مولانا ابو باقر اعترض على العنوان لأنك بهذا اعطيت عمر بن صهاك قيمة علمية وحتى لو كانت في ملة اليهود لان الحاخام وهو الاعلم رجل لايعرف معنى كلمة (وابا) ماللقب المناسب له
الله أكبر
تقول [FONT=Arial][SIZE=3][SIZE=4]النبي يعلم ولكن لا يستوجب منه عملا
[SIZE=4]الحمد لله أنك أقررت أن النبي يعلم بنفاق حفصة وانها لم تكن م[SIZE=4]ؤمنة ومع ذلك لم يطلقها[SIZE=4][SIZE=4][SIZE=4]
[SIZE=4]ما شاء الله تقول لا يستوجب منه عملا والله يقول الخبيثات للخبيثين ..ولا [SIZE=4]تمسكوا بعصم الكوافر
[SIZE=4][SIZE=4]خالف ر[SIZE=4]سول الله صريح القران حسب عقيدتكم في أمهات الم[SIZE=4]ؤمنين رضوان الله تعالى عليهن
النبي [SIZE=4]يعلم انها ليست مؤمنة ومع ذلك يستمسك بها
طعن لا مثيل له
يوميا يدخل الى المنتدى ناس في راسهم حفنة شعير
عجيب والله ..انتم ألا تطلعون على تفاسير القران الكريم .!!!!
انت بكلامك هذا جعلت أنبياء الله نوح ولوط عليهما السلام ليسوا طيبين ...لان زوجة نوح خبيثة . وزوجة لوط خبيثة
وجعلت زوجة فرعون المؤمنة خبيثة لانها كانت زوجة لخبيث
بــــــــــــــــــــل والكثير من الرجال الطيبين في زماننا هــــــــــذا زوجاتهم خبيثـــــــــات
وبالعكــــــــــــــــــــــــــس أيضا فهناك الكثير من النســـاء طيبات وأزواجهم خبيـــــــثون
ما بالكم ..؟؟ كيف تحكمون ؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ألا تتفكرون ...؟؟
ولكن من كان في رأسه حفنة شعير كيف يفكر .؟
في معاني القران للنحاس ج4 صفحة رقم 516
قال سعيد بن جبير وعطاء ومجاهد : أي الكلمات الخبيثات للخبيثين من الناس ، والخبيثون من الناس للخبيثات من القول والخبيثات من الناس . . . والطيبات من الكلام للطيبين من الناس ، والطيبون من الناس ، للطيبات من القول ، والطيبات من الناس . قال أبو جعفر : وهذا أحسن ما قيل في هذه الآية . والمعنى : الكلمات الخبيثات لا يقولهن إلا الخبيثون والخبيثات من الناس ، والكلمات الطيبات لا يقولهن إلا الطيبون والطيبات من الناس . ودل على صحة هذا القول : * ( أولئك مبرءون مما يقولون )
في أحكام القران للجصاص ج3 صفحة رقم 269
يقول الجصاص : قوله : ( الخبيثات للخبيثين ) يعني : الخبيثات من الكلام للخبيثين من الناس ، ( والطيبات للطيبين ) يعني : الطيبات من الكلام للطيبين من الناس . ويروى أن عيسى عليه السلام مر بقوم فكلموه بكلام قبيح ورد عليهم ردا حسنا ، فقيل له في ذلك ، فقال : " إنما ينفق كل انسان ما عنده " .
وفي جامع البيان للطبري ج18 صفحة رقم 144
يقول الطبري : وأولى هذه الأقوال في تأويل الآية قول من قال : عنى بالخبيثات : الخبيثات من القول وذلك قبيحة وسيئه للخبيثين من الرجال والنساء ، والخبيثون من الناس للخبيثات من القول هم بها أولى ، لأنهم أهلها . والطيبات من القول وذلك حسنه وجميله للطيبين من الناس ، والطيبون من الناس للطيبات من القول لأنهم أهلها وأحق بها
وفي تفسير السلمي ج2 صفحة رقم 38
وقال عبد العزيز : الطيبات هي الآخرة ، وكرامتها للطيبين المحبين لها ، ولهم تصلح الآخرة ، والطيبون للطيبات المحبون للآخرة ، الطيبات والآخرة وكرامتها يصلحون .
وفي تفسير القرطبي ج12 صفحة رقم 211
وقال مجاهد وابن جبير وعطاء وأكثر المفسرين : المعنى الكلمات الخبيثات من القول للخبيثين من الرجال ، وكذا الخبيثون من الناس للخبيثات من القول ، وكذا الكلمات الطيبات من القول للطيبين من الناس ، والطيبون من الناس للطيبات من القول . قال النحاس في كتاب معاني القرآن : وهذا من أحسن ما قيل في هذه الآية
وفي فتح القدير للشوكاني ج4 صفحة رقم 18
قال الزجاج : ومعناه لا يتكلم بالخبيثات إلا الخبيث من الرجال والنساء ، ولا يتكلم بالطيبات إلا الطيب من الرجال والنساء .
الله أكبر
تقول النبي يعلم ولكن لا يستوجب منه عملا
الحمد لله أنك أقررت أن النبي يعلم بنفاق حفصة وانها لم تكن مؤمنة ومع ذلك لم يطلقها
ما شاء الله تقول لا يستوجب منه عملا والله يقول الخبيثات للخبيثين ..ولا تمسكوا بعصم الكوافر
خالف رسول الله صريح القران حسب عقيدتكم في أمهات المؤمنين رضوان الله تعالى عليهن
النبي يعلم انها ليست مؤمنة ومع ذلك يستمسك بها
طعن لا مثيل له