الغدير - الشيخ الأميني:1/147
340 - الشيخ سليمان بن الشيخ إبراهيم المعروف ب ( خواجة كلان ) ابن الشيخ محمد المعروف ب ( بابا خواجة ) الحسيني البلخي القندوزي الحنفي من أهل بلخ توفي في القسطنطينة 1293 كان من الأعلام الأفذاذ ، من نوابغ الحديث وفنونه ألف كتاب أجمع الفوائد ، ومشرق الأكوان ، وينابيع المودة ، الداير الساير المكرر طبعه في شتى الأقطار
وفي هدية العارفين - إسماعيل باشا البغدادي - ج 1 ص 408
القندوزي - سليمان بن خواجة كلان إبراهيم بن بابا خواجة القندوزي البلخي الصوفي الحسيني نزيل قسطنطينية ولد سنة 1220 وتوفى سنة 1294 أربع وتسعين ومائتين والف . له أجمع الفوائد . مشرق الأكوان . ينابيع المودة في شمائل النبي صلى الله عليه وسلم واخبار أهل البيت في مجلد مطبوع . ابن صولة . سليمان بن إبراهيم صولة . له حصن الوجود الوافي من خبث اليهود فرغ منها سنة 1255
وفي الأعلام - خيرالدين الزركلي - ج 3 ص 125
(القندوزي ) ( 1220 - 1270 ه = 1805 - 1853 م ) سليمان بن خوجه إبراهيم قبلان الحسيني الحنفي النقشبندي القندوزي : فاضل ، من أهل بلخ ، مات في القسطنطينية . له ( ينابيع المودة - ط ) في شمائل الرسول صلى الله عليه وسلم وأهل البيت ( 1 ) .
( 1 ) الديباج المذهب 120 والوفيات 1 : 215 والفوات 1 : 175 ونفح الطيب 1 : 361 وسير النبلاء - خ . المجلد 15 وابن الوردي 1 : 380 والفهرس التمهيدي 160 وتهذيب ابن عساكر 6 : 248 وفي وفيات ابن كلخان.
و الصوفية و الحنفية أحدى مذاهب السنة
و راحت عليك يا زميلي
أما الكنجي الشافعي
الرجل سني متهم بالتشيع من أجل كتابه كفاية الطالب فقط لا غير
و هذه سيرته من كتبكم:
ذيل مرآة الزمان - (ج 1 / ص 148)
الفخر محمد بن يوسف الكنجي كان رجلاً فاضلاً أديباً وله نظم حسن قتل في جامع دمشق بسبب دخوله مع نواب التتر ومن شعره في أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه وعلى آله:
وكان على أرمد العين يبتغي ... دواء فلما لم يحس مداويا
شفاه رسول الله منه بتفلة ... فبورك مرقياً وبورك راقيا
وقال سأعطي الراية اليوم فارساً ... كمياً شجاعاً في الحروب محاميا
يحب الآله والآله يحبه ... به يفتح الله الحصون كما هيا
فخص به دون البرية كلها ... عليا وسماه الوصي المواخيا
رحمه الله وإيانا:
هدية العارفين - (ج 2 / ص 12)
الكنجي: محمد بن يوسف الكنجي أبو عبد الله الشافعي المتوفى سنة 659 ثمان وخمسين وستمائة. من تصانيفه البيان في أخبار صاحب الزمان كفاية الطالب في مناقب أبي طالب.
تذكرة الحفاظ - الذهبي - ج 4 - ص 1441
وفيها مات .... والمحدث المفيد فخر الدين محمد بن يوسف الكنجي قتل بجامع دمشق لدبره وفضوله
أقول ولو كان الرجل رافضياً أو شيعياً لذكر ذلك الذهبي فهو الأقرب عهداً به وقد جعل من حادثة قتله بسبب كتابه مجرد فضول !!!!!!
ومتى كان الذهبي يسمي الروافض بالمحدثين المفيدين !!
معجم المؤلفين - (ج 12 / ص 134)
محمد الكنجي (000 - 658 ه) (000 - 1260 م) محمد بن يوسف الكنجي (أبو عبد الله) فاضل.
