هات سند الرواية و بعد ذلك نناقشك
و اما بخصوص لعن الامام علي عليه السلام او وصفه لمعاوية بالزندقة فتوجد روايات صحيحة او معتبرة عندنا منها :
البحار ج10
باب 9
* ( مناظرات الحسن والحسين صلوات الله عليهما واحتجاجاتهما ) *
1 ل : أبي ، عن علي ، عن أبيه ، عن ابن أبي نجران ، عن عاصم بن حميد ، ( 1 )
عن محمد بن قيس ، ( 2 ) عن أبي جعفر عليه السلام قال : بينا أميرالمؤمنين عليه السلام في الرهبة والناس
عليه متراكمون فمن بين مستفت ومن بين مستعد إذ قام إليه رجل فقال : السلام
عليك يا أميرالمؤمنين ورحمة الله وبركاته : فنظر إليه أميرالمؤمنين عليه السلام بعينيه هاتيك
العظيمتين ثم قال : وعليك السلام ورحمة الله وبركاته من أنت ؟ فقال : أنا رجل من
رعيتك وأهل بلادك . قال : ما أنت من رعيتي ولا من أهل بلادي ، ولو سلمت علي
يوما واحدا ما خفيت علي . فقال : الامان يا أميرالمؤمنين . فقال أميرالمؤمنين عليه السلام :
هل أحدثت في مصري هذا حدثا منذ دخلته ؟ قال : لا . قال : فلعلك من رجال الحرب
قال : نعم . قال : إذا وضعت الحرب أوزارها فلابأس . قال : أنا رجل بعثني إليك معاوية
متغفلالك أسألك عن شئ بعث فيه ابن الاصفر وقال له : إن كنت أحق بهدا الامر
والخليفة بعد محمد - صلى الله عليه وآله - فأجبني عما أسألك فإنك إذا فعلت ذلك اتبعتك وبعثت إليك
بالجائزة ، فلم يكن عنده جواب وقد أقلقه ذلك ، فبعثني إليك لاسألك عنها .
فقال أميرالمؤمنين عليه السلام : قاتل الله ابن آكلة الاكباد ما أضله وأعماه ومن معه!
والله لقد أعتق جارية فما أحسن أن يتزوج بها ، حكم الله بيني وبين هذه الامة ، قطعوا
رحمي ، وأضاعوا أيامي ، ودفعوا حقي ، وصغرو اعظيم منزلتي ، وأجمعوا على منازعتي ، علي
بالحسن والحسين ومحمد ، ( 1 ) فاحضروا ، فقال : يا شامي هذان ابنا رسول الله وهذا
ابني ، فاسأل أيهم أحببت ، فقال : أسأل ذا الوفرة يعني الحسن عليه السلام وكان صبيا ، فقال له الحسن عليه السلام . سلني عما بدالك . فقال الشامي : كم بين الحق والباطل ؟ وكم
بين السماء والارض ؟ وكم بين المشرق والمغرب ؟ وما قوس قزح ؟ وما العين التي تأوي
إليها أرواح المشركين ؟ وما العين التي تأوي إليها أرواح المؤمنين ؟ وما المؤنث ؟ ( 2 ) وما
عشرة أشياء بعضها أشد من بعض .
فقال الحسن بن علي عليهما السلام : بين الحق والباطل أربع أصابع ، فما رأيته
بعينك فهو الحق وقد تسمع باذنيك باطلا كثيرا . قال الشامي : صدقت . قال : وبين
السماء والارض دعوة المظلوم ومد البصر ، فمن قال لك غير هذا فكذبه . قال : صدقت
يا ابن رسول الله . قال : وبين المشرق والمغرب مسيرة يوم للشمس ، تنظر إليها حين تطلع
من مشرقها وحين تغيب في مغربها . ( 3 ) قال الشامي : صدقت ، فما قوس قزح ؟ قال :
ويحك لا تقل : قوس قزح ، فإن قزح اسم شيطان ، وهو قوس الله وعلامة الخصب و
أمان لاهل الارض من الغرق .
