بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
سبب الخلط الوهابي هو تدليس الحقائق بشكل متعمد لذا نستعرض او لا من باب المقارنة من هو الامام الحسن ومن امه ونستعرض من هو معاوية ومن امه !!
من هو معاوية الحقيقي ؟!
يسب ويلعن اهل البيت وخصوصا علي امير المؤمنين
صحيح مسلم - فضائل الصحابة - من فضائل علي بن أبي طالب (ر) - رقم الحديث : ( 4420 )
- حدثنا : قتيبة بن سعيد ومحمد بن عباد وتقارباً في اللفظ قالا ، حدثنا : حاتم وهو إبن إسماعيل ، عن بكير بن مسمار ، عن عامر بن سعد بن أبي وقاص ، عن أبيه قال : أمر معاوية بن أبي سفيان سعداًً ، فقال : ما منعك أن تسب أبا التراب ، فقال : أما ما ذكرت ثلاثاًً قالهن له رسول الله (ص) فلن أسبه لأن تكون لي واحدة منهن أحب إلي : من حمر النعم سمعت رسول الله (ص) يقول له خلفه في بعض مغازيه ، فقال له علي يا رسول الله خلفتني مع النساء والصبيان ، فقال له رسول الله (ص) أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلاّ أنه لا نبوة بعدي ، وسمعته يقول يوم خيبر : لأعطين الراية رجلاًًً يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ، قال : فتطاولنا لها ، فقال : إدعوا لي علياًً فأتي به أرمد ، فبصق في عينه ودفع الراية إليه ففتح الله عليه ولما نزلت هذه الآية : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم دعا رسول الله (ص) علياًً وفاطمة وحسناًً وحسيناًًً ، فقال : اللهم هؤلاء أهلي.
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/display/d...num=4420&doc=1
.................................................. .................................................. ........
إبن تيمية - منهاج السنة النبوية - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 42 )
- وأما حديث سعد لما أمره معاوية بالسب فأبى فقال : ما منعك أن تسب علي بن أبي طالب فقال : ثلاث قالهن رسول الله (ص) فلن أسبه لأن يكون لي واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم ، الحديث ، فهذا حديث صحيح رواه مسلم في صحيحه.
الرابط :
http://arabic.islamicweb.com/books/t...ok=365&id=2352
.................................................. .................................................. ..............
الألباني - كتب تخريج الحديث النبوي الشريف - رقم الحديث : ( 98 )
نوع الحديث :
صـحـيـح
- نص الحديث 118 : حدثنا : علي بن محمد ، حدثنا : أبو معاوية ، حدثنا : موسى بن مسلم ، عن إبن سابط وهو عبد الرحمن ، عن سعد بن أبي وقاص قال : قدم معاوية في بعض حجاته فدخل عليه سعد فذكروا علياًً فنال منه فغضب سعد ، وقال : تقول هذا لرجل سمعت رسول الله (ص) : يقول : من كنت مولاه فعلي مولاه وسمعته يقول : أنت مني بمنزلة هارون من موسى ، إلاّ أنه لا نبي بعدي ، وسمعته يقول : لأعطين الراية اليوم رجلاًًً يحب الله ورسوله ، صحيح ، ( الصحيحة 335/4 الكتاب صحيح سنن إبن ماجة بإختصار السند ).
الرابط :
http://arabic.islamicweb.com/books/albani.asp?id=2095
-----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
متى أسلم معاوية ؟
البيهقي - السنن الكبرى - كتاب الصلاة
3661 - وأخبرنا : أبو الحسن بن الفضل ، أنبأ : عبد الله بن جعفر ، ثنا : يعقوب بن سفيان ، ثنا : أبوبكر الحميدي ، ثنا : سفيان ، ثنا : إسماعيل يعني إبن أبي خالد قال : سمعت قيساً يعني إبن أبي حازم يقول : سمعت أبا هريرة (ر) يقول : صحبت رسول الله (ص) ثلاث سنين ، أخبرنا : أبو سعيد الإسفراييني ، أنبأ : أبو بحر البربهاري ، ثنا : بشر بن موسى قال : قال : الحميدي وهو يذكر هذه المسألة ويحمل حديث إبن مسعود (ر) على العمد ، قال : فإن قال قائل : فما دل على ذلك فظاهره العمد والنسيان والجهالة ؟ قلنا : صدقت ، هذا ظاهر ولكن كان إتيان إبن مسعود من أرض الحبشة قبل بدر ، ثم شهد بدراًً بعد هذا القول ، فلما وجدنا إسلام أبي هريرة (ر) والنبي (ص) بخيبر قبل وفاة النبي (ص) بثلاث سنين وقد حضر صلاة رسول الله (ص) وقول ذي اليدين ووجدنا عمران بن حصين حضر صلاة رسول الله (ص) مرة أخرى ، وقول الخرباق : وكان إسلام عمر إن بعد بدر ، ووجدنا معاوية بن حديج حضر صلاة رسول الله (ص) وقول طلحة بن عبيد الله : وكان إسلام معاوية قبل وفاة النبي (ص) بشهرين ، ووجدنا إبن عباس (ر) يصوب إبن الزبير (ر) في ذلك ويذكر أنها سنة رسول الله (ص) وكان إبن عباس إبن عشر سنين حين قبض رسول الله (ص) ، ووجدنا إبن عمر روى ذلك وكان إجازة النبي (ص) إبن عمر يوم الخندق بعد بدر ، فعلمنا أن حديث إبن مسعود (ر) خص به العمد دون النسيان ، ولو كان ذلك الحديث في النسيان والعمد يومئذ لكانت صلوات رسول الله (ص) هذه ناسخة له ، لأنها بعده.
