أنا قرأت الموضوع إلى النهاية
وربما لا أكمل معكم و لكن لايمنع من أن أطرح الرأي
لكن قبل أن أطرح رأيي
أريد أن أوجه كلامي للأعزاء
ياشيعة علي افتحوا صدوركم للحوار
وتقبلوا الرأي الآخر بكل رحابة صدر حتى يتبين أين الإشكال لديه
" كونوا زينا لنا ولا تكونوا شينا علينا "
وتعودوا أن تثبتوا الشيء بالشيء الآخر
لا أن تكونوا كما يقال " وفسر الماء بعد الجهد بالماء "
وأما بالنسبة للكلمات
اجعلوها مملؤة بالإخلاق
ماقام الإسلام إلا على ثلاثة ...- أحدها - أخلاق الرسول
وكلامي هذا حتى للطرف الآخر من أخواننا
لكني أخص به أبناء مذهبنا
حتى يقولوا هكذا ربى جعفرٌ شيعتَه
-----------------------------
أقول
أنك لو قلت لشخص ( أعطني الكتاب ) ---- ليس فيها إشكال
لكن ما ضرك لو قلت ( لو سمحت أعطني الكتاب )
لا إشكال فيها
لأنها من ناحية الأفضلية وهو الاستحباب
أي أنك تثاب إذا قلتها ولا تعاقب إذا تركتها
أما إذا كانت في الأصل فهذه تسمى زيادة كما تدعي
إذن أثبتنا أنها ليست أصلية >>>> وعلى ذلك فهي ليست زيادة
وهذه النسخة التي جئتنا بشيء منها
ولو سلمنا أن الكتاب أوالنسخة صحيحة <<< فهو يدعم كلامنا
وأنا أحتمل أن القائل ليس هو الصدوق
لما هو مكتوب أنه ( قال مصنف هذا الكتاب )
إذ كيف بصاحب الكتاب يقول على نفسه هذا الكلام
اختي اثنا عشر ....انتي اقتبستي مشاركتي هذه من موضوع اخر...لماذا ادخلتيها بموضوع الاذان ؟وهي كالتالي ""يجوز لكل أحد أن يغير ألفاظه ويقرأه بالمعنى ، أو بما يقرب من المعنى ، بأي ألفاظ شاء ! والشرط الوحيد أن لايبدل المعنى فينقلب رأساً على عقب وتصير آية الرحمة آية عذاب وآية العذاب آية رحمة !
فمن قرأ بهذا الشرط فقراءته صحيحة شرعاً ، وهي قرآن أنزله الله تعالى! لأن الله رخص للناس أن يقرؤوا كتابه بأي لفظ بهذا الشرط البسيط
الله أكبر الله أكبر اشهد ان لا اله الا الله اشهد ان لا اله الا الله اشهد ان محمد رسول الله اشهد ان محمد رسول الله اشهد ان علي ولي الله اشهد ان علي ولي الله حي على الصلاة حي على الصلاة حي على الفلاح حي على الفلاح حي على خير العمل حي على خير العمل .. قد قامت الصلاة قد قامت الصلاة .. الله أكبر الله أكبر .. لا اله الا الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
عجيب هذا الف والدوران الي عندكم ؟!
اما بخصوص الفردوس الظاهر انكم مثلما وصفكم القران
{وَمَثَلُ الَّذِينَ كَفَرُواْ كَمَثَلِ الَّذِي يَنْعِقُ بِمَا لاَ يَسْمَعُ إِلاَّ دُعَاء وَنِدَاء صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لاَ يَعْقِلُونَ } (171) سورة البقرة
وتمعن في قول الشيخ اعلى الله مقامة ( الصلاه خير من النوم لتقية ) وهذا ما يثبت بدعتكم الضاله التي سنها ابن الحطاب ....
ولو كنت ذو علم لعرفت ماهو المستحب
وقصد الشيخ من جعل اشهد ان عليا ولي الله جزءا من الاذان فهولاء هم المفوضة ونحن الشيعة الامامية الاثنى عشريه نقول انها مستحبة القول وليست جزء من الاذان فافهم واعقل ولا ترمينا بجهلك
اما بندر .......
وضعنا لك صغية الاذان على عهد رسول الله اين اصبحت حي على خير العمل ؟!
وان ابن عمر هو اول من اعترض على ابيه في وضعه الصلاة خير من النوم
فالرجاء كل الرجاء منك زميلي ان كنت تريد ان تلف وتدور لا تتعبنا
اختي اثنا عشر ....انتي اقتبستي مشاركتي هذه من موضوع اخر...لماذا ادخلتيها بموضوع الاذان ؟وهي كالتالي ""يجوز لكل أحد أن يغير ألفاظه ويقرأه بالمعنى ، أو بما يقرب من المعنى ، بأي ألفاظ شاء ! والشرط الوحيد أن لايبدل المعنى فينقلب رأساً على عقب وتصير آية الرحمة آية عذاب وآية العذاب آية رحمة !