وأما العين التي تأوي إليها أرواح المشركين فهي عين يقال لها برهوت ، وأما
العين التي تأوي إليها أرواح المؤمنين فهي عين يقال لها سلمى ، وأما المؤنث فهو
الذي لا يدرى أذكر هو أو انثى ، فإنه ينتظر به فإن كان ذكرا احتلم ، وإن كانت
انثى حاضت وبداثديها ، وإلا قيل له : بل على الحائط فإن أصاب بوله الحائط فهو
ذكر ، وإن انتكص بوله كما ينتكص بول البعير فهي امرأة . وأما عشرة أشياء بعضها
أشد من بعض : فأشد شئ خلقه الله عزوجل الحجر ، وأشد من الحجر الحديد
يقطع به الحجر ، وأشد من الحديد النار تذيب الحديد ، وأشد من النار الماء يطفئ
النار ، وأشد من الماء السحاب يحمل الماء ، وأشد من السحاب الريح يحمل السحاب ،
وأشد من الريح الملك الذي يرسلها ، وأشد من الملك ملك الموت الذي يميت الملك ،
وأشد من ملك الموت الموت الذي يميت ملك الموت ، وأشد من الموت أمرالله رب العالمين
الذي يميت الموت .
فقال الشامي : أشهد أنك ابن رسول الله حقا ، وأن عليا أولى بالامر من
معاوية ، ثم كتب هذه الجوابات وذهب بها إلى معاوية فبعثها معاوية إلى ابن الاصفر
فكتب إليه ابن الاصفر : يا معاوية لم تكلمني بغير كلامك ، وتحبيبني بغير جوابك ؟
اقسم بالمسيح ما هذا جوابك ، وما هو إلا من معدن النبوة وموضع الرسالة ، وأما
أنت فلو سألتني درهما ما أعطيتك .
حديث صحيح الاسناد
إبن أبي شيبة - المصنف - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 216 )
6947 - حدثنا هشيم ، قال : أخبرنا حصين ، قال : حدثنا عبد الرحمن بن معقل قال : صليت مع علي صلاة الغداة قال فقنت فقال في قنوته اللهم عليك بمعاوية وأشياعه وعمرو بن العاص وأشياعه وأبا السلمي وأشياعيه وعبد الله بن قيس وأشياعه
طبعا من الأخطاء التي يقع فيها الأخوة الشيعة ليل نهار
ويفعلونها أمام الملا وبلا رادع ديني او إجتماعي
هي لعن الصحابة رضي الله عنهم
حتى أن بعض شيوخ الشيعة يلعنهم في صلاته للأسف
وفي واحدة من أصح كتب الشيعة عندهم النهي عن سب الصحابة
فقد أنكر علي رضي الله عنه من يسب معاوية ومن معه فقال :
إني أكره لكم أن تكونوا سبابين ولكنكم لو وصفتم أعمالهم وذكرتهم حالهم كان أصوب في القول وأبلغ في العذر وقلتم مكان سبكم إياهم : اللهم أحقن دماءنا ودماءهم وأصلح ذات بيننا وبينهم
* كتاب نهج البلاغة , ص 323
وكما رأيتم فإن السب والتكفير لم يكن من هدي علي بإعتراف أصح كتاب في نظر الشيعة
أتمنى أن تقتدوا بالخليفة الراشد علي بن أبي طالب
الذي لم يكفر او يلعن صحابي في حياته
ودمتم
يا زميلي العزيز .. لماذا تدلس على القراء ؟؟ هل تظن ان الناس هنا بمستوى تنطلي عليهم الحيل العاصيّة؟؟ تقول ان من الاخطاء التي يقع فيها الشيعة هي لعن الصحابة ثم تضع شاهدا من نهج البلاغة يتحدث عن اللعن .. فاما انك لم تفرق بين السب وبين اللعن واما انك تدلس باخفائك للحقيقة وتزوير الاقوال ..