من آثاره: البيان في اخبار صاحب الزمان، كفاية الطالب في مناقب امير المؤمنين علي بن ابي طالب، وله شعر.
راحت عليك يا زميلي
و هنا بذكر فضل اهل البيت عليهم السلام في نهج البلاغة و قد قال الامام علي عليه السلام :
(( لا يخالفون الحق و لا يختلفون فيه و هم دعائم الإسلام و ولائج الأعتصام بها عاد الحق في نصابه ))
التعديل الأخير تم بواسطة مرآة الأحاديث ; 23-03-2009 الساعة 07:56 PM.
ب- الحافظ ابن كثير البداية 13/221
يوم الاحد السابع والعشرين من رمضان فتبعهم المسلمون من دمشق يقتلون فيهم ويستفكون الاسارى من أيديهم وجاءت بذلك البشارة ولله الحمد على جبره إياهم بلطفه فجاوبتها دق البشائر من القلعة وفرح المؤمنون بنصر الله فرحا شديدا وأيد الله الاسلام وأهله تأييدا وكبت الله النصارى واليهود والمنافقين وظهر دين الله وهم كارهون فتبادر عند ذلك المسلمون إلى كنيسة النصارى التي خرج منها الصليب فانتبهوا ما فيها وأحرقوها وألقوا النار فيما حولها فاحترق دور كثيرة إلى النصارى وملأ الله بيوتهم وقوبرهم نارا وأحرق بعض كنيسة اليعاقبة وهمت طائفة بنهب اليهود فقيل لهم إنه لم يكن منهم من الطغيان كما كان من عبدة الصلبان وقتلت العامة وسط الجامع شيخا رافضيا كان مصانعا للتتار على أموال الناس يقال له الفخر محمد بن يوسف بن محمد الكنجي كان خبيث الطوية مشرقيا ممالئا لهم على أموال المسلمين قبحه الله وقتلوا جماعة مثله من المنافقين فقطع دابر القوم الذين ظلموا والحمد لله رب العالمين )
يعني كيف بالله افهمكم؟؟؟
اذا ما تقرأون وتفتهمون الكلام العربي ما اقدر اسويلكم اي شي!!!!!
أنت مضحك ومهرج
كيف تستدل علين بما يقوله ابن كثير في علمائنا
ومتى صار ابن كثير ثقة عندنا حتى تستدل بأقواله في علمائنا
أنت مضحك ومهرج
كيف تستدل علين بما يقوله ابن كثير في علمائنا
ومتى صار ابن كثير ثقة عندنا حتى تستدل بأقواله في علمائنا
سبحان الله
اولاً :انا اقول لك ان ابن كثير هو عالم من اهل السنه وقال ان الرجل كاذب ، فأنا لا اقبل اي حديث يرويه هذا الكاذب ولا اقبل من الكاذب اي حديث موضوع.
ثانيا: انتم ذكرتم اسمه وحديثه وقلتم انه من علمائكم ياأهل السنه!!!! و الآن انتم تكذبوا انفسكم وتقولون "كيف تستدل علين بما يقوله ابن كثير في علمائنا"
يعني انت الآن اثبت ما اريد ان اقول من قبل انه ليس من علمائنا وليس مقبول ومشهود له في التاريخ انه كاذب
الغدير - الشيخ الأميني:1/147
340 - الشيخ سليمان بن الشيخ إبراهيم المعروف ب ( خواجة كلان ) ابن الشيخ محمد المعروف ب ( بابا خواجة ) الحسيني البلخي القندوزي الحنفي من أهل بلخ توفي في القسطنطينة 1293 كان من الأعلام الأفذاذ ، من نوابغ الحديث وفنونه ألف كتاب أجمع الفوائد ، ومشرق الأكوان ، وينابيع المودة ، الداير الساير المكرر طبعه في شتى الأقطار
يا ولد سليمان ارجو ان تفهم وتسأل وتستشير قبل ان تذكر لي دليل هو ضدك
الشيخ عبد الحسين الأميني (1) ( 1320 هـ ـ 1390 هـ )
هو شيعي فماذا تتوقع من منه ان يقول؟؟؟
وهذا الدليل ومن احد مواقعكم
أما الكنجي الشافعي
