عزيزي انت اشفق وانا فقط بضحك على موضوعك "الفاشل":rolleyes:
هذه احد الروايات من الائمة ع تلعن ابي بكر وعمر:rolleyes:
علي بن ابراهيم ، عن أبيه ، عن حنان بن سدير ، ومحمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد عن محمد بن إسماعيل ، عن حنان بن سدير ، عن أبيه قال : سألت أبا جعفر عليه السلام عنهما فقال : يا أبا الفضل ما تسألني عنهما فوالله ما مات منا ميت قط إلا ساخطا عليهما وما منا اليوم إلا ساخطا عليهما يوصي بذلك الكبير منا الصغير ، إنهما ظلمانا حقنا ومنعانا فيئنا وكانا أول من ركب أعناقنا وبثقا علينا بثقا في الاسلام لا يسكر أبدا حتى يقوم قائمنا أو يتكلم متكلمنا .
ثم قال : أما والله لو قد قام قائمنا وتكلم متكلمنا لأبدى من أمورهما ما كان يكتم ولكتم من امورهما ما كان يظهر والله ما أسست من بلية ولا قضية تجري علينا أهل البيت إلا هما أسسا أولها فعليهما لعنة الله والملائكة والناس أجمعين
2- حنان عن أبيه ، عن أبي جعفر عليه السلام قال : قلت له : ما كان ولد يعقوب أنبياء ؟ قال : لا ولكنهم كانوا أسباط أولاد الأنبياء ولم يكن يفارقوا الدنيا إلا سعداء تابوا وتذكروا ما صنعوا وإن الشيخين فارقا الدنيا ولم يتوبا ولم يتذكرا ما صنعا بأمير المؤمنين عليه السلام فعليهما لعنة الله والملائكة والناس أجمعين .
هل من المعقول أن مكتبات ضخمة في قم وطهران والنجف وكربلاء تحوى عشرات الآلاف من كتب علماء الطائفة الشيعية لا يوجد بها ولا حتى رواية واحدة صحيحة فيها أن علي إبن أبي طالب كفر عمر إبن الخطاب ولعنه وتبرأ منه كما يفعل أتباع الطائفة اليوم...؟
فهل هذه الرواية الهامة كانت موجودة ونسي علماء القوم تدوينها بعد أن انشغلوا بتدوين وصف نعال علي وملابسه وكيف كان يأكل وينام ويمشي...؟
أم أن علمائهم أخبر من "المعصوم الأول" بعمر إبن الخطاب وأدرى منه به عندما استنزلوا لعناتهم عليه وكفروه في حين امتنع هو عن ذلك...؟
أليس من حق اتباع الطائفة أن يطرحوا على أنفسهم مثل هذه التساؤلات الهامة التي يطرحها العقل...؟
انظر حتى وإن لم يثبت ولا رواية عن الإمام علي ع فنحن نقول بمنهجيتنا كل مايفعله المعصومين هو فعل علي عليه السلام وهو فعل محمد صل الله عليه وآله وهو فعل الله سبحانه وتعالى.!
إلا متى نعلمكم قواعدنا فإن كنتم جهله في معتقدنا ابحثوا وتعلموا ثم حاوروا
-----------------
كلام الإمام = الإمام = الرسول = جبريل= الله
فضيحتهم ليست في عجزهم عن الإتيان برواية واحدة صحيحة يلعن فيها علي إبن أبي طالب عمر إبن الخطاب ويكفره، فهذه مسألة اعترف بها علمائهم جميعا وانتهى الأمر...
ولكن فضيحتهم الكبرى هي أن اعترافهم بعدم وجود هذه الرواية معناه أن علمائهم قد اعتنرفوا بأنهم جلبوا لأتباعهم عقيدة لعن عمر وتكفيره والتبرؤ منه من دين غير دين الإسلام.
ويولد عدم وجود هذه الرواية فضيحة أخرى أشد مأساوية من أختها الأولى، وهي أن علمائهم اعترفوا بأن مقولة أن أتباع الطائفة الشيعية لا يأخذون دينهم إلا من آل بيت رسول الله ليس سوى أكذوبة تاريخية كبرى.
اي فضائح اي بطيخ.!
خفف من ذهابك للعرعور يبا وافهم الحجي ههههههه
يقول السلفي المضحك رجل:
اقتباس :
الأولى، وهي أن علمائهم اعترفوا بأن مقولة أن أتباع الطائفة الشيعية لا يأخذون دينهم إلا من آل بيت رسول الله ليس سوى أكذوبة تاريخية كبرى
والذي اضحكني انه اتيت له بروايات عن اهل البيت
اقتباس :
علي بن ابراهيم ، عن أبيه ، عن حنان بن سدير ، ومحمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد عن محمد بن إسماعيل ، عن حنان بن سدير ، عن أبيه قال : سألت أبا جعفر عليه السلام عنهما فقال : يا أبا الفضل ما تسألني عنهما فوالله ما مات منا ميت قط إلا ساخطا عليهما وما منا اليوم إلا ساخطا عليهما يوصي بذلك الكبير منا الصغير ، إنهما ظلمانا حقنا ومنعانا فيئنا وكانا أول من ركب أعناقنا وبثقا علينا بثقا في الاسلام لا يسكر أبدا حتى يقوم قائمنا أو يتكلم متكلمنا .
ثم قال : أما والله لو قد قام قائمنا وتكلم متكلمنا لأبدى من أمورهما ما كان يكتم ولكتم من امورهما ما كان يظهر والله ما أسست من بلية ولا قضية تجري علينا أهل البيت إلا هما أسسا أولها فعليهما لعنة الله والملائكة والناس أجمعين
2- حنان عن أبيه ، عن أبي جعفر عليه السلام قال : قلت له : ما كان ولد يعقوب أنبياء ؟ قال : لا ولكنهم كانوا أسباط أولاد الأنبياء ولم يكن يفارقوا الدنيا إلا سعداء تابوا وتذكروا ما صنعوا وإن الشيخين فارقا الدنيا ولم يتوبا ولم يتذكرا ما صنعا بأمير المؤمنين عليه السلام فعليهما لعنة الله والملائكة والناس أجمعين .
هلا تسائلتم لماذا آثر القوم الصمت ولم يدافعوا عن عقيدتهم وهم الذين ملئوا الدنيا صراخا بأنهم لا يأخذون دينهم وعقائدهم إلا من آل بيت رسول الله...؟
أليس من المضحك حقا أن يستمر القوم في لعن عمر وتكفيره والتبرؤ منه حتى بعد اعتراف علمائهم بأنهم جلبوا لهم عقيدة لعن عمر وتكفيره من دين غير دين الإسلام...