بس
هل هي سنه لأني فهمت من كلامك أنه يؤثم ألي مايبكي
نحن فداك قاعد اتكلم وياك سيلاني الله يحفظك ؟
وين فهمت هذا ؟
هل ترك السنة يؤثم عليها الشخص ؟؟ :confused:
آآه على هذا الزمن الذي يجب علينا ان نعلم ابناءهم مبانيهم !!
وكما قال عبد الله بن عمر ، وابن عباس ...
اقول قال النبي صلى الله عليه وآله يقول قال فلان !!
فعليك ملاحقة نفسك واتباع السنة المطهره مو بس اسم مستانسين عليه نحن اهل السنة ونحن اهل السنة واخرتها واحد من علمائكم يقول انه 99% اجتهاد ماذكر وين حاط الموضوع لكن ببحث فيه عشان ارفعه لك
مـاعلينا
ويقولك انه من نزلت دمعة برواية صحيحة لا يستطيع كابر علماءكم تضعيفها بثقات جدا دخل الجنة
وطبعا هذه روايات ترغيب
هل انت للآن ثابت على الضلال عزيزي وهو نكران اصل البكاء وانه حرااام وشرك ومادري شنو من الالفاظ المباركة المقدسة؟
حبذا لو تترك اللغه الفارسيه وتستخدم اللغه العربيه كان أفضل
البكاء على الميت بدون نياحه وعويل ولطم جائز لان النبي صلى الله عليه وسلم بكى على ولده إبراهيم وقال :إن العين تدمع وإن القلب ليحزن ومانقول إلامايرضي ربنا وإنا على فراقك ياإبراهيم لمحزونون
وسؤالي واضح هل أمر النبي صلى الله عليه وسلم بالبكاء في ذكرى استشهاد الحسين رضي الله عنه ؟أجب بنعم أو لا
رَوى في مستدرك الصحيحين بسنده عن شداد ابن عبد الله عن ام الفضل بنت الحارث ، إنها دخلت على رسول الله صلى الله عليه ( و آله ) و سلم فقالت : يا رسول الله إني رأيت حلماً منكراً الليلة .
قال : " و ما هو " ؟
قالت : إنه شديد .
قال : " و ما هو " ؟
قالت : رأيت كأن قطعة من جسدك قطعت و وضعت في حجري .
فقال رسول الله صلى الله عليه ( و آله ) و سلم : " رأيت خيراً ، تلد فاطمة ان شاء الله غلاماً فيكون في حجرك " .
فولدت فاطمة سلام الله عليها الحسين عليه السلام فكان في حجري كما قال رسول الله صلى الله عليه ( و آله ) و سلم .
فدخلت يوماً على رسول الله صلى الله عليه ( و آله ) و سلم فوضعته في حجره ثم حانت مني التفاتة فاذا عينا رسول الله صلى الله عليه ( و آله ) و سلم تهريقان من الدموع .
قالت : فقلت : يا نبي الله بأبي انت و امي ـ ما لك ؟
قال : " أتاني جبريل فاخبرني إن امتي ستقتل ابني هذا " .
فقلت : هذا ؟
فقال : " نعم ، وأتاني تبربة من تربته حمراء " [1] .
[1] مستدرك الصحيحين : 3 / 176 ، قال : هذا حديث صحيح على شرط الشيخين .
وأما بكاء النبي (صلى الله عليه وآله) عليه، فقد روى أحمد في مسنده: 2/ 78، عن نجي أنه سار مع علي (عليه السلام)، وكان صاحب مطهرته، فلما حاذى نينوى وهو منطلق إلى صفين فنادى علي (عليه السلام): "اِصبرْ أبا عبدِ الله، اِصبرْ أبا عبدِ الله بشط الفرات".
قلت: وماذا؟.
قال (عليه السلام): "دخلتُ على النبي (صلى الله عليه وآله) ذات يوم وعيناه تفيضان، قال: بل قام من عندي جبريل قبل، فَحدَّثَني أن الحسين يُقتَل بشط الفرات، هل لك إلى أنْ أُشِمَّك من تربته؟.