ثم انك بكلامك هذا تخطيء النبي وال بيته الاطهار .. وبهذا يستمر مسلسل تجاوزكم على شرف النبي وتخطئونه ، وليس بغريب عليكم فانكم اصلا تنفون العصمة عن النبي وتقولون انه يخطأ .
إسم الكتاب منهاج السنة النبوية
إسم المؤلف أحمد بن عبد الحليم بن تيمية الحراني أبو العباس
ولادة المؤلف 661
وفاة المؤلف 728
عدد الأجزاء 10
دار النشر مؤسسة قرطبة
مدينة النشر
سنة النشر 1406
رقم الطبعة الأولى
إسم المحقق د. محمد رشاد سالم
(كتاب منهاج السنة النبوية، الجزء 4، صفحة 468) : وأما ما ذكره من لعن علي فإن التلاعن وقع من الطائفتين كما وقعت المحاربة وكان هؤلاء يلعنون رؤوس هؤلاء في دعائهم وهؤلاء يلعنون رؤوس هؤلاء في دعائهم وقيل إن كل طائفة كانت تقنت على الأخرى http://arabic.islamicweb.com/books/t...ume=4&page=468
ولم يكتف الرسول بذلك بل صرح علنا بوجود قيادة تخريبية ، فقال أمام أصحابه يوما : ( إن في أصحابي اثني عشر منافقا ، منهم ثمانية لا يدخلون الجنة حتى يلج الجمل من سم الخياط ) ( 1 ) قال الرواي عن رسول الله : ( أشهد أن الاثني عشر حرب لله ولرسوله في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد ) ( 2 )
وروى عمار بن ياسر مثل ذلك ( 3 ) ومن الطبيعي أن يسمي رسول الله قادة التخريب ، لأن رسول الله ما ترك قائد فتنة إلا وقد سماه للناس باسمه واسم أبيه واسم قبيلته ( 4 ) .
واقترب الرسول من نقطة الخطر ، فأعلن أمام أصحابه محذرا وكاشفا المتآمرين بقوله : ( هلاك أمتي على يد غلمة من قريش ) ( 5 ) ووضح النبي الصورة فقال : ( يهلك أمتي هذا الحي من قريش ) ( 6 )
وتوسع النبي في هذه الناحية فقال لأصحابه : ( لتحملنكم قريش على سنة فارس والروم ، ولتؤمنن عليكم اليهود والنصارى والمجوس ( 7 ) ويقصد الرسول من قريش ( الغلمة ) ، الذي أشار إليهم ، ( والحي ) الذي وضحه .
بعد هذا التعميم أخذ رسول الله يوضح الصورة بالتخصيص لتكون مفهومة للجميع فوقف النبي طويلا عند بني أمية ، وحذر الأمة منهم ، وكشف حقيقة مشاعرهم فقال : ( إن أكثر بطون قريش بغضا لمحمد ولآل محمد هم بنو أمية وبنو مخزوم . . . ) ( 8 )
وتحدث الرسول عن الشجرة الملعونة ، وعد رؤياه لنزو الأمويين على منبره نزو
القرود ، وتيقن المسلمون من استياء الرسول البالغ من تلك الرؤيا ( 9 ) .
ثم وقف الرسول طويلا عند الحكم بن العاص والد مروان بن الحكم وجد خلفاء بني أمية فقال الرسول لأصحابه : ( ويل لأمتي من هذا وولد هذا ) ( 10 )
وقال يوما لأصحابه مشيرا إلى الحكم : ( ويل لأمتي مما في صلب هذا ) ( 11 ) .
وأشار الرسول إلى ذات الشخص بقوله : ( إن هذا سيخالف كتاب الله وسنة رسوله وسيخرج من صلبه فتن يبلغ دخانها السماء وبعضكم يومئذ شيعته ) ( 12 ) .
وبعد أن كشف الرسول خطورة الرجل وحقيقة أولاده ( لعنه رسول الله ولعن أولاده ) ( 13 )
قال عبد الرحمن بن أبي بكر لمروان : ( إن رسول الله لعن أباك وأنت في صلبه ) ( 14 )
وقال الإمام الحسن بن علي بن أبي طالب لمروان : ( لقد لعنك الله على لسان رسوله وأنت في صلب أبيك ) ( 15 ) .
