اولا انا اعلق على حديث ان السماء الاولى حجمها (هذا الحديث بمعناه لا بنصه؟) بالنسبة للثانية كحلقة في فلاة وهكذا ظل يكرر الثالثة بالنسبة للرابعة كحلقة في فلاة الى ان وصل لاى قوله ان السماء السابعة للكرسي كحلقة في فلاة والكرسي بالنسبة من حيث الحجم للعرش كحلقة في فلاة فانظري الى هذا الحجم الهائل للعرش فكيف بمن خلقه من لا شيء وهو من ثم مالك له ومسيطر فهذا تبيين لم فسر كلمت على العرش تفسيرا معنويا لا حسيا
اسمعي اختي طبعا لا احد مع الله عز وجل على عرشه لانه اصلا ليس عليه
هذا اولا اما ثانيا اجيب عليك بقول الامامين ابي بكر وعلي اما ابو بكر : العجز عن درك الادراك ادراك اي ان الله ان كان في جهة العلو لادركنا المكان بل ولادركنا الكثير منه جل وعلا ولا يجوز توهم مثل تلك الصفات هذا لدفع نصف الشبه اما لدفعها كلها فقال الامام علي ان اللذي اين الاين لا يسال اين