الرابط:
http://www.sonnaonline.com/hadith.aspx?hadithid=583645
http://www.sonnaonline.com/hadith.aspx?hadithid=605529
.................................................. .................................................. ......................
الشوكاني - نيل الأوطار - رقم الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 327 )
- وقد إحتج من إثبت القتل بأن حديث معاوية المذكور متأخر عن الأحاديث القاضية بعدم القتل لأن إسلام معاوية متأخر.
الرابط:
http://www.al-eman.com/islamlib/view...3&sw=متاخر#sr1
-----------------------------------------------------------------------------------------------------------
غرض معاوية من قتال المسلمين
إبن أبي شيبة - المصنف - كتاب الأمراء
29962 - حدثنا : أبو معاوية ، عن الأعمش ، عن عمرو بن مرة ، عن سعيد بن سويد قال : صلى بنا معاوية الجمعة بالنخيلة في الضحى ، ثم خطبنا فقال : ما قاتلتكم لتصلوا ، ولا لتصوموا ، ولا لتحجوا ، ولا لتزكوا ، وقد أعرف إنكم تفعلون ذلك ، ولكن إنما قاتلتكم لأتأمر عليكم ، وقد أعطاني الله ذلك وأنتم له كارهون.
الرابط:
http://www.sonnaonline.com/hadith.aspx?hadithid=113348
.................................................. .................................................. ........................
الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 146 )
- قال الزهري : عمل معاوية عامين ما يخرم عمل عمر ثم إنه بعد ، الأعمش : ، عن عمرو بن مرة ، عن سعيد بن سويد ، قال : صلى بنا معاوية في النخيلة الجمعة في الضحى ، ثم خطب وقال : ما قتلنا لتصوموا ، ولا لتصلوا ، ولا لتحجوا ، أو تزكوا ، قد عرفت إنكم تفعلون ذلك ، ولكن إنما قاتلناكم لأتأمر عليكم ، فقد أعطاني الله ذلك وأنتم كارهون.
.................................................. .................................................. ................................
الجزء المتمم لطبقات إبن سعد - بسم الله - الطبقة الرابعة
37 - قال : أخبرنا : يعلي بن عبيد قال : ، حدثنا : الأعمش ، عن عمرو بن مرة ، عن سعيد بن سويد قال : خطبنا معاوية بالنخيلة فقال : يا أهل العراق ، أترون أني إنما قاتلتكم لأنكم لا تصلون ؟ والله إني لأعلم إنكم تصلون أوإنكم لا تغتسلون من الجنابة ؟ ولكن إنما قاتلتكم لأتأمر عليكم ، فقد أمرني الله عليكم.
الرابط:
http://www.sonnaonline.com/hadith.aspx?hadithid=77510
-----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
معاوية داعية الى النار
صحيح البخاري - الصلاة - التعاون في بناء المسجد - رقم الحديث : ( 428 )
- حدثنا : مسدد قال : ، حدثنا : عبد العزيز بن مختار قال : ، حدثنا : خالد الحذاء ، عن عكرمة قال لي إبن عباس ولإبنه علي إنطلقا إلى أبي سعيد فإسمعا من حديثه فإنطلقنا ، فإذا هو في حائط يصلحه فأخذ رداءه فإحتبى ، ثم أنشأ يحدثنا حتى أتى ذكر بناء المسجد ، فقال : كنا نحمل لبنة لبنة وعمار لبنتين لبنتين فرآه النبي (ص) فينفض التراب عنه ويقول ويح عمار تقتله الفئة الباغية يدعوهم إلى الجنة ويدعونه إلى النار قال : يقول عمار أعوذ بالله من الفتن.
