هذا غباء من الوهابية
فكيف يكون معتزلي و في نفس الوقت شيعي
المعتزلة طائفة من السنة
و الشيعة طائفة أخرى
وهذا دليل على جهل المحاورين السنة
من متى اصبحت المعتزلة شيعة ؟؟؟
المعتزلة فرقة سنية لكنها موالية لأهل البيت عليهم السلام و تعادي اعدائهم
فالمعتزلة نفس فرقة الاشاعرة و كذلك نفس فرقة الصوفية فكلها توالي اهل البيت ع و تعادي اعدائهم و هي كلها فرق سنية
و هذه بعض الاضافات من علماء الوهابية توضح لهم معنى المعتزلة ومنها :
خلق ثان ولزم التسلسل وأيضا فيلزم قيام الحوادث به وهذا عمدتهم في نفس الأمر
والرازي لم يكن له خبرة
بأقوال طوائف المسلمين إلا بقول المعتزلة والأشعرية وبعض أقوال
الكرامية والشيعة فلهذا لما ذكر هذه المسألة ذكر خلاف فيها مع فقهاء ما وراء النهر وقول هؤلاء هو قول جماهير طوائف المسلمين
كتاب منهاج السنة النبوية، الجزء 2، صفحة 391.
http://arabic.islamicweb.com/Books/taimiya.asp?book=365&id=949
قالت
الجهمية والمعتزلة
المتكلم من فعل الكلام والله تعالى لما أحدث الكلام في غيره صار متكلما
فيقال لهم
للمتأخرين المختلفين هنا ثلاثة أقوال
قيل
المتكلم من فعل الكلام ولو كان منفصلا وهذا إنما قاله هؤلاء
وقيل المتكلم من قام به الكلام ولو لم يكن بفعله ولا هو بمشيئته ولا قدرته وهذا قول الكلابية والسالمية ومن وافقهم
وقيل المتكلم من تكلم بفعله ومشيئته وقدرته وقام به الكلام وهذا قول أكثر أهل الحديث
وطوائف من الشيعة والمرجئة والكرامية وغيرهم
كتاب منهاج السنة النبوية، الجزء 2، صفحة 376.
http://arabic.islamicweb.com/Books/taimiya.asp?book=365&ID=934
فانه يكون بغير مشيئته وقد وافقهم على ذلك متأخرى الشيعة كالمفيد وأبى جعفر الطوسى وامثالهما ولأبى جعفر هذا تفسير على هذه الطريقة لكن يضم الى ذلك قول الامامية ألاثنى عشرية فان المعتزلة ليس فيهم من يقول بذلك ولا من ينكر خلافة أبى بكر وعمر وعثمان وعلى </SPAN>
ومن أصول المعتزلة مع الخوارج ( انفاذ الوعيد فى الآخرة ( وأن الله لا يقبل فى أهل الكبائر شفاعة ولا يخرج منهم أحدا من النار ولا ريب أنه قد رد عليهم طوائف
ومن هؤلاء فرق الخوارج والروافض والجهمية والمعتزلة والقدرية والمرجئة وغيرهم </SPAN>
وهذا كالمعتزلة مثلا فانهم من أعظم الناس كلاما وجدالا وقد صنفوا تفاسير على أصول مذهبهم مثل تفسير عبدالرحمن بن كيسان الاصم شيخ ابراهيم بن اسماعيل بن علية الذى كان يناظرالشافعى ومثل كتاب أبى على الجبائى والتفسير الكبير للقاضى عبدالجبار بن أحمد الهمدانى ولعلى بن عيسى الرمانى والكشاف لأبى القاسم الزمخشرى فهؤلاء وأمثالهم اعتقدوا مذاهب المعتزلة
وأصول المعتزلة ( خمسة ( يسمونها هم التوحيد والعدل والمنزلة بين المنزلتين وانفاذ الوعيد والأمر بالمعروف والنهى عن المنكر
و ( توحيدهم ( هو توحيد الجهمية الذى مضمونه نفى الصفات وغير ذلك قالوا ان الله لا يرى وان القرآن مخلوق وأنه ليس فوق العالم وأنه لا يقوم به علم ولا قدرة ولا حياة ولا سمع ولا بصر ولا كلام ولا مشيئة ولا صفة من الصفات
يزعم أنه قول المحققين وانما يعنى بهم طائفة من اهل الكلام الذين قرروا أصولهم بطرق من جنس ما قررت به المعتزلة أصولهم وان كانوا أقرب الى السنة من المعتزلة لكن ينبغى أن يعطى كل ذى حق حقه ويعرف أن هذا من جملة التفسير على المذهب
وفي تقريب التهذيب :
1117- حبيش ابن مبشر بموحدة ومعجمة مثقلة ابن أحمد ابن محمد الثقفي أبو عبد الله الطوسي ثقة فقيه سني من الحادية عشرة وكان أخوه جعفر من كبار المعتزلة مات سنة ثمان وخمسين ق
تراجم الأعلام > عرض الترجمة
محمد بن عمران المرزباني
المرزباني المرزباني العلامة المتقن الأخباري, أبو عبيد الله , محمد بن عمران بن موسى بن عبيد المرزباني البغدادي الكاتب , صاحب التصانيف .
حدث عن : البغوي , وأبي حامد الحضرمي , وابن دريد , ونفطويه , وعدة .
وعنه : التنوخي , وأبو محمد الجوهري , والعتيقي , وطائفة .
وكان راوية جماعة مكثرا , صنف أخبار الشعراء , لكن غالب رواياته إجازة , فيطلق في ذلك أخبرنا كالمتأخرين من المغاربة .
قال القاضي الصيمري : سمعته يقول : كان في داري خمسون ما بين لحاف ودواج معدة لأهل العلم الذين يبيتون عندي .
قال الأزهري :
كان المرزباني يضع المحبرة وقنينة النبيذ يكتب ويشرب , وكان معتزليا , صنف كتابا في أخبار المعتزلة , وما كان ثقة .
قال الخطيب : ليس حاله عندنا الكذب , وأكثر ما عيب عليه مذهبه وتدليسه للإجازة .
وقال العتيقي :
كان معتزليا ثقة .
مات في شوال سنة أربع وثمانين وثلاث مائة عن ثمان وثمانين سنة .
وقال غيره : كان جاحظ زمانه , وكان عضد الدولة يتغالى فيه , ويمر بداره فيقف حتى يخرج إليه .
وله " أخبار الشعراء " خمسة آلاف ورقة , وآخر في الشعراء ضخم جدا نحو ثلاثين مجلدا .
وأعطاه عضد الدولة مرة ألف دينار .
http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?id=3558
البداية والنهاية
الجزء الحادي عشر
( 181 من 239 )
أبو علي الجبائي
شيخ المعتزلة، واسمه محمد بن عبد الوهاب أبو علي الجبائي شيخ طائفة الاعتزال في زمانه، وعليه اشتغل أبو الحسن الأشعري ثم رجع عنه، وللجبائي تفسير حافل مطول، له فيه اختيارات غريبة في التفسير، وقد رد عليه الأشعري فيه وقال: وكأن القرآن نزل في لغة أهل جباء.
كان مولده في سنة خمس وثلاثين ومائتين، ومات في هذه السنة. (ج/ص: 11/ 143)
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=181&SW=ثبتا#SR1