قلت: نعم.
فمدَّ (صلى الله عليه وآله) يده، فقبض قبضة من تراب، فأعطانيها، فلم أملك عيني أن فَاضَتَا".
وروى الحاكم في المستدرك على الصحيحين: 3/ 176، عن أم الفضل بنت الحارث، أنها دخلت على رسول الله (صلى الله عليه وآله) فقالت: يا رسول الله، إني رأيت حلماً مُنكَراً الليلة.
قال (صلى الله عليه وآله): "مَا هُوَ".
قالت: إنه شديد.
قال (صلى الله عليه وآله): "ما هو".
قالت: رأيت كأَنَّ قطعة من جسدك قطعت، وَوُضِعت في حِجْري.
فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله): "رَأيتِ خَيراً، تَلِد فاطمة إن شاء الله غُلاماً، فيكونُ في حِجرك".
فَوَلدت فاطمة (عليها السلام) الإمام الحُسين (عليه السلام)، فكان في حجري كما قال رسول الله (صلى الله عليه وآله).
فدخلتُ يوماً إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله)، فوضعتُهُ في حِجره، ثم حانَتْ مِنِّي التِفَاتَة، فإذا عينا رسول الله (صلى الله عليه وآله) تهريقان من الدموع.
فقلت: يا نبي الله، بأبي وأمي، ما لَكَ؟.
قال (صلى الله عليه وآله): "أتاني جِبريل عليه الصلاة والسلام، فأخبرَني أنَّ أُمَّتي ستقتُل ابني هذا".
فقلت: هذا!!.
فقال (صلى الله عليه وآله): "نعم".
وأتاني (صلى الله عليه وآله) بتربة من تربته (عليه السلام) حمراء.
ونقول: هذه روايات صريحة في أنَّ البكاء على الإمام الحسين هي سُنَّة رسول الله (صلى الله عليه وآله)، وليست بِدْعَة.
والشيعة يتبعون في ذلك سُنَّة النبي (صلى الله عليه وآله) في البكاء على سيد الشهداء الإمام الحسين (عليه السلام).
هل النبي صلى الله عليه وسلم دعا له الامه أن تجعله يوم حزن وبكاء وهل ذلك اليوم من السنه التي تليها بكى النبي صلى الله عليه وسلم بنفس الطريقه
سبحان الله
النبي ص يبكي وتأتي وتحاسبنا لماذا نبكي
اسمح لي كلامك ليس منطقي
الست تقول انه علينا ان تقتدي بالنبي ص
لماذا هذا التناقض
لا الومك فالذي يقول ان الامام الحسين عليه السلام
اخطأ هذا هو منهجه ومنهج علمائه
طيب الان نحن نقتدي بالنبي ص فما المشكلة
الم تقرأ
(وَتَوَلَّى عَنْهُمْ وَقَالَ يَا أَسَفَى عَلَى يُوسُفَ وَابْيَضَّتْ عَيْنَاهُ مِنَ الْحُزْنِ فَهُوَ كَظِيمٌ)
وسنبقى طول الدهر نبكي على الامام الحسين عليه السلام
ياالمسامح:نحن نقول جائز على البكاء الميت بدون جزع أونياحه وكررت هذا الكلام أكثر من مره في هذا الموضوع
لكن هل كرر النبي صلى الله عليه وسلم هذا الفعل يوم عاشوراء أو أي يوم آخر كل عام هذه المشكله
ياالمسامح:نحن نقول جائز على البكاء الميت بدون جزع أونياحه وكررت هذا الكلام أكثر من مره في هذا الموضوع
لكن هل كرر النبي صلى الله عليه وسلم هذا الفعل يوم عاشوراء أو أي يوم آخر كل عام هذه المشكله
يعني أنت تظن أنه يوجد وكالة أنباء ترصد ما يحدث في بيت الرسول ص
أم أن الإعلام كيومنا هذا؟
بما أنه ثبت أن الرسول ص بكى على الحسين ع مرة واحدة