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/display/d...hnum=428&doc=0
.................................................. .................................................. .....................
معاوية يدعو الى الشيطان
صحيح البخاري - الجهاد والسير - مسح الغبار ، عن الرأس في سبيل الله - رقم الحديث : ( 2601 )
- حدثنا : إبراهيم بن موسى ، أخبرنا : عبد الوهاب ، حدثنا : خالد ، عن عكرمة أن إبن عباس قال له ولعلي بن عبد الله إئتيا أبا سعيد فإسمعا من حديثه ، فأتيناه وهو وأخوه في حائط لهما يسقيانه فلما رآنا جاء فإحتبى وجلس ، فقال : كنا ننقل لبن المسجد لبنة لبنة وكان عمار ينقل لبنتين لبنتين فمر به النبي (ص) ومسح ، عن رأسه الغبار ، وقال : ويح عمار تقتله الفئة الباغية عمار يدعوهم إلى الله ويدعونه إلى النار.
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/display/d...num=2601&doc=0
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------
معاوية يقتل مالك الأشتر بالسم
إبن كثير - البداية والنهاية - رقم الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 346 )
- فلما سار الأشتر إليها وإنتهى إلى القلزم إستقبله الخانسار وهو مقدم على الخراج ، فقدم إليه طعاماًً وسقاه شراباً من عسل فمات منه ، فلما بلغ ذلك معاوية وعمراً وأهل الشام قالوا : إن لله جنوداً من عسل.
- وقد ذكر إبن جرير في تاريخه : أن معاوية كان قد تقدم إلى هذا الرجل في أن يحتال على الأشتر ليقتله ووعده على ذلك بأمور ففعل ذلك وفي هذا نظر ، وبتقدير صحته فمعاوية يستجيز قتل الأشتر لأنه من قتلة عثمان (ر) ، والمقصود أن معاوية وأهل الشام فرحوا فرحاً شديداًًً بموت الأشتر النخعي ، ولما بلغ ذلك علياًً تأسف على شجاعته وغنائه ، وكتب إلى محمد بن أبي بكر بإستقراره وإستمراره بديار مصر.
الرابط:
http://www.al-eman.com/islamlib/view...&sw=القلزم#sr1
.................................................. .................................................. .........................................
الذهبي - سير أعلام النبلاء - رقم الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 34 )
- ولما رجع على من موقعة صفين ، جهز الأشتر والياً علي ديار مصر ، فمات في الطريق مسموماً ، فقيل : إن عبداً لعثمان عارضه ، فسم له عسلاًً ، وقد كان علي يتبرم به ، لأنه كان صعب المراس ، فلما بلغه نعيه قال : إنا لله ، مالك ، وما مالك ! وهل موجود مثل ذلك ؟ لو كان حديداً ، لكان قيداً ، ولو كان حجراً ، لكان صلداً ، على مثله فلتبك البواكي وقال بعضهم : قال علي : للمنخرين والفم ، وسر بهلاكه عمرو بن العاص ، وقال : إن لله جنوداً من عسل.
--------------------------------------------------------------------------------------------------
معاوية يأمر بحرق محمد بن أبي بكر
إبن الأثير - أسد الغابة - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 324 )
- محمد بن أبي بكر محمد بن عبد الله بن عثمان وهو محمد بن أبي بكر الصديق وأمه أسماء بنت عميس الخثعمية ، تقدم نسبه عند ذكر أبيه ، ولد في حجة الوداع بذي الحليفة ، لخمس بقين من ذي القعدة ، خرجت أمه حاجة فوضعته ، فإستفتى أبوبكر رسول الله (ص) ، فأمرها بالإغتسال والإهلال ، وأن لا تطوف بالبيت حتى تطهر ، أخبرنا : أبو الحرم مكي بن ربان بن شبة النحوي بإسناده ، عن يحيى بن يحيى ، عن مالك ، عن عبد الرحمن بن القاسم ، عن أبيه ، عن أسماء بنت عميس : أنها ولدت محمد بن أبي بكر بالبيداء ، فذكر ذلك أبوبكر لرسول الله (ص) ، فقال : مزها فلتغتسل ولتهلل ، وكانت عائشة تكني محمداًً أبا القاسم ، وسمى ولده القاسم ، فكان يكنى به ، وعائشة تكنيه به في زمان الصحابة فلا يرون بذلك بأساًًً ، وتزوج علي بأمه أسماء بنت عميس ، بعد وفاة أبي بكر ، وكان أبوبكر تزوجها بعد قتل جعفر بن أبي طالب ، وكان ربيبه في حجره ، وشهد مع علي الجمل ، وكان على الرجالة ، وشهد معه صفين ، ثم ولاه مصر فقتل بها ، وكان ممن حصر عثمان بن عفان ودخل عليه ليقتله ، فقال له عثمان : لو رآك أبوك لساءه فعلك ! فتركه وخرج ، ولما ولى مصر ، سار إليه عمرو بن العاص فإقتتلوا ، فإنهزم محمد ودخل خربة ، فأخرج منها وقتل ، وأحرق في جوف حمار ميت ، قيل : قتله معاوية بن حديج السكوني ، وقيل : قتله عمرو بن العاص صبراً ، ولما بلغ عائشة قتله إشتد عليها ، وقالت : كنت أعده ولداً وأخا ، ومذ أحرق لم تأكل عائشة لحماً مشوياً ، وكان له فضل وعبادة ، وكان علي يثني عليه ، وهو أخو عبد الله بن جعفر لأمه ، وأخو يحيى بن علي لأمه ، أخرجه الثلاثة.
