![]() |
معتقد أهل السنة والجماعة في الخلاف بين يزيد والحسين رضي الله عنه على الخلافة (&)
بسم الله الرحمن الرحيم سأبين بإختصار معتقد أهل السنة والجماعة في أحقية الخلافة للحسين رضي الله عنه أولا : أهل السنة يعتقدون اعتقادا جازما بأحقية الحسين رضي الله عنه من يزيد في الخلافة خلافا لما يروج له الشيعة بأننا نكره آل البيت ونكفرهم وغير ذلك من الأباطيل فحب أهل البيت واجب على كل مسلم ومسلمة لأنهم صحابة محمد صلى الله عليه وسلم وآل بيته ثانيا : أما بشأن يزيد فقد اتفق أهل السنة والجماعة على فسقه وفجوره و الطريقة الثابتة القويمة في شأنه التوقف فيه وتفويض أمره إلى الله سبحانه وتعالى لأنه العالم بالخفيات والمطلع على مكنونات السرائر وهواجس الضمائر فلا نتعرض لتكفيره أصلا لأن هذا هو الأحرى والأسلم والله أعلم تـ ح ـياتي / فاتح الأقصى |
اقتباس:
الذهبي - تاريخ الإسلام - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 356 ) - إجتمعوا على عبد الله بن حنظلة وبايعهم على الموت ، قال : يا قوم إتقوا الله فوالله ما خرجنا على يزيد حتى خفنا أن نرمى بالحجارة من السماء ، إنه رجل ينكح أمهات الأولاد والبنات والأخوات ويشرب الخمر ويدع الصلاة. هل خروج الإمام الحسين كان حقا لأن يزيد معلن للكفر والفسق والفجور وإذا كان يزيد مسلما لأنه يشهد الشهادتين حسب اعتقادكم ولايجوز لعنه أو تكفيره فلماذا تكفرون الشيعة وتلعنونهم وهم يشهدون الشهادتين لماذا لا تقولوا أننا مسلمين وتتركوا أمرنا إلى الله === هل كلامي صحيح |
اقتباس:
ثانيا : أما بشأن يزيد فقد اتفق أهل السنة والجماعة على فسقه وفجوره أما أحقية الخلاف للحسين رضي الله عنه فلا نشك في ذلك أما عن قولك أننا نكفر الشيعة فهذا خطأ كبير فنحن لا نكفر الشيعة عموما إلا من ثبت كفره بقول أو فعل عندنا فيه برهان |
طيب كويس اتفقنا بنقطة احقية الامام الحسين عليه السلام سؤال لماذا لا تكفرونه .....؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!! وهو قتل سيد شباب الجنة علية السلام واباح المدينة لجنوده حتى عاثوا فيها فسادا وقتل 70 من الصحابة (((مو تحبون الصحابة وما ترضون عليهم ))) الكثير من شيوخكم كفروا يزيد مثل الالباني وابن القيم وغيرهم اما ابن جبرين فقوله مثل ابن تيمية وارجع الى كتب ابن تيمية لترى موقفه من خروج الحسين عليه السلام .....!!!!! يقول ابن جبرين ان يزيد كان رجل صالح ونرجو له الجنة ....!!!! |
السلام عليكم الان يزيد لعنة الله عليه , مسلم و تفوضون امره الله , فلا تلعنونه و لا تكفرونه مع أنه قتل الامام الحسين ع و آل بيت النبوة و موضع الرساله و قتل كثير من الصحابة و التابعين و هجومه على الكعبة ومع كل هذا , يعتبر مسلم و أمره الى الله ونحن لم نعتدي على أحد ولم نقتل أحد ولم نهاجم الكعبة بالمنجنيق ؟؟ ونشهد الشهادتين ومع كل هذا , نحن كفرة فجرة وخطرنا أشد من اليهود والله عجبا لكم ممكن يا صاحب الموضوع تضع لنا رأي أهل السنة و الوهابية خصوصا في الشيعة الامامية ؟!!!!!!؟ |
اقتباس:
أولا أقول كذبت أقرأ فتاوي الهالكين من علمائك العوران واقرأ آخر فتاوي للأعور آل الشيخ وثانيا قد ثبت كفر يزيد واعترافات علمائك أنه كان معلنا للفسق الفجور وأنه كان يترك الصلاة ويشرب الخمر فإن كانت أفعاله لا تخرجه من المله ولا يجوز لعنه لأنه يشهد الشهادتين فأي فعل يفعله الشيعة لا يخرجهم من المله لأنهم يشهدون الشهادتين ولا يجوز لعنهم بل قولوا مسلمين وأمرهم إلى الله تفضل قل ذلك |
اقتباس:
|
اقتباس:
بل يزيد لعنه الله من أمر بقتل الإمام الحسين عليه السلام وهذا الموضوع يفضح أكاذيبكم http://www.ishiai.com/vb/showthread.php?t=80228 |
اقتباس:
س : ما حكم عوام الروافض الإمامية الاثنى عشرية ؟ وهل هناك فرق بين علماء أي فرقة من الفرق الخارجة عن الملة وبين أتباعها من حيث التكفير والتفسيق ؟ الجواب : الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول وآله وصحبه .. جـ من شايع من العوام إماما من أئمة الكفر والضلال ، وانتصر لسادتهم وكبرائهم بغياً وعدواً حكم له بحكمهم كفراً وفسقاً قال تعالى ( يسألك الناس عن الساعة ) إلى أن قال ( وقالوا ربنا إنا أطعنا سادتنا وكبراءنا فأضلونا السبيلا . ربنا آتهم ضعفين من العذاب والعنهم لعناً كبيرا ) واقرأ الآية رقم 165، 166،167 من سورة البقرة والآية رقم 37،38، 39 من سورة الأعراف والكثير من الآيات الدالة على ذلك ..ولأن النبي صلى الله عليه وسلم قاتل رؤساء المشركين وأتباعهم وكذلك فعل أصحابة ولم يفرقوا بين السادة والأتباع وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء عضو /عبد الله بن غديان . عضو / عبد الله بن قعود . نائب رئيس اللجنة / عبد الرزاق عفيفي الرئيس / عبد العزيز بن باز |
اقتباس:
يكفيك من الشيعة تكفيرهم للصحابة رضوان الله عليهم خير من وطأ الثرى بعد الأنبياء عليهم الصلاة والسلام!!! |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 10:08 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025