|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 34540
|
الإنتساب : Apr 2009
|
المشاركات : 95
|
بمعدل : 0.02 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
القناص الاول
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 28-04-2009 الساعة : 04:00 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ولد السليمان
[ مشاهدة المشاركة ]
|
و هنا الاحتجاج كامل من دون بتر :
طبعا الصفحة رقمها 247 و ليس 230
وروي: أن المأمون بعدما زوج ابنته أم الفضل أبا جعفر، كان في مجلس وعنده أبو جعفر عليه السلام ويحيى بن أكثم وجماعة كثيرة.
فقال له يحيى بن أكثم: ما تقول يا بن رسول الله في الخبر الذي روي:
أنه (نزل جبرئيل عليه السلام على رسول الله صلى الله عليه وآله وقال: يا محمد إن الله عز وجل يقرؤك السلام ويقول لك: سل أبا بكر هل هو عني راض فإني عنه راض).
فقال أبو جعفر عليه السلام: لست بمنكر فضل أبي بكر ولكن يجب على صاحب هذا الخبر أن يأخذ مثال الخبر الذي قاله رسول الله صلى الله عليه وآله في حجة الوداع: (قد كثرت علي الكذابة وستكثر بعدي فمن كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار فإذا أتاكم الحديث عني فاعرضوه على كتاب الله وسنتي، فما وافق كتاب الله وسنتي فخذوا به، وما خالف كتاب الله وسنتي فلا تأخذوا به) وليس يوافق هذا الخبر كتاب الله قال الله تعالى: (ولقد خلقنا الإنسان ونعلم ما توسوس به نفسه ونحن أقرب إليه من حبل الوريد) فالله عز وجل خفي عليه رضاء أبي بكر من سخطه حتى سأل عن مكنون سره، هذا مستحيل في العقول.
ثم قال يحيى بن أكثم: وقد روي: (أن مثل أبي بكر وعمر في الأرض كمثل جبرئيل وميكائيل في السماء).
فقال: وهذا أيضا يجب أن ينظر فيه، لأن جبرئيل وميكائيل ملكان لله مقربان يم يعصيا الله قط، ولم يفارقا طاعته لحظة واحدة، وهما قد أشركا بالله عز وجل وإن أسلما بعد الشرك. فكان أكثر أيامهما الشرك بالله فمحال أن يشبههما بهما.
قال يحيى: وقد روي أيضا: (أنهما سيدا كهول أهل الجنة) فما تقول فيه؟
فقال عليه السلام: وهذا الخبر محال أيضا، لأن أهل الجنة كلهم يكونون شبابا ولا يكون فيهم كهل، وهذا الخبر وضعه بنو أمية لمضادة الخبر الذي قال رسول الله صلى الله عليه وآله في الحسن والحسن عليهما السلام: بأنهما (سيدا شباب أهل الجنة).
فقال يحيى بن أكثم: وروي: (أن عمر بن الخطاب سراج أهل الجنة).
فقال عليه السلام: وهذا أيضا محال، لأن في الجنة ملائكة الله المقربين، وآدم ومحمد، وجميع الأنبياء والمرسلين، لا تضئ الجنة بأنوارهم حتى تضئ بنور عمر.
فقال يحيى: وقد روي: (أن السكينة تنطق على لسان عمر).
فقال عليه السلام: لست بمنكر فضل عمر، ولكن أبا بكر أفضل من عمر: فقال - على رأس المنبر -: (أن لي شيطانا يعتريني، فإذا ملت فسددوني).
يعني إمام الجواد عليه السلام أحرج السني و ذبحه ذبحا و بقره بقراً من العلوم الساطعة
و أنكر و رد على جميع فضائلهما
فهارد لك يا مبتر و يا مدلس
أنت تجلب الحديث و نحن نفضح أكاذيبكم المتتالية ههههههه
-------------
المهم الحديث سواء كان صحيح او ضعيف و لا تنسى مرسل و منقطع فهو لم يمدحهما
طبعا الحديث جدا طويل و انا لم أكمله لأن كله ذم فيهما و لا يوجد مدح فيهما
|
والله ما عرفنا لك ولد السليمان
في نفس المشاركه تناقض نفسك بنفسك
لانك أنت لا تريد الإمام يقول [لست بمنكر فضل عمر، ولكن أبا بكر أفضل من عمر] فأنت تقول أن الروايه مرسله ومنقطع.
ولأنك تريده أن يقول أن الحديث بفضل أبوبكر موضوع فأنت تأخذ الروايه وتقبلها وتقول [يعني إمام الجواد عليه السلام أحرج السني و ذبحه ذبحا و بقره بقراً من العلوم الساطعة و أنكر و رد على جميع فضائلهما]
يعني إختار واحده إما أن الروايه غير صحيحه وفي ذلك أن الإمام لم يقل أن الرويات في فضل ابوبكر موضوعه
وإما أن الروايه صحيحه ونأخذ قول الإمام انه لا ينكر فضل أبوبكر
بس لا تاخذ ما يعجب هواك وتترك باقي الروايه
|
|
|
|
|