فمن قرأ بهذا الشرط فقراءته صحيحة شرعاً ، وهي قرآن أنزله الله تعالى! لأن الله رخص للناس أن يقرؤوا كتابه بأي لفظ بهذا الشرط البسيط
و انا بأختصرها عليكم و قولوا مرة ثانية بل موجودة و ليس زائدة و مستحبة
و بعطيه من كتبهم حتى لا يلف و يعتبر نفسه على صح
ذكر الشيخ عبد الله المراغي وهو من أعلام علماء السنة في القرن السابع الهجري في كتابه ( السلافة في أمر الخلافة ) روايتين يمكن الوصول من خلالهما إلى تاريخ البدء بذكر الشهادة الثالثة في الأذان. الرواية الأولى :مضمونها أن الصحابي الجليل سلمان المحمدي ( الفارسي ) أذّن بزيادة الشهادة الثالثة، فأنكر ذلك بعض الصحابة ورفعوا الشكوى إلى النبي صلَّى الله عليه وآله، لكنه صلَّى الله عليه وآله لم يأبه بهذه الشكوى بل جابههم بالتأنيب وأقرّ لسلمان هذه الزيادة ولم يعترض عليه ذلك. الرواية الثانية :إن الصحابي الجليل أبا ذر الغفاري أذّن بعد يوم الغدير فزاد الشهادة الثالثة وشهد بالولاية لعلي بن أبي طالب عليه السَّلام، فثار جمع ممن سمع الأذان وهرعوا إلى رسول الله صلَّى الله عليه وآله وشكوا إليه ما سمعوه من أبي ذر، إلا أن الرسول صلَّى الله عليه و آله لم يأبه بهم بل وبّخهم بقوله : " أما وعيتم خطبتي يوم الغدير لعلي بالولاية ؟!". ثم عقّب كلامه صلَّى الله عليه وآله قائلاً : " أما سمعتم قولي في أبي ذر : ما أظلّت الخضراء و لا أقلّت الغبراء على ذي لهجة أصدق من أبي ذر ؟! ".
· الأحاديث الدالة على أهمية الشهادة الثالثة من مصادر الشيعة :
هذا إلى جانب وجود الأحاديث الصريحة الواردة بهذا الشأن، و التي نذكر منها على سبيل المثال ما يلي :
· رُوِيَ عن الإمام جعفر بن محمد الصادق عليه السَّلام أنه قال : " لمّا خلق الله السماوات والأرض أمر منادياً فنادى : أشهد أن لا إله إلا الله ( ثلاث مرات ). أشهد أن محمداً رسول الله ( ثلاث مرات ). أشهد أن علياً أمير المؤمنين حقاً ( ثلاث مرات ) ".
· رُوِيَ عن رسول الله صلَّى الله عليه وآله أنه قال : " من قال لا إله إلا الله تفتّحت له أبواب السماء، ومن تلاها بمحمد رسول الله تهلل وجه الحق سبحانه واستبشر بذلك، ومن تلاها بعلي ولي الله غفر الله له ذنوبه ولو كانت بعدد قطر المطر ".
· ورُوِيَ عن الإمام الصادق عليه السَّلام في حديث طويل أنه قال : " ... فإذا قال أحدكم لا إله إلا الله، محمد رسول الله، فليقل : علي أمير المؤمنين ولي الله ".
· رُوِيَ عن الإمام الصادق عليه السَّلام أنه قال : " من قال لا إله إلا الله، محمدٌ رسول الله، فليقل عليٌ أمير المؤمنين ولي الله ".
· رَوَى الشيخ الصدوق رحمه الله قائلاً : حضر جماعة من العرب والعجم والقبط والحبشة عند رسول الله صلَّى الله عليه وآله فقال لهم : " أأقررتم بشهادة لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأن محمداً عبده ورسوله، وأن علي بن أبي طالب أمير المؤمنين وولي الأمر بعدي ؟ قالوا : اللهم نعم، فكرره ثلاثاً وهم يشهدون على ذلك ".
نحن ابناء الدليل نميل حيثما يميل
التعديل الأخير تم بواسطة مرآة الأحاديث ; 01-04-2009 الساعة 07:51 PM.
إغـــــــــــــــــــلاق
------------------------------
لقد تمت إجابة سؤال عضو الكريم بكل تفصيل من الأعضاء الكرام جميعاً
--------------------------------------------------------------