|
عضو جديد
|
رقم العضوية : 20831
|
الإنتساب : Aug 2008
|
المشاركات : 43
|
بمعدل : 0.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الهارب
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 20-03-2009 الساعة : 03:45 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ولد السليمان
[ مشاهدة المشاركة ]
|
بالله عليك انت غبي أو استعباطي
واحد من الأثنين لا ثالث لهما
انا قلت لك سابقا اذا انت تدعي بأن عندنا قرآن آخر ,, فأنت حرفت القرآن لأن الله ذكر في القرآن لا يأتيه الباطل من بين يديه و لا من خلفه و قال وهو في لوح محفوظ
طبعا يا عباطة نحن لا نقول بتحريف القرآن
و أما حكم من قال بذلك فهذا نوع من لغو الحديث اذا لم يعلم وإذا علم بذلك فقد أذنب و لا يكفر يا تكفيري
و اذا تقول كافر ,, فعليك أن تكفر عمر و عائشة التي تقول الدجاجة أكلت آية و أختفت هذه الاية الى هذا اليوم
كبر مخك و لا تجعل مشايخك الكذبة يلعبون عليك و تستعبط علينا بأسلوبك الركيك
و أخيراً : أليس عاصم الكوفي الذي انت تقرأ بقراءته أليس هو شيعي ؟؟؟
فكيف تثق في قراءة شيعي ,,, يعني جميع السنة يقرأون بقراءة الشيعي عاصم الكوفي
و الله امركم عجيب !!!!
|
اشكرك على الاخلاق العالية
بسم الله الرحمان الرحيم
{وَ لَيَزِيدَنَّ كَثِيرًا مِّنْهُم مَّا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ طُغْيَاناً وَ كُفْراً وَ أَلْقَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَ الْبَغْضَاء إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ كُلَّمَا أَوْقَدُواْ نَارًا لِّلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللّهُ وَ يَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا وَ اللّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ}
إن أحد كبار علماء النجف وهو الحاج ميرزا حسين بن محمد تقي النوري الطبرسي – الذي بلغ من إجلالهم له عند وفاته سنة 1320هـ أن دفنوه في بناء المشهد المرتضوي بالنجف في إيوان حجرة بانو العظمى بنت السلطان الناصر لدين الله، و هو ديوان الحجرة القبلية عن يمين الداخل إلى الصحن المرتضوي من باب القبلة في النجف الأشرف بأقدس بقعة عندهم – هذا العالم النجفي ألف في سنة 1292هـ و هو في النجف عند القبر المنسوب إلى الإمام علي -رضي الله عنه و أرضاه و لعنة الله على من عاداه- كتاباً سماه ( فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب ) جمع فيه مئات النصوص عن علماء الشيعة و مجتهد يهم في مختلف العصور، بأن القرآن قد زيد فيه و نقص منه (( طبعاً المصحف الذي بين يدينا الآن )) و قد طبع كتاب الطبرسي هذا في إيران و عند طبعه قامت حوله ضجة، لأنهم كانوا يريدون أن يبقى التشكيك في صحة القرآن محصوراً بين خاصتهم، و متفرقاً في مئات الكتب المعتبرة عندهم، و أن لا يجمع ذلك كله في كتاب واحد تطبع منه ألوف النسخ و يطلع عليه خصومهم فيكون حجة عليهم ماثلة أمام أنظار الجميع، و لما أبدى عقلاؤهم هذه الملاحظات، خالفهم فيها مؤلفه و ألف كتاباً أخر سماه ( رد بعض الشبهات عن فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب ) و قد كتب هذا الدفاع في أواخر حياته قبل موته بنحو سنتين، و قد كافئوه على هذا المجهود في إثبات أن القرآن الكريم محرف بأن دفنوه في ذلك المكان الممتاز من بناء المشهد العلوي في النجف.
و مما استشهد به هذا العالم النجفي على وقوع النقص بالقرآن إيراده في الصفحة 180 من كتابه سورة تسميها الشيعة ( سورة الولاية ) مذكور فيا ولاية علي (رضي الله عنه و أرضاه و لعنة الله على من عاداه) وهو ما يثبت تحريفهم للقرآن …
: النص ((( يا أيها الذين آمنوا آمنوا ا بالنبي و الولي اللذيّن بعثنا هما يهديانكم إلى الصراط المستقيم @ نبي و ولي بعضهما من بعض و أنا العليم الخبير @إن الذين يوفون بعهد الله لهم جنات النعيم @ و الذين إذا تليت عليهم آياتنا كانو بآياتنا مكذبون @ إن لهم في جهنم مقاماً عظيماً إذا نودي لهم يوم القيامة أين الظالمون المكذبون للمرسلين@ ما خلفتهم المرسلين إلا عني و ما كان الله ليظهرهم إلى أجل قريب و سبح بحمد ربك و عليّ من الشاهدين))). تعالى الله عم يقولون و يفترون.
هذا ما يثبت أن عندهم مصحف غير الذي لدينا فيه سور كاملة و ليس آيات و للمعرفة ممكن الرجوع إلى:
1- كتاب ( الشيعة والقرآن ) إحسان الهي ظهير رحمه الله .
2- كتاب ( الشيعة وتحريف القرآن ) محمد مال الله جزاه الله خيراً.
|
|
|
|
|