لاتفرح :
هو راح يصير رئيس مجلس الوزراء وليس رئيسا للوزراء ؟
فقد اتفقت الكتل السياسية على تسمية "رئيس مجلس الوزراء" والغاء تسمية "رئيس الوزراء" !!!!ولم تقل لنا كيف تعّين رئيسا لمجلس الوزراء ؟
بالنص لو بالشورى لو بالتعيين ؟
طبيعي ان افرح بخلاص العراق بتشكيل الحكومة , وكل حكومة فيها خلل هل كانت حكومة الدكتور اياد علاوي سليمة من الخلل ام حكومة الدكتور الجعفري ؟ وهل البعث عاد في هذه الحكومة ام هو موجود من قبل ايضا ؟ زيارة سريعة لاي وزارة في بغداد لتجدين يا اختي العزيزة ان البعث موجود وبقوة ايضا
ومجلس الوزراء هو من تلك الحكومة على ما اعتقد ياختي وكان رئيس الوزراء مع نوابه يتسمون بسمة مجلس الوزراء
واما اني لم اقل لكم كيف تعيّن رئيسا لمجلس الوزراء بالنص او بالشورى او بالتعيين لعلمي بانكم تعلمون بانه حصلت انتخابات قبل ثمانة اشهر وتمخض عنها ما حصل ولاجل ما تمخض انتم كتبتم هذا الرد
الأخوة كافة الحكومة القادمة هي حكومة محاصصة وليست مشاركة وطنية وبفضل دخول المطلق والعاني وورفع اسمائهم من الاجتثاث وكذلك وحسب ماذكرت قناة العراقية الفضائية في خبر عاجل لها امس انه تم الغاء هيئة المسألة والعدالة فقد نجحت قائمة علاوي في تنفيذ مخطط اليعربين والقومجية ولنتنظر الأيام القادمة لكي نعرف ما سوف تكون حكومتنا المرهونة بتجاذباتها السياسية.
ولا يتكلم احد ويقول ومن كل الأطراف وبغض النظر عن المسميات انه مثل هذه حكومة تكون نصرة للمذهب وتثبيت لتجربة الحكم الشيعي في العراق وكل الخوف إن تعاد تجربة ثورة العشرين والتي في الأخير جيرت الى المذهب الأخر بعد إن فجرها وصنعها أبناء الجنوب والفرات الأوسط ونخاف إن نعمل بالمقولة المشهورة(التاريخ يعيد نفسه).
ولنتنظر الأيام القادمة التي لن تكون وردية بحسب ماتظنونوه بل سوف تكون هناك أيام تترحموا فيها على الأيام الخوالي (ولات حين مندم).
وتقبلوا مروري.
الأخوة كافة الحكومة القادمة هي حكومة محاصصة وليست مشاركة وطنية وبفضل دخول المطلق والعاني وورفع اسمائهم من الاجتثاث وكذلك وحسب ماذكرت قناة العراقية الفضائية في خبر عاجل لها امس انه تم الغاء هيئة المسألة والعدالة فقد نجحت قائمة علاوي في تنفيذ مخطط اليعربين والقومجية ولنتنظر الأيام القادمة لكي نعرف ما سوف تكون حكومتنا المرهونة بتجاذباتها السياسية.
ولا يتكلم احد ويقول ومن كل الأطراف وبغض النظر عن المسميات انه مثل هذه حكومة تكون نصرة للمذهب وتثبيت لتجربة الحكم الشيعي في العراق وكل الخوف إن تعاد تجربة ثورة العشرين والتي في الأخير جيرت الى المذهب الأخر بعد إن فجرها وصنعها أبناء الجنوب والفرات الأوسط ونخاف إن نعمل بالمقولة المشهورة(التاريخ يعيد نفسه).
ولنتنظر الأيام القادمة التي لن تكون وردية بحسب ماتظنونوه بل سوف تكون هناك أيام تترحموا فيها على الأيام الخوالي (ولات حين مندم).
وتقبلوا مروري.