ومتى اتفقنا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!:d
تقولني كلام وانا حي ـ إذا مت عقب عمر طويل ان شاء الله شبتسون :p
الله يحفظك
يالله : الزميل خادم كيف تخصص العام بالاية؟
خادم :قلنا لك لانه السنة بطرق السنة والشيعة وافقتني ، ومن ناحية اهل اللغة اجازوا الجمع للمفرد ، وقد اطلق الله هذا الفن باللغة في قوله (فَعَقَرُوا النَّاقَةَ وَعَتَوْا عَنْ أَمْرِ رَبِّهِمْ وَقَالُوا يَا صَالِحُ ائْتِنَا بِمَا تَعِدُنَا إِنْ كُنْتَ مِنَ الْمُرْسَلِينَ) (سورة الأعراف: 77) ومن المعلوم انه شخص واحد من عقر ناقة صالح عليه السلام
يعني الاية ليست صريحة بل تفهم بلروايات التي فيها اختلاف والتي اوردت لك وجها من ذلك الاختلاف اوله فقر علي رضي الله عنه والزكاة لم تجب عليه والثاني من اللغة ان التعظيم يكون لمخاطب بينما الخطاب في الاية للمؤمنين ولم يخصص بافراد والا لقنلنا ان الاية مخصصة في جزء من العبادة المذكور لشخص واحد
اخي خادم اية ((انما وليكم الله ورسوله والذين امنوا الذين يقيمون الصلاة ويئتون الزكاة وهم راكعون ))
تفسرها هذه الايه ((( وَأَقِيمُواْ الصَّلاةَ وَآتُواْ الزَّكَاةَ وَارْكَعُواْ مَعَ الرَّاكِعِينَ ) سورة البقرة - سورة 2 - آية 43
في قوله تعالى ((واقيموا الصلاة واتوا الزكاة واركعوا مع الراكعين )) امر من الله لمن اراد ان يكون مؤمن حق ان يؤدي الصلاة ويأتي الزكاة والركوع هنا بمعنى الخضوع اي واخضعوا لله مع الخاضعين ..ولايصلح ان يكون الركوع هنا بمعنى الصلاة لان لفض الصلاة قد اتى قبلها مباشره ..
وتأتي الاية الثانيه ((((انما وليكم الله ورسوله والذين امنوا الذين يقيمون الصلاة ويئتون الزكاة وهم راكعون ))
لتؤكد صفة المؤمنين الذين امرنا الله بتوليهم والعمل بعملهم والذين امرنا في الاية السابقه بالعمل بأفعالهم بان نقيم الصلاة ونؤتي الزكاة ونركع مع الراكعين فقال سبحانه ((والذين امنوا الذين يقيمون الصلاة ويأتون الزكاة وهم راكعون)) فهؤلا قد طبقوا مامر الله به من صلاة وزكاة وبخضوع وذله لله سبحانه فهم الاولياء حقا ..
تفضل ضع لي الركوع والسجود بالصلاة وإلا الصلاة باطلة
تفضل ضع مبطلات الصيام وإلا الصيام باطل
تفضل ضع لنا مقدار الزكاة ومقدار الاوقية والذهب والفضة وإلا الزكاة باطلة
تفضل ضع لنا اركان الحج وإلا الحج باطل
وانتظرك
الزميل العزيز وهل انا طالبتك بكيفية الولاية وحالها وكيف يمكن القيام بها
طبعا لا وهذا يبطل سؤالك عن الكيفية لتادية الصلاة والزكاة وغيرها
الصلاة وغيرها من اسس الدين ذكرت في القران صراحة اليس كذلك
فهل الولاية التي هي مثلها من اصول الدين ذكرت صراحة في القران الكريم ام احتاجت الى تفصيل من غير القران ؟؟؟
سؤل : إن الناس يقولون: فما له لم يسم عليا وأهل بيته عليهم السلام في كتاب الله عز و جل ؟ فقال: قولوا لهم: إن رسول الله صلى الله عليه وآله نزلت عليه الصلاة ولم يسم الله لهم ثلاثا ولا أربعا، حتى كان رسول الله صلى الله عليه وآله هو الذي فسر ذلك لهم، ونزلت عليه الزكاة ولم يسم لهم من كل أربعين درهما درهم، حتى كان رسول الله صلى الله عليه وآله هو الذي فسر ذلك لهم، ونزل الحج فلم يقل لهم: طوفوا اسبوعا حتى كان رسول الله صلى الله عليه وآله هو الذي فسر ذلك لهم، ونزلت " أطيعوا الله وأطيعوا الرسول واولي الامر منكم " - ونزلت في علي والحسن والحسين - فقال رسول الله صلى الله عليه وآله: في علي: من كنت مولاه، فعلي مولاه، وقال صلى الله عليه وآله اوصيكم بكتاب الله وأهل بيتي، فإني سألت الله عزوجل أن لا يفرق بينهما حتى يوردهما علي الحوض، فأعطاني ذلك وقال: لا تعلموهم فهم أعلم منكم، وقال: إنهم لن يخرجوكم من باب هدى، ولن يدخلوكم في باب ضلالة، فلو سكت رسول الله صلى الله عليه وآله فلم يبين من أهل بيته، لادعاها آل فلان وآل فلان، لكن الله عزوجل أنزله في كتابة تصديقا لنبيه صلى الله عليه وآله " إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا " فكان علي والحسن والحسين وفاطمة عليهم السلام، فأدخلهم رسول الله صلى الله عليه وآله تحت الكساء في بيت أم سلمة، ثم قال: اللهم إن لكل نبي أهلا وثقلا وهؤلاء أهل بيتي وثقلي، فقالت ام سلمة: ألست من أهلك؟ فقال: إنك إلى خير ولكن هؤلاء أهلي وثقلي، فلما قبض رسول الله صلى الله عليه وآله كان علي أولى الناس بالناس لكثرة ما بلغ فيه رسول الله صلى الله عليه وآله وإقامته للناس وأخذه بيده، فلما مضى علي لم يكن يستطيع علي ولم يكن ليفعل أن يدخل محمد بن علي ولا العباس بن علي ولا واحدا من ولده إذا لقال الحسن والحسين: إن الله تبارك وتعالى أنزل فينا كما أنزل فيك فأمر بطاعتنا كما أمر بطاعتك وبلغ فينا رسول الله صلى الله عليه وآله كما بلغ فيك وأذهب عنا الرجس كما أذهبه عنك، فلما مضى علي عليه السلام كان الحسن عليه السلام أولى بها لكبره، فلما توفي لم يستطع أن يدخل ولده ولم يكن ليفعل ذلك والله عزوجل يقول: " واولوا الارحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله " فيجعلها في ولده إذا لقال الحسين أمر الله بطاعتي كما أمر بطاعتك و طاعة أبيك وبلغ في رسول الله صلى الله عليه وآله كما بلغ فيك وفي أبيك وأذهب الله عني الرجس كما أذهب عنك وعن أبيك، فلما صارت إلى الحسين عليه السلام لم يكن أحد من
طبعا كلامك صحيح ولكن هل الولاية ذكرت بلمعنى الخاص لعلي وال البيت ام لا؟
ثم قول الله تعالى
(وَنُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ)
الزميل يالله ،،
اشرح لك وتعيد ،
اكتب لك وتزيد
اضع الادلة لك فبالجواب لا اراك تريد
فيابن الحر النجيب لماذا تصبح المحاور العنيد
الذي لا يريد ان يفقه قولا مُريد
كأنه التسليم لي يجعلك من العبيد!!!!!
عزيزي لا ااخالك مقتنع بالرد الذي تضعه لنا
فلماذا تريدني ان اكرر ردي؟
اقتباس :
طبعا كلامك صحيح ولكن هل الولاية ذكرت بلمعنى الخاص لعلي وال البيت ام لا؟
ممتاز ـ
فاصل الصلاة مذكورة والتفاصيل لم تذكر
واصل الولاية ايضا موجوده والتفاصيل لم تذكر
وطلعنا للآن حبايب ،
ــــــــــــ
بالنسبة لجميع ماذكرته بالاعلى
هل خاصة او عامة ،
نقول الولاية هنا خاصة ، والدليل نستقيه من السنة المطهره فالولاية اتت بشكل عام ، والتفصيل من هو صاحب هذه الولاية تُذكر بالسنة المطهره ،
فلو أتى خادم وقال لك
(وَالَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِرَبِّهِمْ وَأَقَامُوا الصَّلاةَ وَأَمْرُهُمْ شُورَى بَيْنَهُمْ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ) (سورة الشورى: 38)
تقولون فيها انها مقررة مبدأ الشورى فسأقول لك ، اين ذكر انه الخليفة من بعد رسول الله صل الله عليه وآله هو الخليفة ابي بكر؟
ستقول لي من السنة النبوية ؟
سأقول لك اين ؟
ستقول لي :
[قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : اقتدوا باللذين من بعدي أبي بكر وعمر]
سأقول لك انتهى ولك هذا اعتقادك
فلن اقول واكرر اين النص الصريح لابي بكر بالرغم انه الرسول صل الله عليه وآله عين الخليفة من بعده ابي بكر بالحديث السابق
فهنا الاشكالات ستكثر
ــــــــــــــ
نعود لصلب الموضوع
بالنسبة لآية الإمامة في آية ابراهيم سلام الله عليه ، اقول عزيزي لم اضعها لكي تقول لي انها انها لإبراهيم عليه السلام ولكن لكي ابين لك اصل الإمامة فليس كل من كان فاجرا او ظالما يكون إمام المسلمين
وأطيعوا أولي الأمر منكم ،
وهنا الاطاعة ليس لكل الحكام ، فرُبَّ حـاكم ظالم ، فتكون الطاعة هنا محرمة ، فأين قال الله عز وجل انه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق؟
فهذا الاسلوب العقلي الحجري سيكون عقله جامد ولا يقبل اي فكرة ، وستذهب به افكاره يمينا وشمالا !
