[quote=النجف الاشرف;1050280]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
لاحول ولاقوة الا بلله العلي العظيم
تدعون انكم مسلمين وانتم تبغضون أهل بيت نبيكم يا سلفين ؟!
إذا سألت عن الكذب الصريح فأذكر لهم الكلام الذي قلته
باللون الأخضر لأن هذا هو الكذب بعينه لن أكلفك
عناء راجع كتبنا وستعرف من يحب آل البيت
حبا صداقا بدون إفراط ولا تفريط
يزيد لم يقتل الحسين ؟!!!!!!!
30 الف وجيش الدوله كلها حارب في كربلاء وتقولون لم يقتله ؟! وابن ابيه الان أصبح الامر براسه ؟!!!!
الثابت لدى أهل السنة والجماعة، وأيضا لدى كتب الشيعة المعتبرة أن الذي قتل الحسين رضي الله عنه هم شيعته الذين انتم منهم بدليل إنكم تتبعون نفس منهج أجدادكم الذين قتلوا الحسين.
وقد أثبت ذلك شيخكم المفيد في كتابه الإرشاد ما نصه ثم رفع الحسين عليه السلام يده وقال: (( اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً، واجعلهم طرائق قدداً ، ولا ترض الولاة عنهم أبداً ، فإنهم دعونا لينصرونا ،
ثم عدوا علينا فقتلونا )).الإرشاد ، للمفيد ، ج2 ص110-111.
بذمتك هل يستطيع محافظ عندك في فلسطين ان يخرج جيش بدون أمر رئيس الدوله ؟!
أنا من بلاد الحرمين حرسها الله فتنبه !!!
الآلوسي - تفسير الآلوسي - الجزء : ( 26 ) - رقم الصفحة : ( 72 / 73 )
- واستدل بها أيضا على جواز لعن يزيد عليه من الله تعالى ما يستحق نقل البرزنجي في الإشاعة والهيثمي في الصواعق إن الإمام أحمد لما سأله ولده عبد الله عن لعن يزيد قال كيف لا يلعن من لعنه الله تعالى في كتابه فقال عبد الله قد قرأت كتاب الله عز وجل فلم أجل فيه لعن يزيد فقال الإمام إن الله تعالى يقول : فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم * أولئك الذين لعنهم الله ، ( محمد : 22 ، 23 ) الآية ، وأي فساد وقطيعة أشد مما فعله يزيد انتهى .
- وعلى هذا القول لا توقف في لعن يزيد لكثرة أوصافه الخبيثة وارتكابه الكبائر في جميع أيام تكليفه ويكفي ما فعله أيام استيلائه بأهل المدينة ومكة ، فقد روى الطبراني بسند حسن : اللهم من ظلم أهل المدينة وأخافهم فأخفه وعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل منه صرف ولا عدل ، والطامة الكبرى ما فعله بأهل البيت ورضاه بقتل الحسين على جده وعليه الصلاة والسلام واستبشاره بذلك وإهانته لأهل بيته مما تواتر معناه وإن كانت تفاصيله آحادا .....
- ويعجبني قول شاعر العصر ذو الفضل الجلي عبد الباقي أفندي العمري الموصل وقد سئل عن لعن يزيد اللعين :
يزيد على لعني عريض جنابه * فاغدو به طول المدى ألعن اللعنا
ومن كان يخشى القال والقيل من التصريح بلعن ذلك الضليل فليقل : لعن الله عز وجل من رضي بقتل الحسين ومن آذى عترة النبي (ص) بغير حق ومن غصبهم حقهم فإنه يكون لاعنا له لدخوله تحت العمول دخولا أوليا في نفس الأمر ، ولا يخالف أحد في جواز اللعن بهذه الألفاظ ونحوها سوى ابن العربي المار ذكره وموافقيه فإنهم على ظاهر ما نقل عنهم لا يجوزون لعن من رضي بقتل الحسين رضي الله تعالى عنه ، وذلك لعمري هو الضلال البعيد الذي يكاد يزيد على ضلال يزيد .
لم تأت بجديد فأقرأ ما قاله شيخ الإسلام ابن تيمية الذي
تكفرونه كشربكم للماء :
( والحسين رضي الله عنه قتل مظلوماً شهيداً ، وقتلته ظالمون
معتدون ) مقتل الحسين وحكم قاتله – ص 77 .
( وأما من قتل الحسين أو أعان على قتله ، أو رضي بذلك
فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين ، لا يقبل الله منه صرفاً
ولا عدلا ً) مجموع الفتاوى 4 487 – 488.
فالى متى تكذب ؟!!!!
هل شاهدت مني كذبا وتدليسا ؟؟ إن كان نعم فأرنيه !!
شاهدوا عباد الله مطايا اليهود وأتباع يزيد الكافر
يرجون الجنه الى يزيد ؟!
قال الرسول صلوات الله عليه: أول جيش يغزو القسطنطينية
مغفور له ،والمعروف إن يزيد هو الذي كان على رأسه .
لا والله لم ولن يشم ريحها هو ومن يدافع عنه
أصبحت كأنك الإله تخرج من تشاء وتدخل من تشاء !!!
من فلتات اللسان الخطيرة على المسلم التألي
على الله عز وجل ، فقد روى مسلم في صحيحه:
عن جندب أن رسول الله صلى الله عليه وسلم
« حدث أن رجلا قال: والله لا يغفر الله لفلان، وأن الله تعالى
قال: من ذا الذي يتألى علي أن لا أغفر لفلان فإني قد غفرت
لفلان وأحبطت عملك » .
كذبت بهذا القول
وهل تعلم المسلمين مامعنى هذا القول معناه ان عبد الرحمن بن ملجم مسلم وقتل الامام علي لهذا يرجون له الجنه ويرموه في خانه الفسق أذ كان قاتل سبط رسول الله مسلم ولا يعترض له
بذمتكم هل يوجد أكثر من هذا الحقد وهذا الاستحمار عند السلفين ؟!
شتان ما بين هذا وهذا فيزيد على مذهب أهل السنة والجماعة
أما عبدالشيطان بن ملجم فمن الخوارج لا بارك الله فيه !!!
مع الاسف تكررون كلام مثل البهائم ولا تعرفون شي عنه ........
وهل عرفت الصحابه أنفسهم هذا القول وفضلوا الحسين ؟!
فاسئلك من ممكن يزيد الكافر لعنه الله الى رقاب المسلمين ؟!!!!!!
مكنه الله تعالى من فوق سبع سماوات !!!
وهذه اكاذيبك وأنشائياتك يضحك بها على عقولكم مشايخك الاموين لعنهم الله
قال صلى الله عليه وسلم : "ليس المؤمن بالطعان، ولا اللعان، ولا الفاحش، ولا البذيء". وفي الحديث الذي رواه الإمام مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لا ينبغي لصدِّيق أن يكون لعَّانًا".
ويكفي في بيان قبح اللعن قول النبي صلى الله عليه وسلم: "لعن المؤمن كقتله".