وحتى يكون الأمر معلوما للجميع ، والخطر مكشوفا أمام الجميع أمر رسول الله بنفي الحكم بن العاص ، فنفاه بالفعل ، وأعلن بأنه عدو لله ولرسوله ، وبقي منفيا طوال عهد الرسول ، وطوال عهدي أبي بكر وعمر ، ولما آلت الخلافة إلى عثمان أعاده معززا مكرما ، واتخذ ابنه مروان رئيسا لوزرائه وحاملا لأختامه وناطقا باسمه ، ولما مات الحكم أقام عثمان على قبره فسطاطا تعبيرا عن حزنه كما كان يفعل أهل الجاهلية ( 16 ) .
وتوقف الرسول عند أبي سفيان وأولاده يزيد ومعاوية قليلا لأن الناس جميعا كانوا على يقين بأن أبا سفيان وأولاده كانوا هم قادة جبهة الشرك ، ورموز أئمة الكفر ، فهم ألد أعداء الله ورسوله ، وكان الناس كلهم يعرفون ، بأن آل أبي سفيان موتورون ، وحاقدون على رسول الله وآله ومن المحال أن تشفى قلوبهم من هذا الحقد ، فمن غير المعقول أن ينسى الذين آمنوا أصحاب هذا التاريخ الأسود ، ومع هذا فإن رسول الله قد توقف عندهم وحذر منهم ولعنهم . قال الحلبي في رواية عن رسول الله ، صار رسول الله يقول : ( اللهم العن فلانا وفلانا ) ( 17 )
وأخرج البخاري قال : حدثني سالم عن أبيه أنه سمع رسول الله إذا رفع رأسه من الركوع في الركعة الأخيرة من الفجر يقول : ( اللهم العن فلانا وفلانا بعد ما يقول سمع الله لمن حمده وقال السيوطي : وأخرج أحمد والبخاري والترمذي والنسائي وابن جرير والبيهقي في الدلائل عن ابن عمر قال : قال رسول الله يوم أحد : ( اللهم العن أبا سفيان ، والعن الحرث بن هشام ، اللهم العن سهيل بن عمرو ، اللهم العن صفوان بن أمية ) .
قال السيوطي وأخرج الترمذي وصححه وابن جرير وابن أبي حاتم عن ابن عمر أنه قال ( كان الرسول يدعو على أربعة نفر وكان يقول في صلاة الصبح ( اللهم العن فلانا وفلانا . . . ) ( 18)
وأخرج نصر بن مزاحم المنقري عن البراء بن عازب قال : أقبل أبو سفيان ومعه معاوية فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : ( اللهم العن التابع والمتبوع ) اللهم عليك بالأقيعس ، فقال ابن البراء لأبيه الأقيعس ؟ قال : معاوية ) ( 19 ) .
وأخرج نصر بن مزاحم قال . . . فنظر رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إلى أبي سفيان وهو راكب ومعاوية وأخوه أحدهما قائد وآخر سائق ، فلما نظر إليهم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال : ( اللهم العن القائد والسائق والراكب ) قلنا أنت سمعت رسول الله ؟ قال : ( نعم وإلا فصمت أذناي ) ( 20 ) .
( ليردن علي قوم أعرفهم ويعرفونني ثم يحال بيني وبينهم يوم القيامة ) ( 21 ) .
----------
( 1 ) رواه الإمام أحمد ومسلم في صحيحه راجع كنز العمال ج 1 ص 164 ، ومعالم الفتن ج 1 ص 67 .
( 2 ) رواه مسلم في صحيحه ج 17 ص 125 .
( 3 ) رواه أحمد في الفتح الرباني ج 21 ص 202 .
( 4 ) رواه أبو داود في عون المعبود حديث رقم 4222 - 4243 .