الرابط:
http://www.al-eman.com/islamlib/view...=بالإغتسال#sr1
-----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
معاوية والعاص يغنون والنبي (ص) يلعنهم
ما شهرة هذين الصحابيين حتى يقوم معظم الرواة إبهام أسماؤهما بفلان وفلان أو رجلان ؟؟!!!
مسند أحمد - أول مسند البصريين - حديث أبي برزة الأسلمي - رقم الحديث : ( 18944 )
- حدثنا : عبد الله بن محمد وسمعته أنا من عبد الله بن محمد بن أبي شيبة ، حدثنا : محمد بن فضيل ، عن يزيد بن أبي زياد ، عن سليمان بن عمرو بن الأحوص ، قال : أخبرني رب هذه الدار أبو هلال ، قال : أسمعت أبا برزة ، قال : كنا مع رسول الله (ص) في سفر فسمع رجلين يتغنيان وأحدهما يجيب الآخر وهو يقول :
لا يزال حواري تلوح عظامه * زوى الحرب عنه أن يجن فيقبرا
فقال النبي (ص) : إنظروا من هما قال : فقالوا : فلان وفلان ، قال : فقال النبي (ص) : اللهم إركسهما ركسا ودعهما إلى النار دعا.
الرابط:
http://hadith.al-islam.com/display/d...um=18944&doc=6
.................................................. .................................................. ...........................ز
إبن الجوزي - الموضوعات - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 28 )
- الحديث الثالث في ذمه وذم عمر بن العاص : أنبئنا : أبو منصور بن خيرون ، أنبئنا : الجوهرى ، عن الدار قطني ، عن أبى حاتم البستى ، حدثنا : أبو يعلى ، حدثنا : على إبن المنذر ، حدثنا : إبن فضيل ، حدثنا : يزيد بن أبى زياد ، عن سليمان بن عمرو بن الأحوص ، عن أبى برزة قال : كنا مع النبي (ص) فسمع صوت غناء فقال : إنظروا ما هذا ؟ فصعدت فنظرت فإذا معاوية وعمروبن العاص يتغنيان فجئت فأخبرت نبى الله (ص) ، فقال : اللهم إركسهما في الفتنة ركسا ، اللهم دعهما إلى النار دعا ، هذا حديث لا يصح ، ويزيد بن أبى زياد كان يلقن في آخر عمره فيلقن ، قال علي : ويحيى لا يحتج بحديثه ، وقال إبن المبارك : أرم به ، وقال إبن عدى : كل رواياته لا يتابع عليها.
