|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 32517
|
الإنتساب : Mar 2009
|
المشاركات : 17
|
بمعدل : 0.00 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
][ رافضي للنخاع ][
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 18-03-2009 الساعة : 08:52 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ولد السليمان
[ مشاهدة المشاركة ]
|
1. الفرق بين الشيعة المؤمينن - وأهل الوهابية كبير جداً ؛ وذلك لاختلاف المراجع والأصول التي يرجع إليها كل منهما ، فالشيعة يعتمدون على كتب الله و عترة نبيه و الاحاديث الصحيحة.
فمثلاً أهل السنة يعتمدون كتاب اكاذيب البخاري و يقولون انه افضل من القرآن ، فالشيعة يؤمنون بجميع الصحابة إلا قليلاً منهم مثل ابي بكر و عمر و عثمان ومعاوية و حزبهم الباطل، بل إنهم يزعم أن القرآن الذي في أيدي أهل السنة كامل ، و السنة كذابين.
قال الشعبي : أحذركم الأهواء المضلة وشرها النواصب و خاصة الوهابية ، وقد حرقهم علي بن أبي طالب بالنار ونفاهم في البلدان وآية ذلك أن محنة بني وهب محنة اليهود :
قالت اليهود : لا تصلح الإمامة إلا لرجل من آل داود ، وقالت النواصب و الوهابية : لا تصلح الإمامة إلا لرجل من ولد بني امية و عصابتهم .
وقالت اليهود : لا جهاد في سبيل الله حتى يخرج المسيح الدجال وينزل سبب من السماء ، وقالت الوهابية : لا جهاد في سبيل الله حتى يخرج عمر وينادي مناد من السماء .
واليهود : يقدمون صلاة المغرب حتى تشتبك النجوم ، وكذلك النواصب .
واليهود : تزول عن القبلة شيئاً ، وكذلك الوهابية و النواصب.
واليهود : تنود في الصلاة ، وكذلك الوهابية و النواصب. …
واليهود : يستحلون دم كل مسلم ، وكذلك الوهابية و النواصب. .
واليهود : لا يرون على النساء عدة ، وكذلك الوهابية و النواصب. .
واليهود : لا يرون الطلاق الثلاث شيئاً ، وكذلك الوهابية و النواصب. مخالفين للقران.
واليهود : حرفوا التوراة ، وكذلك الوهابية و النواصب. حرفوا القرآن .
واليهود : يبغضون جبريل ويقولون هو عدونا من الملائكة ، وكذلك صنف من الوهابية و النواصب. يقولون غلط بالوحي إلى محمد صلى الله عليه وسلم .
" السنة " للخلال ( 3 / 497 – 498 ) .
وهذا بعض من ضلالات الوهابية و النواصب. وخزعبلاتهم ، لذا فلا تعجب من تكتيف أيديهم في الصلاة الذي هو مخالفة صريحة لصحيح السنة وصريحها .
وأما الأدلة على حرمة القبض ـ أي وضع اليد اليمنى على اليسرى ـ فهي كثيرة ، ومنها :
عن سهل بن سعد قال : كان الناس لا يؤمرون أن يضع الرجل اليد اليمنى على ذراعه اليسرى في الصلاة .
|
ياعزيزي ماعرف عن الشيعه انكم تحرفون كل شي فهذ مارديت عليه بزميلكم والرد هو كله ، لكل شيعي
وسوف اعيد عليك ماطرحته دون تحريف
1. الفرق بين الشيعة – الرافضة - وأهل السنة كبير جداً ؛ وذلك لاختلاف المراجع والأصول التي يرجع إليها كل منهما ، فالشيعة يعتمدون على كتب وعلماء ليسوا عند أهل السنة بشيء .
فمثلاً أهل السنة يعتمدون كتاب صحيح البخاري بعد القرآن ، والشيعة لا يعتمدونه مرجعاً ولا يعتبرون صاحبه شيئاً ، حتى إنهم ليختلفون معنا في الصحابة ، فالشيعة يكفرون الصحابة إلا قليلاً منهم ، بل إن بعضهم يزعم أن القرآن الذي في أيدي أهل السنة ناقص ومحرف ، ومَن لم يقل بنقص القرآن وتحريفه قال بتحريف معناه ، وأبطل ما ورد عن أئمتنا في تفسيره.
قال الشعبي : أحذركم الأهواء المضلة وشرها الرافضة ، وقد حرقهم علي بن أبي طالب بالنار ونفاهم في البلدان وآية ذلك أن محنة الرافضة محنة اليهود :
قالت اليهود : لا تصلح الإمامة إلا لرجل من آل داود ، وقالت الرافضة : لا تصلح الإمامة إلا لرجل من ولد علي بن أبي طالب .
وقالت اليهود : لا جهاد في سبيل الله حتى يخرج المسيح الدجال وينزل سبب من السماء ، وقالت الرافضة : لا جهاد في سبيل الله حتى يخرج المهدي وينادي مناد من السماء .
واليهود : يؤخرون صلاة المغرب حتى تشتبك النجوم ، وكذلك الرافضة والحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم " لا تزال أمتي على الفطرة ما لم يؤخروا صلاة المغرب حتى تشتبك النجوم " . أبو داود 418 ، وابن ماجة 689 ، وصححه الألباني في صحيح أبي داود 444 .
واليهود : تزول عن القبلة شيئاً ، وكذلك الرافضة .
واليهود : تنود في الصلاة ، وكذلك الرافضة …
واليهود : يستحلون دم كل مسلم ، وكذلك الرافضة .
واليهود : لا يرون على النساء عدة ، وكذلك الرافضة .
واليهود : لا يرون الطلاق الثلاث شيئاً ، وكذلك الرافضة .
واليهود : حرفوا التوراة ، وكذلك الرافضة حرفوا القرآن .
واليهود : يبغضون جبريل ويقولون هو عدونا من الملائكة ، وكذلك صنف من الرافضة يقولون غلط بالوحي إلى محمد صلى الله عليه وسلم .
" السنة " للخلال ( 3 / 497 – 498 ) .
وهذا بعض من ضلالات الشيعة وخزعبلاتهم ، لذا فلا تعجب من سدلهم أيديهم في الصلاة الذي هو مخالفة صريحة لصحيح السنة وصريحها .
وأما الأدلة على وجوب القبض ـ أي وضع اليد اليمنى على اليسرى ـ فهي كثيرة ، ومنها :
عن سهل بن سعد قال : كان الناس يؤمرون أن يضع الرجل اليد اليمنى على ذراعه اليسرى في الصلاة .
|
|
|
|
|