو حنيفة النعمان المولود سنة(80هـ) للأسلام
صلاة أبي حنيفة ؛قال ابن خلكان في وفيات الأعيان : ذكر إمام الحرمين أبو المعالي عبد الملك الجويني في كتابه الذي سماه ( مغيث الخلق في اختيار الأحق ) أن السلطان محمود [ بن سبكتكين ] كان على مذهب أبي حنيفة رضي الله عنه ، وكان مولعا بعلم الحديث ، وكانوا يسمعون الحديث من الشيوخ بين يديه وهو يسمع ، وكان يستفسر الأحاديث ، فوجد أكثرها موافقا لمذهب الشافعي رضي الله عنه ، فوقع في خلده حكة ، فجمع الفقهاء من الفريقين في مرو ، والتمس منهم الكلام في ترجيح أحد المذهبين على الآخر ، فوقع الاتفاق على أن يصلوا بين يديه ركعتين على مذهب الإمام الشافعي رضي الله عنه ، وعلى مذهب أبي حنيفة رضي الله عنه ، لينظر فيه السلطان ويتفكر ويختار ما هو أحسنهما ، فصلى القفال المروزي بطهارة مسبغة وشرائط معتبرة من الطهارة والسترة واستقبال القبلة ، وأتى بالأركان والهيئات والسنن والآداب والفرائض على وجه الكمال والتمام ، وقال : هذه صلاة لا يجوز الإمام الشافعي رضي الله عنه دونها ، ثم صلى ركعتين على ما يجوز أبو حنيفة رضي الله عنه ، فلبس جلد كلب مدبوغا ، ولطخ ربعه بالنجاسة ، وتوضأ بنبيذ التمر ، وكان في صميم الصيف في المفازة ، واجتمع عليه الذباب والبعوض ، وكان وضوؤه منكسا منعكسا ، ثم استقبل القبلة ، وأحرم للصلاة من غير نية في الوضوء ، وكبر بالفارسية : دو برك سبز ، ثم نقر نقرتين كنقرات الديك من غير فصل ومن غير ركوع ، وتشهد ، وضرط في آخره من غير نية السلام .
وقال : أيها السلطان ، هذه صلاة أبي حنيفة . فقال السلطان : لو لم تكن هذه الصلاة صلاة أبي حنيفة لقتلتك ، لأن مثل هذه الصلاة لا يجوزها ذو دين . فأنكرت الحنفية أن تكون هذه صلاة أبي حنيفة ، فأمر القفال بإحضار كتب أبي حنيفة ، وأمر السلطان نصرانيا كاتبا يقرأ المذهبين جميعا ، فوجدت الصلاة على مذهب أبي حنيفة على ما حكاه القفال ، فأعرض السلطان عن مذهب أبي حنيفة ، وتمسك بمذهب الشافعي .
لن أذكر أضافات أخرى ربما يبين لنا أحد المخالفين العلة فى الأخذ عن هؤلاء ؟أنتظر........