وهذا تحقيقي الشخصي
يزيد بن أبي زياد
- روى له ( 176 ) حديث ، كل من :
- صحيح مسلم - ( حديث واحد ) - رابط نموذج :
http://hadith.al-islam.com/display/d...num=3849&doc=1
- مسند أحمد - ( 111 ) حديث - رابط نموذج :
http://hadith.al-islam.com/display/d...um=18944&doc=6
- سنن الترمذي - ( 14 ) حديث - رابط نموذج :
http://hadith.al-islam.com/display/d...hnum=106&doc=2
- سنن النسائي - ( 3 ) أحاديث - رابط نموذج :
http://hadith.al-islam.com/display/d...num=4789&doc=3
- سنن أبي داود - ( 19 ) حديث - رابط نموذج :
http://hadith.al-islam.com/display/d...?hnum=85&doc=4
- سنن إبن ماجه - ( 21 ) حديث - رابط نموذج :
http://hadith.al-islam.com/display/d...hnum=266&doc=5
- سنن الدرامي - ( 8 ) أحاديث - رابط نموذج :
http://hadith.al-islam.com/display/d...hnum=188&doc=8
وإبن الجوزية يطعن به ، فلا حول ولا قوة إلاّّ بالله
__________________________________________________ _________________________
لافضيلة لمعاوية ابدا
الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 14 ) - رقم الصفحة : ( 132 )
- روى أبو عبد الله بن مندة ، عن حمزة العقبي المصري وغيره ، أن النسائي خرج من مصر في آخر عمره إلى دمشق ، فسئل بها ، عن معاوية ، وما جاء في فضائله ، فقال : لا يرضى رأساً برأس حتى يفضل ؟ ، قال : فما زالوا يدفعون في حضنيه حتى أخرج من المسجد ، ثم حمل إلى مكة فتوفي بها ، كذا قال : وصوابه : إلى الرملة.
.................................................. .................................................. ...................
النسائي - خصائص أمير المؤمنين - رقم الصفحة : ( 23 )
- الخصائص في فضل علي بن أبي طالب : جمع فيه الأحاديث النبوية الواردة بشأن الإمام أمير المؤمنين (ع) وأهل بيته ، وهذا الكتاب هو الذي أودى بحياته ، فإنه بعد أن ترك مصر في أواخر عمره قصد دمشق ونزلها ، فوجد الكثير من أهلها منحرفين ، عن الإمام علي بن أبي طالب (ع) فأخذ على نفسه وضع كتاب يضم مناقبه وفضائله (ع) رجاء أن يهتدي به من يطالعه أو يلقى إليه سمعه ، فأتى به وألقاه على مسامعهم بصورة محاضرات متواصلة ، وبعد أن فرغ منه سئل عن معاوية وما روي من فضائله ، فقال : أما يرضى معاوية أن يخرج رأساً برأس حتى يفضل .. ؟ وفي رواية أخرى : ما أعرف له فضيلة إلاّّ لا أشبع الله بطنك ، فهجموا عليه وما زالوا يدفعون في خصييه وداسوه حتى أخرجوه من المسجد ، فقال : إحملوني إلى مكة ، فحمل إليها ، فتوفي بها.
.................................................. .................................................. ..........................ز
المزي - تهذيب الكمال - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 338 )
- وقال الحاكم أبو عبد الله الحافظ : سمعت علي بن عمر يقول : كان أبو عبد الرحمن النسائي أفقه مشايخ مصر في عصره ، وأعرفهم بالصحيح والسقيم من الآثار ، وأعلمهم بالرجال ، فلما بلغ هذا المبلغ حسدوه فخرج إلى الرملة ، فسئل عن فضائل معاوية ، فأمسك عنه ، فضربوه في الجامع ، فقال : أخرجوني إلى مكة ، فأخرجوه إلى مكة وهو عليل ، وتوفي بها مقتولاً شهيداًً.
- قال الحاكم أبو عبد الله : ومع ما جمع أبو عبد الرحمن من الفضائل رزق الشهادة في آخر عمره ، فحدثني محمد بن إسحاق الإصبهاني ، قال : سمعت مشايخنا بمصر يذكرون أن أبا عبد الرحمن فارق مصر في آخر عمره ، وخرج إلى دمشق ، فسئل بها ، عن معاوية بن أبي سفيان وما روي من فضائله ، فقال : ألا يرضى معاوية رأساً برأس حتى يفضل ؟ ! ، فما زالوا يدفعون في حضنيه حتى أخرج من المسجد ثم حمل إلى مكة ومات بها سنة ثلاث وثلاث مئة وهو مدفون بمكة.
__________________________________________________ ________________________________
لا أشبع الله بطن معاوية
صحيح مسلم - البر والصلة والآداب - من لعنه النبي (ص) أو سبه أو دعا - رقم الحديث : ( 4713 )
- حدثنا : محمد بن المثنى العنزي ح ، وحدثنا : إبن بشار واللفظ لإبن المثنى قالا ، حدثنا : أمية بن خالد ، حدثنا : شعبة ، عن أبي حمزة القصاب ، عن إبن عباس ، قال : كنت ألعب مع الصبيان فجاء رسول الله (ص) فتواريت خلف باب قال : فجاء فحطأني حطأة وقال : أذهب وإدع لي معاوية قال : فجئت فقلت : هو يأكل قال : ثم قال : لي أذهب فإدع لي معاوية قال : فجئت فقلت : هو يأكل فقال : لا أشبع الله بطنه قال : إبن المثنى قلت لأمية :ما حطأني قال : قفدني قفدة ، حدثني : إسحق بن منصور ، أخبرنا : النضر بن شميل ، حدثنا : شعبة ، أخبرنا : أبو حمزة سمعت إبن عباس يقولا : كنت ألعب مع الصبيان فجاء رسول الله (ص) فإختبأت منه فذكر بمثله.
