أقــول لكِ إن إبن تيميه رحمه الله ورضي عنه ناقل لا قائل
الحمد لله على نعمة العقل
و هل قلت ما يُخالف ما تقول ... أنا متأكّدة أنّ ابن تيمية لم يكن في عهد أمير المؤمنين عليه السلام ليقول لنا أنّ الكثير من الصحابة و التابعين كانوا يبغضون الامام عليه السلام ...
و إنّما ما أرمي اليه ... أنّ ابن تيمية ليثبت فضلاً لأبي بكر و عمر على مولاهم و مولاك علي ابن ابي طالب عليه السلام ... نقل لنا أنّ الصحابة كانوا يحبّون أبا بكر و عمر ... و لم يكن هذا الشيء لأمير المؤمنين عليه السلام ... بل كان أكثرهم يبغضونه ...
فهنا هو يحاول أن يثبت الفضل لهم على الامام عليه السلام من خلال نقله لحقيقة مشاعر الكثير من الصحابة و التابعين لأمير المؤمنين عليه السلام ...
فنقل أنّهم كانوا يبغضونه ... فإمّا أنّه كاذب في هذا ...أو أنّه صدق من حيث لا يعلم و أصاب من حيث لا يدري في قول الحق و لو لمرّة ... أنّ من الصحابة من كانوا يبغضون أمير المؤمنين عليه السلام >>>> فهم منافقون
إن أكثر صحابة النبي صلى الله عليه وسلم كانوا يحبون أبا بكر وعمر وهذا لا يعني أنهم كانوا يبغضون علياً رضي الله عنه !!!!
فقد وقعت الفتن وليس من الغريب حدوث القنوت على بعضهم البعض فقد كان يقنت علي على معاوية ومعاوية على علي ..
وأنتِ بنفسكِ قلتِ لم يكن في زمن صحابة النبي لكي يقول هذا فأبا بكر أفضل خلق الله بعد الأنبياء ثم عمر الفاروق ثم عثمان ثم علي رضي الله عنه فهذه الافضلية تسري بهذا الشكل ..
و معلوم أن الله قد جعل للصحابة مودة في قلب كل مسلم لا سيما الخلفاء رضي الله عنهم لا سيما أبو بكر و عمر فان عأمةالصحابة و التابعين كانوا يودونهما و كانوا خير القرون و لم يكن كذلك علي فان كثيرا من الصحابة و التابعين كانوا يبغضونه
إن أكثر صحابة النبي صلى الله عليه وسلم كانوا يحبون أبا بكر وعمر وهذا لا يعني أنهم كانوا يبغضون علياً رضي الله عنه !!!!
فقد وقعت الفتن وليس من الغريب حدوث القنوت على بعضهم البعض فقد كان يقنت علي على معاوية ومعاوية على علي ..
وأنتِ بنفسكِ قلتِ لم يكن في زمن صحابة النبي لكي يقول هذا فأبا بكر أفضل خلق الله بعد الأنبياء ثم عمر الفاروق ثم عثمان ثم علي رضي الله عنه فهذه الافضلية تسري بهذا الشكل ..
وصدقتي الحمد لله على نعمة العقل وسلامة المنهج
من نصدق ابن تيمية ولا أنت يا عبد لله ؟؟؟
ثم إن موضوعنا ليس محبة الأنصار .. موضوعنا كثرة المنافقين ممن تسمونهم صحابة .. بشهادة ابن تيمية ..
فلا تفتح على نفسك باب لأن هذه الأحاديث التي ذكرتها تؤيد قول ابن تيمية بكثرة المنافقين في مجتمع الصحابة :p
إن أكثر صحابة النبي صلى الله عليه وسلم كانوا يحبون أبا بكر وعمر وهذا لا يعني أنهم كانوا يبغضون علياً رضي الله عنه !!!!
فقد وقعت الفتن وليس من الغريب حدوث القنوت على بعضهم البعض فقد كان يقنت علي على معاوية ومعاوية على علي ..
وأنتِ بنفسكِ قلتِ لم يكن في زمن صحابة النبي لكي يقول هذا فأبا بكر أفضل خلق الله بعد الأنبياء ثم عمر الفاروق ثم عثمان ثم علي رضي الله عنه فهذه الافضلية تسري بهذا الشكل ..
وصدقتي الحمد لله على نعمة العقل وسلامة المنهج
انظر الى كلام ابن تيمية أن الله قد جعل للصحابة مودة في قلب كل مسلم لا سيما الخلفاء رضي الله عنهم لا سيما أبو بكر و عمر فان عأمةالصحابة و التابعين كانوا يودونهما و كانوا خير القرون و لم يكن كذلك علي فان كثيرا من الصحابة و التابعين كانوا يبغضونه
ويسبونه ويقاتلونه
الحمد لله ان ابن تيمية صفعك صفعة جامدة
كما صفع الحاج وعد شيوخكم في المستقلة
حتى ان شيخ اللواط الدمشقية تدخل
وبدا يدلس ويقرا من صفحة ثانية شوفوا يا موالين هذا المقطع http://www.youtube.com/watch?v=n8DrXxuAwxU
وأخرج الإمام مسلم في نفس الباب يا أم محمد هذا الحديث
و حدثنا عثمان بن محمد بن أبي شيبة حدثنا جرير ح و حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا أبو أسامة كلاهما عن الأعمش عن أبي صالح عن أبي سعيد قال
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يبغض الأنصار رجل يؤمن بالله واليوم الآخر
وقال ايضا في نفس الباب يا أم محمد
و حدثني زهير بن حرب قال حدثني معاذ بن معاذ ح و حدثنا عبيد الله بن معاذ واللفظ له حدثنا أبي حدثنا شعبة عن عدي بن ثابت قال سمعت البراء
يحدث عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال في الأنصار لا يحبهم إلا مؤمن ولا يبغضهم إلا منافق من أحبهم أحبه الله ومن أبغضهم أبغضه الله قال شعبة قلت لعدي سمعته من البراء قال إياي حدث .
وقال أيـــضاً
حدثنا يحيى بن حبيب الحارثي حدثنا خالد يعني ابن الحارث حدثنا شعبة عن عبد الله بن عبد الله عن أنس
عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال حب الأنصار آية الإيمان وبغضهم آية النفاق
السلام عليكم ورحمة الله
ويلك يا عبد الله
الحين صار ابن تيمية ناقل ..،،
لو ساكت ابرك لك والله
ابن تيمية مُقر والزميل يقول لا اهو مجرد ناقل :rolleyes:
لكن من بعد اذن ام محمد راح احط شغله بعدين للزميل عبد الله تفيد شغله ثانية بنفس كلام ابن تيمية