يــرفع للزملاء السلفية ،،،
يقال بالمثل الخادمي :
من رفع الباب رفع اولي الالباب :p
فوين اولي الالباب :rolleyes:
ـــــــــــــــ
على العموم نضع الرواية ولا عزاء لبني وهبان;)
تاريخ دمشق الجزء 16 صفحة 273
أخبرنا أبو غالب وأبو عبد الله ابنا البنا (الشيخ الصالح الثقة مسند بغداد)قالا أنا أبو جعفر بن المسلمة (ثقة صدوق) أنا أبو طاهر المخلص (الثقة الشيخ المحدث المعمر الصدوق) أنا أحمد بن سليمان (صدوقا فاضلا) نا الزبير بن بكار (ثقة) قال قال عمي مصعب بن عبد الله (صدوق عالم بالنسب) خالد الذي صالح أهل الحيرة وفتح بعض السواد فأمره أبو بكر فصار إلى الشام فلم يزل بها حتى عزله عمر بن الخطاب وهلك خالد بالشام وأوصى عمر بن الخطاب فتولى عمر وصيته وسمع راجزا يقول إذا رأيت خالدا تخففا الأبيات فقال عمر رحم الله خالدا فقال طلحة بن عبيد الله لأعرفنك بعد الموت تندبني * وفي حياتي ما زودتني زادي * فقال عمر إني ما عتبت على خالد إلا في تقدمه وما كان يصنع في المال وكان خالد إذا صار إليه المال قسمه في أهل القتال ولم يرفع إلى أبي بكر حسابا وكان فيه تقدم على رأي أبي بكر يفعل الأشياء لا يراها أبو بكر تقدم على قتل مالك بن نويرة ونكح امرأته وصالح أهل اليمامة ونكح ابنة مجاعة بن مرارة فكره ذلك أبو بكر وعرض الدية على متمم بن نويرة وأمر خالدا بطلاق امرأة مالك ولم ير أن يعزله وكان عمر بن الخطاب ينكر هذا على خالد وشبهه وكان خالد نير عند أبي بكر الصديق بعثه إلى طليحة فهزم طليحة وكان معه من العرب ثم مضى خالد إلى مسيلمة وفي ذلك يقول رجل من بني أسد بن خزيمة لعمرك ما أهل الأقيداع بعدما * بلغت أباض العرض مني بمخلق