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/display/d...num=4713&doc=1
__________________________________________________ ________________________________________
إذا رأيتم معاوية على منبري فأقتلوه
الذهبي - ميزان الإعتدال - الجزء : ( 1 و 2 ) - رقم الصفحة : ( 571 و 613 )
- حدثنا : الحكم بن ظهير ، عن عاصم ، عن ذر ، عن عبدالله - مرفوعاًً : إذا رأيتم معاوية على منبرى فأقتلوه.
- حدثنا : الحسن بن سفيان ، حدثنا : إبن راهويه ، حدثنا : عبد الرزاق ، عن إبن عيينة ، عن علي بن زيد بن جدعان ، عن أبى نضرة ، عن أبى سعيد ، مرفوعاًً : إذا رأيتم معاوية على منبرى فأقتلوه.
.................................................. .................................................. .............................................
معاوية يشرب الخمر في الإسلام
مسند أحمد - باقي مسند الأنصار - حديث بريدة الأسلمي (ر) - رقم الحديث : ( 21863 )
- حدثنا : زيد بن الحباب ، حدثني : حسين ، حدثنا : عبد الله بن بريدة قال : دخلت أنا وأبي على معاوية فأجلسنا على الفرش ثم أتينا بالطعام فأكلنا ، ثم أتينا بالشراب فشرب معاوية ، ثم ناول أبي ، ثم قال : ما شربته منذ حرمه رسول الله (ص) ، قال : معاوية كنت أجمل شباب قريش وأجوده ثغراً وما شيء كنت أجد له لذة كما كنت أجده وأنا شاب غير اللبن أوإنسان حسن الحديث يحدثني.
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/display/d...um=21863&doc=6
.................................................. .................................................. .........................................ز
الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 52 )
- أحمد في مسنده : ، حدثنا : زيد بن الحباب ، حدثني : حسين ، حدثني : إبن بريدة قال : دخلت أنا وأبي على معاوية ، فأجلسنا على الفراش ، ثم أكلنا ، ثم شرب معاوية فناول أبي ، ثم قال : ما شربته منذ حرمه رسول الله (ص) ، ثم قال : معاوية : كنت أجمل شباب قريش ، وأجوده ثغراً ، وما شئ كنت أجد له لذة وأنا شاب أجده غير اللبن ، أوإنسان حسن الحديث .... ( هامش ) - أخرجه أحمد : 5 / 347 ، وسنده حسن.
__________________________________________________ __________________________________
بطش معاوية بالمسلمين
البخاري - التاريخ الصغير - رقم الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 111 )
- وقال سعيد بن يحيى بن سعيد ، عن زياد ، عن بن إسحاق : بعث معاوية بسر بن أرطأة سنة سبع وثلاثين فقدم المدينة فبايع ، ثم إنطلق إلى مكة واليمن فقتل عبد الرحمن وقثم وعبيد الله إبني عباس.
.................................................. .................................................. ................................................ز
الذهبي - سير أعلام النبلاء - رقم الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 137 )
- وبايعه أهل الشام بالخلافة في ذي القعدة سنة ثمان وثلاثين ، فكان يبعث الغارات ، فيقتلون من كان في طاعة علي ، أو من أعان على قتل عثمان ، وبعث بسر بن أبي أرطأة إلى الحجاز واليمن يستعرض الناس ، فقتل باليمن عبد الرحمن وقثماً ولدي عبيد الله بن عباس.
__________________________________________________ _________________________-
معاوية يقتل حجر بن عدي الكندي
الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 3 و 6 ) - رقم الصفحة : ( 138 و 466 و 75 )
- وروى الحاكم في : ( المستدرك 3 / 469 ) من طريق إسماعيل بن علية ، عن هشام بن حسان ، عن إبن سيرين : أن زياداً أطال الخطبة ، فقال : حجر بن عدي : الصلاة ، فمضى في خطبته ، فقال له : الصلاة ، وضرب بيده إليّ الحصى ، وضرب الناس بأيديهم إلى الحصى ، فنزل ، فصلى ، ثم كتب فيه إلى معاوية ، فكتب معاوية : أن سرح به إلي ، فسرحه إليه ، فلما قدم عليه ، قال : السلام عليك يا أمير المؤمنين ، قال : وأمير المؤمنين أنا ؟ إني لا أقيلك ولا أستقيلك ، فأمر بقتله ، فلما إنطلقوا به ، طلب منهم أن يأذنوا له ، فيصلي ركعتين ، فأذنوا له ، فصلى ركعتين ، ثم قال : لا تطلقوا عني حديداً ، ولا تغسلوا عني دماً ، وإدفنوني في ثيابي ، فإني مخاصم ، قال : فقتل.