فالافضل عزيزي اقرا كلامي جيدا ،
وستجد مايـسرك
الزميل يالله ،،
اشرح لك وتعيد ،
اكتب لك وتزيد
اضع الادلة لك فبالجواب لا اراك تريد
فيابن الحر النجيب لماذا تصبح المحاور العنيد
الذي لا يريد ان يفقه قولا مُريد
كأنه التسليم لي يجعلك من العبيد!!!!!
عزيزي لا ااخالك مقتنع بالرد الذي تضعه لنا
فلماذا تريدني ان اكرر ردي؟
ممتاز ـ
فاصل الصلاة مذكورة والتفاصيل لم تذكر
واصل الولاية ايضا موجوده والتفاصيل لم تذكر
وطلعنا للآن حبايب ،
ــــــــــــ
بالنسبة لجميع ماذكرته بالاعلى
هل خاصة او عامة ،
نقول الولاية هنا خاصة ، والدليل نستقيه من السنة المطهره فالولاية اتت بشكل عام ، والتفصيل من هو صاحب هذه الولاية تُذكر بالسنة المطهره ،
فلو أتى خادم وقال لك
(وَالَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِرَبِّهِمْ وَأَقَامُوا الصَّلاةَ وَأَمْرُهُمْ شُورَى بَيْنَهُمْ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ) (سورة الشورى: 38)
تقولون فيها انها مقررة مبدأ الشورى فسأقول لك ، اين ذكر انه الخليفة من بعد رسول الله صل الله عليه وآله هو الخليفة ابي بكر؟
ستقول لي من السنة النبوية ؟
سأقول لك اين ؟
ستقول لي :
[قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : اقتدوا باللذين من بعدي أبي بكر وعمر]
سأقول لك انتهى ولك هذا اعتقادك
فلن اقول واكرر اين النص الصريح لابي بكر بالرغم انه الرسول صل الله عليه وآله عين الخليفة من بعده ابي بكر بالحديث السابق
فهنا الاشكالات ستكثر
ــــــــــــــ
نعود لصلب الموضوع
بالنسبة لآية الإمامة في آية ابراهيم سلام الله عليه ، اقول عزيزي لم اضعها لكي تقول لي انها انها لإبراهيم عليه السلام ولكن لكي ابين لك اصل الإمامة فليس كل من كان فاجرا او ظالما يكون إمام المسلمين
وأطيعوا أولي الأمر منكم ،
وهنا الاطاعة ليس لكل الحكام ، فرُبَّ حـاكم ظالم ، فتكون الطاعة هنا محرمة ، فأين قال الله عز وجل انه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق؟
فهذا الاسلوب العقلي الحجري سيكون عقله جامد ولا يقبل اي فكرة ، وستذهب به افكاره يمينا وشمالا !
فالافضل عزيزي اقرا كلامي جيدا ،
وستجد مايـسرك
وارجوا ان لا تتعبنا بالحوار!
طبعا لن نصل الى حل لان الايات التي ذكرتها لاتدل على ولاية ال البيت للمسلمين بل تدل على ولاية المؤمنينعامة وطالما لم يخصص العام لالفظا كما في الجمع وهم راكعون ولاباية اخرى تصرف الى ال البيت فقط مع ان الولاية اختصت لابراهيم بلفظ التخيص
اذن الخلاصة الولاية على المؤمنين موجودة للمؤمنين ولم تخصص بفئة معينة ولم تصرف الى علي وهذا لايحسب لمن اراد التخصيص بل العموم كماهو موجود في الايات التي اوردتها
اذن لم بنتهي الاشكال
فلاتوجد اية صريحة تعني الولاية لعلي رضي الله عنه وتخصصها في الولاية وووانما كل ماذكر من ايات تدخله من ضمن المؤمنين .