السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
حي الله الموالين ولاأزيد شي من الادله التي أعطوها من كتب المخالفين بل ومن الصححاح عن عمل رسول الله بالتورية وتعليمها مثلما نستشف من حديث عائش ...
ولكن يا زميلي هل تعلم ان التقيه ليس الشيعة تقول بها فقط ؟!! بل حتى وان الفقهه السني يقول بها وله أبواب مزبوره فيها لكن تحت أسم الاكراه
فارجع الى مشايخك وقل لهم ما معنى الاكراه عندنا وسوف تعرفه جيدا ..... وحينما تقرا تجد ان الاكراه هو عين التقيه ....
ومثلما قال لك الاخ خادم انها ضروه أنسانيه
أين كان علماء أهل السنة عندما كان الإمام علي عليه السلام يسب 60 عاماً على منابر بني أمية.
و حتى اليوم فكثير من علماء أهل السنة لا يخوضون في مسائل حقوق العباد في المساجد.
أليست هذه تقية؟
يمكنك أن تصطاد أحد شيوخ السنة من الذين لا يتعرضون للسلاطين و نظامهم في المسجد, ثم تسأله على إنفراد في الفساد المنشر. فستراه يدينهم . و هذا يؤكد إستخدامهم للتقية
التعديل الأخير تم بواسطة عبد الحسن2 ; 12-04-2010 الساعة 10:32 AM.
هل تستطيع انتقاد الحاكم أو الحكومة أو المشائخ حال قولهم غير الحق؟
أم أنك ستداريهم من أجل مصلحة أكبر ربما تخص الدين؟
صحيح البخاري - الأدب - مايجوز من ... - رقم الحديث : ( 5594 )
- حدثنا صدقة بن الفضل أخبرنا إبن عيينة سمعت إبن المنكدر سمع عروة بن الزبير أن عائشة ( ر ) أخبرته قالت استأذن رجل على رسول الله (ص) فقال ائذنوا له بئس أخو العشيرة أو إبن العشيرة فلما دخل ألان له الكلام قلت يا رسول الله قلت الذي قلت ثم ألنت له الكلام قال أي عائشة إن شر الناس من تركه الناس أو ودعه الناس اتقاء فحشه .
هل تستطيع انتقاد الحاكم أو الحكومة أو المشائخ حال قولهم غير الحق؟
أم أنك ستداريهم من أجل مصلحة أكبر ربما تخص الدين؟
صحيح البخاري - الأدب - مايجوز من ... - رقم الحديث : ( 5594 )
- حدثنا صدقة بن الفضل أخبرنا إبن عيينة سمعت إبن المنكدر سمع عروة بن الزبير أن عائشة ( ر ) أخبرته قالت استأذن رجل على رسول الله (ص) فقال ائذنوا له بئس أخو العشيرة أو إبن العشيرة فلما دخل ألان له الكلام قلت يا رسول الله قلت الذي قلت ثم ألنت له الكلام قال أي عائشة إن شر الناس من تركه الناس أو ودعه الناس اتقاء فحشه .
أحسنت يا أخ عبد محمد و أيها الأخوة القناص الأول و خادم الأئمة.
لم يستطع الرد على ما أجيب عليه سابقاً
و جوابك هذا كشف السر في طرحه السؤال بهذه الصيغة.
فهو يريد الإلتفاف على مسألة التقية بطرح ذلك السؤال والذي ظن أنه سيكون تعجيزي.
و فوق ذلك لم و لن يستطع الرد أيضا على ما كشف عن مغزاه.
فمسألة التقية يستخدمها الشيعة دفاعاً عن الدين و النفس بسبب الظلم الذي تعرضوا و يتعرضون له على مدى التاريخ.
و يقابل مفهومها عند أهل السنة "النفاق" و ترسيخ أفعال الظالم و شتان ما بين المقصدين.