- وروى إبن عون : ، عن نافع ، قال : كان إبن عمر في السوق ، فنعي إليه حجر ، فأطلق حبوته ، وقام ، وقد غلب عليه النحيب ، هشام بن حسان : ، عن محمد ، قال : لما أتي معاوية بحجر ، قال : السلام عليك يا أمير المؤمنين ! قال : أو أمير المؤمنين أنا ؟ إضربوا عنقه ، فصلى ركعتين ، وقال لأهله : لا تطلقوا عني حديداً ، ولا تغسلوا عني دماً ، فإني ملاق معاوية على الجادة.
- وقيل : أن رسول معاوية عرض عليهم البراءة من رجل والتوبة ، فأبى ذلك عشرة ، وتبرأ عشرة ، فلما إنتهى القتل إلى حجر ، جعل يرعد ، وقيل : لما حج معاوية ، إستأذن على عائشة ، فقالت : أقتلت حجراً ؟ ، قال : وجدت في قتله صلاح الناس ، وخفت من فسادهم ، وكان قتلهم في سنة إحدى وخمسين ، ومشهدهم ظاهر بعذراء يزار ، وخلف حجر ولدين : عبيد الله ، وعبد الرحمن ، قتلهما مصعب بن الزبير الأمير ، وكانا يتشيعان.
__________________________________________________ _______________________________________
معاوية يأمر الناس أكل الأموال بالباطل والإنتحار
صحيح مسلم - الإمارة - وجوب الوفاء ببيعة الخلفاء - رقم الحديث : ( 3431 )
- حدثنا : زهير بن حرب وإسحق بن إبراهيم قال : إسحق ، أخبرنا : وقال زهير ، حدثنا : جرير ، عن الأعمش ، عن زيد بن وهب ، عن عبد الرحمن بن عبد رب الكعبة قال : دخلت المسجد فإذا عبد الله بن عمرو بن العاص جالس في ظل الكعبة والناس مجتمعون عليه فأتيتهم فجلست إليه فقال : .... فقلت له : هذا إبن عمك معاوية يأمرنا أن نأكل أموالنا بيننا بالباطل ونقتل أنفسنا والله يقول : يا أيها الذين آمنوا لا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل إلا أن تكون تجارة عن تراض منكم ولا تقتلوا أنفسكم إن الله كان بكم رحيما ، قال : فسكت ساعة ثم قال : أطعه في طاعة الله وإعصه في معصية الله ....
.................................................. .................................................. ..........................ز
مسند أحمد - مسند المكثرين - مسند عبدالله بن عمرو - رقم الحديث : ( 6214 )
- حدثنا أبو معاوية ، عن الأعمش ، عن زيد بن وهب ، عن عبد الرحمن بن عبد رب الكعبة قال : إنتهيت إلى عبد الله بن عمرو بن العاص وهو جالس في ظل الكعبة فسمعته يقول .... فقلت : هذا إبن عمك معاوية يعني يأمرنا بأكل أموالنا بيننا بالباطل وأن نقتل أنفسنا ، وقد قال الله تعالى : يا أيها الذين آمنوا لا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل ، قال : فجمع يديه فوضعهما على جبهته ثم نكس هنية ثم رفع رأسه ، فقال : أطعه في طاعة الله وإعصه في معصية الله عز وجل.
الرابط:
http://hadith.al-islam.com/display/d...num=6214&doc=6
__________________________________________________ _____________________________________
الناس تخاف من التلبية خوفاًً من معاوية وبغضاً لعلي (ع) (تغيير السنة النبوية الصريح)
مستدرك الحاكم - بسم الله الرحمن الرحيم - أول كتاب المناسك - رقم الحديث : ( 1706 )
1659 - أخبرنا : إسحاق بن محمد بن خالد الهاشمي بالكوفة ، ثنا : أحمد بن حازم بن أبي غرزة الغفاري ، ثنا : خالد بن مخلد القطواني ، وأخبرني : أبو سعيد عبد الرحمن بن أحمد المؤذن ، ثنا : محمد بن إسحاق الإمام ، ثنا : علي بن مسلم ، ثنا : خالد بن مخلد ، ثنا : علي بن مسهر ، عن ميسرة بن حبيب ، عن المنهال بن عمرو عن سعيد بن جبير ، قال : كنا مع إبن عباس بعرفة ، فقال لي : يا سيد ما لي لا أسمع الناس يلبون ؟ فقلت : يخافون من معاوية ، قال : فخرج إبن عباس من فسطاطه ، فقال : لبيك اللهم لبيك ، فإنهم قد تركوا السنة من بغض علي (ر) ، هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ، ولم يخرجاه.