( 5 ) رواه البخاري كتاب بدء الخلق باب علامات النبوة ج 2 ص 280 .
( 6 ) رواه البخاري أيضا في كتاب بدء الخلق باب علامات النبوة ج 2 ص 280 ، ومسلم في صحيحه كتاب الفتن ج 18 ص 41 .
( 7 ) مجمع الزوائد ج 7 ص 236 وقال رواه الطبري .
( 8 ) المستدرك على الصحيحين للحاكم وحلية الأولياء لأبي نعيم ، وكنز العمال ج 11 ص 169 . ( * )
( 9 ) رواه الحاكم في المستدرك ج 3 ص 174 وأقره الذهبي وقال ابن كثير في البداية والنهاية ج 6 ص 243 رواه الترمذي وابن جرير والحاكم والبيهقي .
( 10 ) راجع كنز العمال ج 11 ص 167 ، والإصابة لابن حجر ج 2 ص 29 .
( 11 ) رواه ابن عساكر راجع كنز العمال ج 11 ص 167 .
( 12 ) رواه الدارقطني راجع كنز العمال ج 11 ص 167 ، وابن عساكر ج 11 ص 360 ، والطبراني ج 11 ص 167 .
( 13 ) مجمع الزوائد ج 5 ص 241 وقال رواه أحمد والبزار والطبراني في الأوسط .
( 14 ) مجمع الزوائد ج 5 ص 241 وقال رواه البزار .
( 15 ) مجمع الزوائد ج 5 ص 240 ، وابن سعد وابن عساكر راجع كنز العمال ج 11 ص 357 ، وابن كثير ج 8 ص 280 . ( * )
( 16 ) الإصابة لابن حجر ج 2 ص 29 .
( 17 ) السيرة الحلبية ج 2 ص 234 .
( 18 ) الدر المنثور للسيوطي ج 5 ص 71 . ( * )
( 19 ) وقعة صفين ص 217 تحقيق وشرح عبد السلام محمد هارون .
( 20 ) صحيح البخاري كتاب الدعوات ج 1 ص 141 ، وصحيح مسلم كتاب الفضائل ج 15 ص 159 ورواه أحمد والبيهقي راجع كنز العمال ج 14 ص 418 . ( * )
طبعا من الأخطاء التي يقع فيها الأخوة الشيعة ليل نهار
ويفعلونها أمام الملا وبلا رادع ديني او إجتماعي
هي لعن الصحابة رضي الله عنهم
حتى أن بعض شيوخ الشيعة يلعنهم في صلاته للأسف
وفي واحدة من أصح كتب الشيعة عندهم النهي عن سب الصحابة
فقد أنكر علي رضي الله عنه من يسب معاوية ومن معه فقال :
إني أكره لكم أن تكونوا سبابين ولكنكم لو وصفتم أعمالهم وذكرتهم حالهم كان أصوب في القول وأبلغ في العذر وقلتم مكان سبكم إياهم : اللهم أحقن دماءنا ودماءهم وأصلح ذات بيننا وبينهم
* كتاب نهج البلاغة , ص 323
وكما رأيتم فإن السب والتكفير لم يكن من هدي علي بإعتراف أصح كتاب في نظر الشيعة
أتمنى أن تقتدوا بالخليفة الراشد علي بن أبي طالب
الذي لم يكفر او يلعن صحابي في حياته
ودمتم
بسم الله خير الاسما بسم الله رب الارض والسماء
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرج قائمهم
يا لبيب القوم .....
لقد تكلمت عن موضوعين مختلفين (واحد مو يم الثاني)
لقد ذكرت اللعن وتناسيت انه مذكور في القرآن(الذين يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون)وذكرت السب ونسبته لنا (ما وجه التشابه بين ما ذكرته )قد لايختلف اثنين على ان السب غير جائز عند الفريقين
لكن هات لي دليل على ان اللعن غير جائز؟وارجوا ان تفرق ما بين اللعن وما بين السب وكن اكثر دقة في الطرح.
والسلام