الرجل سني متهم بالتشيع من أجل كتابه كفاية الطالب فقط لا غير
و هذه سيرته من كتبكم:
ذيل مرآة الزمان - (ج 1 / ص 148)
الفخر محمد بن يوسف الكنجي كان رجلاً فاضلاً أديباً وله نظم حسن قتل في جامع دمشق بسبب دخوله مع نواب التتر
وقال عنه اليونيني صاحب كتاب ذيل مرآة الزمان قال عنه :
"" وورد كتاب المظفر إلى دمشق في سابع وعشرين شهر رمضان يخبر بالفتح وكسرة العدو ويعدهم بوصوله إليهم ونشر المعدلة فيهم فثاروا العوام بدمشق وقتلوا الفخر محمد بن يوسف ابن محمد الكنجي في جامع دمشق وكان المذكور من أهل العلم لكنه كان في شر وميل إلى مذهب الشيعة وخالطه الشمس القمي الذي كان حضر إلى دمشق من جهة هولاكو ودخل معه في أخذ أموال الغياب عن دمشق فقتل... "
طيب هذا دليل عليك انه كان شيعي فلا تحتج بكتبه على انها من كتب اهل السنه، وانا اوردت لك من كتب وآراء أخرى انه حاطب ليل وعنده احاديث موضوعه
(ارجو عدم التجريح او ذكر غير لائقه فما زلت احترم النقاش ولا اريد ان استخدم اي كلمات غير لائقه)
تذكرة الحفاظ - الذهبي - ج 4 - ص 1441
وفيها مات .... والمحدث المفيد فخر الدين محمد بن يوسف الكنجي قتل بجامع دمشق لدبره وفضوله
أقول ولو كان الرجل رافضياً أو شيعياً لذكر ذلك الذهبي فهو الأقرب عهداً به وقد جعل من حادثة قتله بسبب كتابه مجرد فضول !!!!!!
ومتى كان الذهبي يسمي الروافض بالمحدثين المفيدين !!
حتى الكلام عندما تنقلونه غير دقيق
وذكرة الذهبي في (تذكرة الحفاظ) و يقول : (وخلاصة ما جاء في هذه الكتب في ترجمته أنه : الحافظ أبو عبد الله فخر الدين محمد بن يوسف بن محمد النوفلي القريشي الكنجي الشافعي نزيل دمشق , و أنه مات فيها مقتولا في سنة 658 هـ داخل الجامع الأموي , بسبب ميله إلى الشيعة , و لم تذكر هذه الكتب شيئا عن تاريخ ولادته).
يعني هذا ما جاء في كتب الذهبي، واقول لك مرة أخرى اقرأ واسأل واستشر... الآن ذكرت لك 3 ادله واخطاء من استدلالك الأخير انه سني.
المهم ان سؤالي هو: اذكر لي دليل صريح على عصمة الإمام علي، من كتاب الله او من أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم!!!
ولم تردوا على من قلته من بداية الموضوع على كلام الإمام علي، ولم تردوا على الأدله التي ذكرتها (الاحاديث في زواج الرسول وخطابة الى اولادة) في بداية الموضوع؟؟
فكل دلائلكم هي تأويل وتأويل غير منطقي ولا متصل بالعصمه!!
قلت لك سابقا اذا آمنت بالامامة سوف تؤمن بالعصمة ,, لأن النقاش في هذا الموضوع يجب يكون الطرفين مؤمنين بالأمامة و إلا فلا
فأنا لا أستطيع اقنعك ,, لأنك غير مؤمن بالامامة اصلا
و الحديث سوف يطول و يزيد و الخروج من دون فائدة ,, لكن مثل ما قلت لك سابقاً قوله تعالى لإبراهيم عليه السلام (( إني جاعلك للناس إماما. قال ومن ذريتي. قال لا ينال عهدي الظالمين))
الظلم من ظلم الاخرين و من ظلم نفسه بالذنوب ,, و الله شرط ذلك في الامامة ان لا يذنب اي يكون معصوم من الذنوب
( أتأمرون الناس بالبر و تنسون أنفسكم )
وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ ال
العرض العادي