الرابط :
http://www.islamweb.net/ver2/archive...17&startno=145
http://www.sonnaonline.com/hadith.aspx?hadithid=520366
__________________________________________________ ___________________________________
الصعلوك معاوية
صحيح مسلم - الطلاق - المطلقة ثلاثاًً لا نفقة لها - رقم الحديث : ( 2709 )
- حدثنا : يحيى بن يحيى قال : قرأت على مالك ، عن عبد الله بن يزيد مولى الأسود بن سفيان ، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن ، عن فاطمة بنت قيس أن أبا عمرو بن حفص طلقها البتة وهو غائب ، فأرسل إليها وكيله بشعير فسخطته فقال : والله ما لك علينا من شيء فجاءت رسول الله (ص) فذكرت ذلك له ، فقال : ليس لك عليه نفقة فأمرها أن تعتد في بيت أم شريك ثم قال : تلك إمرأة يغشاها أصحابي إعتدي عند إبن أم مكتوم فإنه رجل أعمى تضعين ثيابك فإذا حللت فآذنيني قالت : فلما حللت ذكرت له أن معاوية بن أبي سفيان وأبا جهم خطباني ، فقال رسول الله (ص) : أما أبو جهم فلا يضع عصاه عن عاتقه وأما معاوية فصعلوك لا مال له ، إنكحي أسامة بن زيد فكرهته ، ثم قال : إنكحي أسامة فنكحته فجعل الله فيه خيراًًً وإغتبطت.
صحيح مسلم بشرح النووي
- قولها : ( فلما حللت ذكرت له أن معاوية بن أبي سفيان وأبا الجهم خطباني ) : هذا تصريح بأن معاوية الخاطب في هذا الحديث هو معاوية بن أبي سفيان بن حرب ، وهو الصواب ، وقيل إنه معاوية آخر وهذا غلط صريح نبهت عليه لئلا يغتر به ، وقد أوضحته في تهذيب الأسماء واللغات في ترجمة معاوية ، والله أعلم.
الرابط:
http://hadith.al-islam.com/display/d...num=2709&doc=1
.................................................. .................................................. ......................................ز
مسند أحمد - من مسند القبائل - ومن حديث فاطمة بنت قيس - رقم الحديث : ( 26063 )
- قال : قرأت على عبد الرحمن بن مهدي : مالك ، عن عبد الله بن يزيد مولى الأسود بن سفيان ، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن ، عن فاطمة بنت قيس أن أبا عمرو بن حفص طلقها البتة وهو غائب فأرسل إليها وكيله بشعير فتسخطته ، فقال : والله ما لك علينا من شيء فجاءت رسول الله (ص) فذكرت ذلك له ، فقال : ليس لك نفقة عليه فأمرها أن تعتد في بيت أم شريك ، ثم قال : تلك إمرأة يغشاها أصحابي فإعتدي عند إبن أم مكتوم فإنه رجل أعمى تضعين ثيابك عنده فإذا حللت فآذنيني ، فلما حللت ذكرت له أن معاوية بن أبي سفيان وأبا الجهم خطباني ، فقال رسول الله (ص) : أما أبو الجهم فلا يضع عصاه وأما معاوية فصعلوك لا مال له ، إنكحي أسامة بن زيد.
، حدثنا : إسحاق بن عيسى قال : ، أخبرنا : مالك ، عن عبد الله بن يزيد مولى الأسود بن سفيان ، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن ، عن فاطمة بنت قيس أن أبا عمرو بن حفص طلقها البتة وهو غائب فذكر معناه وقال : إنكحي أسامة بن زيد فكرهته فقال : إنكحي أسامة بن زيد فنكحته فجعل الله لي فيه خيراًًً.
الرابط:
http://hadith.al-islam.com/display/d...um=26063&doc=6
__________________________________________________ _________________
الرابط:
http://hadith.al-islam.com/display/d...num=3431&doc=1
والغبي يدعي له الامارة بالحق تبا لكم يافجرة يانواصب .