بالنسبة إلى عمر بن عبد العزيز له خصال حسنة في مقدمتها خصلتين
أحدهما أنه رفع السب عن أمير المومنين علي ع
ومعنى هذا أن المسلمين كانوا يلعنون ويسبون الإمام علي
فما حكمهم؟ لا تعمم بإضافة ( ال ) المعرفة إلى المسلمين فأنت حكمت بأن جميع المسلمين يلعنون عليا ومقتضى كلامك أنه حتى آل البيت كانوا يعلنون عليا رضي الله عنه
الثانية أنه أعاد فدك لأولاد فاطمة ع
ومعنى هذا أن عمر بن الخطاب سرق فدك
حاشا وكلا ذلك عن أفضل الأمة بعد نبيها صلى الله عليه وسلم وخليفته أبو بكر الصديق إذا أردت الخوض في مسألة فدك فسأخصص لها موضوع بإذن الله حتى لا تغير محور الموضوع !!
رغم تحفظي على اسلوب البعض في الرد على طارح الموضوع الا أن هناك حجج لا يمكن دحضها بالمنطق طرحها الاخوان هذا ما أراه.... فكيف سيرد صاحب السؤال عليها؟
فمن فتح باب سب الامام علي والذي يقر به السنه أنه من الصحابة هو معاويه وجرت السنة على لعنه في المساجد وخارجها أجيالا وعلى ألسنه كل من هب ودب ... فهل هكذا ينشر الأسلام الصحيح؟
و لماذا فعل ذلك ؟ وهل يجوز له الخروج على امام زمانه؟ واذا لا يجوز نقده فهل هي عصمة ؟ واذا لم تكن كذلك فماذا تكون؟
و الله العظيم أن مثل هذه الأسألة والبحث عنها هو الذي قادني الى الاقتناع أن مذهب أهل البيت هو الصحيح
و على طارح الموضوع اذا لم يجد سبيلا الى الرد المقنع أن لا يخجل أبدا فالحق لا يرد بباطل وهذا ليس عيبا
وعليه قراءة تاريخ الصراع من مصدر موثق بتأني وسيعرف الحقيقة و ستكون عونا له في الآخرة اذا اهتدى اليها
ياسبحان الله صم بكم عمي فهم لايبصرون ...فاتح الأقصى والله لو تعطونه آيه موب حديث صحيح هم بيقعد يلف ويدور لأنه شخص معاند ..وفاتح الموضوع هذا يريد التحدي حتى لو طلع كلام من جيبه ..:d:d:d
ليش معاويه لعنه الله عليه صحابي فمن اباه حارب الرسول صلى الله عليه وعلى اله حتى دخل المسلمين مكه رغما على ابيه وعليك وعلى العريفي 00اذهب الى رد السيد السستاني على الخريفي وكم صغره بل ودعى له بالمغفره00 لانه كلب نابح
ليش معاويه لعنه الله عليه صحابي فمن اباه حارب الرسول صلى الله عليه وعلى اله حتى دخل المسلمين مكه رغما على ابيه وعليك وعلى العريفي 00اذهب الى رد السيد السستاني على الخريفي وكم صغره بل ودعى له بالمغفره00 لانه كلب نابح
فاتح الأقصى
أنت تتشنج في الاجابة ولم تقرأ التاريخ جيدا وليس عندك اطلاع
اذا كان فقهاء السلاطين يبيعون دينهم بأموال طائلة
فانك تدافع عن أقوام يدخلونك في الهلكة في الدين بلا مقابل مادي
أنت تبيع دينك بلا دنيا
ولن ينفعك أحد منهم يوم الحساب فأستغل وقتك بالتبرأ ممن يبيعون دينهم بدنياهم